+ A
A -
حاوره- جليل العبودي
تتجدد ذكريات بطولات كأس الخليج مع تنافس يجمع أبناء المنطقة الواحدة التي غدت جزءا من تاريخ الشعوب الخليجية التي تعتز بها كثيرا وتترقبها بين الحين والآخر، وقد تكون البطولة الخليجية «23» التي تنطلق في الكويت بعد أيام قليلة استثنائية لعدة اعتبارات منها أنها تقام بعد فترة وجيزة على رفع الايقاف عن الكرة الكويتية من قبل الفيفا، وهو ما جعل الفرح يعم أرجاء الكويت والمنطقة، فضلا عن تواصل الدعم من خلال تنازل اتحاد الكرة القطري عن حق تنظيم «خليجي 23» من أجل عيون الكويت بالرغم من أنه استعد لها منذ فترة وأكمل الجاهزية وشكل اللجان، إلا أنه يتعامل مع الحدث من منطلق الأخوة وإسهاما في دعم الأشقاء، وبما أن كأس الخليج لا تغادر ذاكرة النجوم والجماهير آثرنا ان نلتقي أحد فرسانها ونجمها السابق وصاحب قصة جميلة ومثيرة في إحدى بطولاتها انه النجم القدير الدولي جفال راشد، الذي سألناه في بداية حوارنا بالسؤال التالي:
كيف استقبلت كنجم قطري سابق قرار رفع الإيقاف عن الكرة الكويتية؟
- لابد أن نوجه الشكر للمسؤولين في دولتنا الحبيبة قطر للمساهمة في رفع الايقاف عن الكرة الكويتية من خلال الجهود التي بذلت بهدوء وبعيدا عن أي ضجيج اعلامي، وهو امر يسعدنا جميع لما للكرة الكويتية من مكانة كبيرة في الخليج، وقد اكمل مسؤولونا بقرار التنازل عن حق تنظيم خليجي 23 لصالح الكويت، وهي لفتة اخوية تعبر عن الصدق والنبل القطري تجاه الاشقاء، وهذا القرار بقدر ما ولد فرحة لدى اخوتنا في الكويت ايضا اسعدنا كونه ينبع من ايمان قوي لعمق العلاقات الاخوية مع الاشقاء ويستاهلون اهل الكويت كل خير، وإن شاء الله سنجد بطولة رائعة خلال خليجي 23، لاسيما ان المنتخب الازرق هو صاحب افضل انجازات بكأس الخليج، وأضاف جفال ان قطر دائما سباقة في العمل من اجل خير الاخوة والانسانية، وهذا بشهادة القاصي والداني، ونتمنى ان تكون البطولة بداية مشجعة بين الاشقاء وعودة الوئام خصوصا ان بطولات الخليج ملهمة للشارع الخليجي الذي ينتظرها ويترقبها بلهفة، وان البطولة لها طابع خاص مميز عن أي بطولة وتمتاز بالحضور الكبير سواء من قبل الشخصيات أو الاعلام الفاعل والكبير وسط تنافس بين الاشقاء، وان البطولة لها فضل في اكتشاف المواهب الواعدة وترفد الكرة في دول الخليج بنجوم فاعلين.
هكذا تألقت من جديد!
ماذا عن ذكرياتك عن مشاركاتك بكأس الخليج العربي؟
- ذكرياتي فيها جميلة ومثيرة وستبقى في ذاكرتي ما حييت، حيث سبق ان اعتزلت الكرة لمدة عام لظروف خاصة كنت أعيشها، الا ان طلب نادي السد ومسؤوليه العدول عن الاعتزال ولمكانتهم في قلبي استجبت لذلك ليكون موعدي مع التألق في كأس خليجي 15، وقد تم ضمي إلى المنتخب بعد دعم كبير من مسؤولي السد، ونجحت مع النادي والمنتخب ولله الحمد وان الصدفة جعلتني أتألق بمركز جديد، حيث كنت احتياطيا مع فريقنا الوطني، وكنت أحب اللعب في مركز الوسط وأنا في عمر صغير ولكني لعبت ظهيرا مع النادي والمنتخب، وتم اشراكي مع الادعم قبل خليجي 15 حيث كانت لنا مباراة ودية مع المنتخب المصير بكامل نجومه وأنا لم أكن مع اللاعبين الأساسيين بالفريق، واللي حصل ان لاعب الوسط زميلي جاسم محمود كان قد تعرض للاصابة في التمرين الأخير بالانكل، وكنت انا من خيارات المدرب الفرنسي لوشنتر في تلك الفترة بان ألعب بديلا عنه في مركز وسط ارتكاز وهو مركز يحتاج إلى جهد عال ولياقة جيدة ورؤية بالملعب، وشعرت ان الفرصة طرقت أبوابي ويجب ان استغلها لأثبت نفسي في المركز الجديد، وخضت مباراة أمام مصر ودية قبل خليجي 15 وضم الفريق المصري نجوما كبارا وقد سجلنا هدفين في الشوط الأول عن طريق ياسر نظمي وأضفت الهدف الثاني بتسديدة من خارج منطقة الجزاء، وبعد هذه المباراة حجزت موقعي ولعبت مباريات خليجي 15 كلها بهذا المركز، وسجلت اهدافا من كرات ثابتة في مرمى الكويت والامارات، واخترت افضل لاعب بالبطولة التي كان لقبها اقرب إلينا حيث إن فريقنا كان متقدما بهدف حتى الدقائق العشر الاخيرة.
اختلاط الأوراق أضاع اللقب!
