+ A
A -
القاهرة- وكالات- أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن مقتل ثمانية من رجال الأمن وأحد المدنيين، وخمسة مسلحين في سيناء. وقال مسؤول مركز الإعلام الأمني إن الأجهزة الأمنية بشمال سيناء تمكنت من التصدي، لهجوم إرهابي مسلح شارك فيه ما يقرب من 20 عنصرا،
حيث حاولوا اقتحام كمين «المطافي» بدائرة قسم ثالث العريش باستخدام قذائف (آر.بى.جى) وسيارة مفخخة، فضلاً عن كثافة نيرانية من الأسلحة الآلية والمتوسطة وزرع عبوات متفجرة بنطاق الكمين.
وقالت الوزارة ان المهاجمين حاولوا اقتحام الحاجز لكن الشرطة فتحت النار على العربة التي انفجرت قبل بلوغ هدفها.
وأضافت أن المهاجمين فتحوا النار من قاذفات للقنابل باتجاه الحاجز القريب من مدينة العريش، في شمال سيناء.
وقالت إن خمسة مهاجمين قتلوا برصاص الشرطة.
من جهتها أشارت صحيفة «الأهرام» الرسمية في نسختها الإلكترونية إلى إصابة ثمانية أشخاص بجروح ايضا في الهجوم.
وقالت وسائل اعلام مصرية، إن فريق البحث الجنائي والأدلة الجنائية، قاما بجمع بقايا من السيارة المفخخة وأشلاء جثة الانتحاري؛ لبيان الهوية ونوعية المادة المتفجرة. مضيفة ان مصادر امنية رجحت استخدام 500 كيلو جرام من مادة «تي إن تي» ومواد أخرى، في التفجير الذي أحدث دمارًا كبيرًا في محيط الكمين شمل بنايات أهلية لمسافات بعيدة. وكان الجزء الأكبر من المتضررين من طلاب جامعة سيناء الخاصة الذين يقيمون في حي المساعيد القريب من جامعتهم.
حيث حاولوا اقتحام كمين «المطافي» بدائرة قسم ثالث العريش باستخدام قذائف (آر.بى.جى) وسيارة مفخخة، فضلاً عن كثافة نيرانية من الأسلحة الآلية والمتوسطة وزرع عبوات متفجرة بنطاق الكمين.
وقالت الوزارة ان المهاجمين حاولوا اقتحام الحاجز لكن الشرطة فتحت النار على العربة التي انفجرت قبل بلوغ هدفها.
وأضافت أن المهاجمين فتحوا النار من قاذفات للقنابل باتجاه الحاجز القريب من مدينة العريش، في شمال سيناء.
وقالت إن خمسة مهاجمين قتلوا برصاص الشرطة.
من جهتها أشارت صحيفة «الأهرام» الرسمية في نسختها الإلكترونية إلى إصابة ثمانية أشخاص بجروح ايضا في الهجوم.
وقالت وسائل اعلام مصرية، إن فريق البحث الجنائي والأدلة الجنائية، قاما بجمع بقايا من السيارة المفخخة وأشلاء جثة الانتحاري؛ لبيان الهوية ونوعية المادة المتفجرة. مضيفة ان مصادر امنية رجحت استخدام 500 كيلو جرام من مادة «تي إن تي» ومواد أخرى، في التفجير الذي أحدث دمارًا كبيرًا في محيط الكمين شمل بنايات أهلية لمسافات بعيدة. وكان الجزء الأكبر من المتضررين من طلاب جامعة سيناء الخاصة الذين يقيمون في حي المساعيد القريب من جامعتهم.
