+ A
A -
(أ)
تحرّك، واذهب إليه:
المستقبل لا يأتي إليك هنا.. إنه ينتظرك هناك!
(ب)
أكبر وأعظم مغامرة في حياته: أنه لم يغامر أبداً!!
(ج)
- حضورها يمنح المكان المكانة..
وأي زاوية تجلس فيها تصبح فاتنة ومضيئة.
- بإمكانها أن تلعب بالراء، والفاء، والقاف... وأعصابي!
معها.. الرفقة: رفق.
وبدونها: فقر، وغيابها: قفر.
وحدها تصنع الـ: فرق..
وتحوّل الـ «ك ل م ا ت» إلى: ملكات ولكمات!
- ما أشعر به تجاهها شيء..
والكلمات التي حاولت وصفه شيء آخر!
أمامها المعنى يفقد معناه.
(د)
احذر من نفسك:
لا أحد في هذا العالم يخدعك أكثر منك!!
(هـ)
إن كنت تمتلك هذه الصفات الثلاث:
- تراقب عن كثب.
- تدعو للهدوء.
- تشعر بالقلق!
يمكنك أن ترشح نفسك لمنصب الأمين العام
للأمم المتحدة بدلاً من بان كي مون!!
(و)
مارجريت تاتشر لأنها «أرجل» امرأة في عالمنا المعاصر.. قالت:
إن أردت القول فابحث عن رجل..
إن أردت الفعل فابحث عن امرأة!
(ز)
في فلسطين يوجد أكبر وأعظم
منجم لــ «الأحجار» الكريمة!
اكتشفه أطفال الانتفاضة، ومع كل جيل سيتم استخراج الماس الحرية منه.
(ح)
هذا ما أؤمن به:
حتى الصدفة.. لا تأتي بالصدفة!
هي: «موعد» كوني..
لم تشارك أنت بترتيبه!
(ط)
ذلك الاتصال «الخاطئ» الذي عرّفني بك
كان أجمل «صواب» أرتكبه في حياتي!
(ي)
ساعته: غالية..
أوقاته: رخيصة!
مواعيده ووعوده: لا قيمة لها.
بقلم : محمد الرطيان
تحرّك، واذهب إليه:
المستقبل لا يأتي إليك هنا.. إنه ينتظرك هناك!
(ب)
أكبر وأعظم مغامرة في حياته: أنه لم يغامر أبداً!!
(ج)
- حضورها يمنح المكان المكانة..
وأي زاوية تجلس فيها تصبح فاتنة ومضيئة.
- بإمكانها أن تلعب بالراء، والفاء، والقاف... وأعصابي!
معها.. الرفقة: رفق.
وبدونها: فقر، وغيابها: قفر.
وحدها تصنع الـ: فرق..
وتحوّل الـ «ك ل م ا ت» إلى: ملكات ولكمات!
- ما أشعر به تجاهها شيء..
والكلمات التي حاولت وصفه شيء آخر!
أمامها المعنى يفقد معناه.
(د)
احذر من نفسك:
لا أحد في هذا العالم يخدعك أكثر منك!!
(هـ)
إن كنت تمتلك هذه الصفات الثلاث:
- تراقب عن كثب.
- تدعو للهدوء.
- تشعر بالقلق!
يمكنك أن ترشح نفسك لمنصب الأمين العام
للأمم المتحدة بدلاً من بان كي مون!!
(و)
مارجريت تاتشر لأنها «أرجل» امرأة في عالمنا المعاصر.. قالت:
إن أردت القول فابحث عن رجل..
إن أردت الفعل فابحث عن امرأة!
(ز)
في فلسطين يوجد أكبر وأعظم
منجم لــ «الأحجار» الكريمة!
اكتشفه أطفال الانتفاضة، ومع كل جيل سيتم استخراج الماس الحرية منه.
(ح)
هذا ما أؤمن به:
حتى الصدفة.. لا تأتي بالصدفة!
هي: «موعد» كوني..
لم تشارك أنت بترتيبه!
(ط)
ذلك الاتصال «الخاطئ» الذي عرّفني بك
كان أجمل «صواب» أرتكبه في حياتي!
(ي)
ساعته: غالية..
أوقاته: رخيصة!
مواعيده ووعوده: لا قيمة لها.
بقلم : محمد الرطيان