وكيف ضاع اللقب؟
- انه تغيير أقدم عليه المدرب خلط الاوراق تماما، لاسيما ان الفريق متقدم بهدف بالشوط الأول وقدم مستوى جيدا واهدر الكثير من الفرص التي يمكن ان تضاعف النتيجة كما ان العارضة ردت كرة لنا، وكان يكفينا التعادل فقط من اجل الفوز باللقب، الا ان التبديل بين الشوطين بسحب سعد سطام كان الخطأ الذي تسبب في اهدار اللقب، وقد شعرت ان الأمور سوف لن تسير على ما يرام خلال التغيير للأسف.
لم يكن هناك تفاؤل يسبق خليجي 15 ومع ذلك نافس المنتخب على اللقب.
- هذا صحيح وان فريقنا بخليجي 15 ذهب بعيدا عن الضغط ولم يكن هناك أي تفاؤل أو تطلع بالوصول إلى ما بلغه المنتخب لكن فريقنا سار خطوة خطوة حتى وصل للنهائي وقدم مباراة كبيرة أمام منتخب البلد المنظم، وقد بدد اللاعبون أي قلق وكانوا ابطالا حقيقيين.
كيف ترى صورة خليجي 23؟
- إن البطولة ستكون صعبة جدا ولا يمكن ان نتوقع فوز هذا الفريق أو ذاك، ولكن نطمح ان يكون الادعم على الموعد ويقدم مستوى يؤهله للحفاظ على اللقب رغم انه منتخب اغلب عناصره من الشباب وإن شاء الله يظهر بصورة مشرفة مثلما كان في البطولة الماضية.
تلاشي الفوارق بين المنتخبات
من هم أطراف التنافس المتوقعون؟
- البطولات الخليجية لا تخضع لتوقع وتلاشي الفوارق الفنية جعل الحظوظ متقاربة ومن الصعب ان نرشح هذا الفريق أو ذاك مع امنيتي ان يكون الحضور الاقوى لمنتخب بلدي قطر، وأتوقع ان يكون التنافس قويا وشرسا بين المنتخبات الثمانية، واتمنى ان نجد الجماهير وان يكون الاعلام منصفا، كما اتوقع ان تكون واحدة من انجح البطولات كون الكويت تملك كرة جيدة رغم الايقاف فالمواهب موجودة وايضا الجماهير تتوق إلى بطولات كأس الخليج، وهي صاحبة اكثر بطولات كأس الخليج.
ماذا عن حظوظ الادعم؟
- اعتقد ان المنتخب القطري الادعم يمر بمرحلة تجديد وفيه العديد من اللاعبين الشباب ومدرب جديد، وهو امر متوقع كما قلت ان البطولة تكشف بعض اللاعبين وأتمنى للمنتخب القطري ان يكون له نصيب في ظهور قوي للاعبيه وايضا للمنتخب، وان جميع اللاعبين سيكونون على قدر التحدي واللعب للشعار الذي يحمله كل لاعب على صدره وان شاء الله يمثل لاعبونا المنتخب على افضل وجه.
الروح عنوان البطولة!
تطغى على بطولات الخليج الحماس.
- نعم إن الروح والحماس هما من سيكونان حاضرين بين اللاعبين، اما الأمور الفنية فيمكن ان تعرف بعد الجولة الاولى، وان بطولات كأس الخليج لا تخضع للتوقع، وان المنافسات الرسمية تختلف عن المباريات التجريبية حيث يكون الجد والاندفاع والحماس كما ان البطولة تحفز المنتخبات جماهيريا وإعلاميا، واتوقع حضورا قويا للمنتخب الوطني القطري، وان الاخلاق ستكون من سمات المنتخب كما عرف عنه.
ما نسبة الحفاظ على اللقب؟
- أعتقد ان المهمة لكل المنتخبات ستكون صعبة وكما قلت المستويات متقاربة، وكرة القدم فيها 11 لاعبا بكل فريق، وقد تكون بعض الأمور ترجح هذا المنتخب أو ذاك، وكل ما هو مطلوب الهدوء والتركيز والتأني في التعامل مع مجريات المباراة.
ما هي البطولة التي ظلت في ذاكرة جفال راشد؟
- انها بطولة خليجي 15 ستبقى راسخة كوني أعدت اكتشاف نفسي بعد ان قررت الاعتزال وكنا قريبين من اللقب ولكن للأسف فقدناه في الأمتار الأخيرة.
تتجدد ذكريات بطولات كأس الخليج مع تنافس يجمع أبناء المنطقة الواحدة التي غدت جزءا من تاريخ الشعوب الخليجية التي تعتز بها كثيرا وتترقبها بين الحين والآخر، وقد تكون البطولة الخليجية «23» التي تنطلق في الكويت بعد أيام قليلة استثنائية لعدة اعتبارات منها أنها تقام بعد فترة وجيزة على رفع الايقاف عن الكرة الكويتية من قبل الفيفا، وهو ما جعل الفرح يعم أرجاء الكويت والمنطقة، فضلا عن تواصل الدعم من خلال تنازل اتحاد الكرة القطري عن حق تنظيم «خليجي 23» من أجل عيون الكويت بالرغم من أنه استعد لها منذ فترة وأكمل الجاهزية وشكل اللجان، إلا أنه يتعامل مع الحدث من منطلق الأخوة وإسهاما في دعم الأشقاء، وبما أن كأس الخليج لا تغادر ذاكرة النجوم والجماهير آثرنا ان نلتقي أحد فرسانها ونجمها السابق وصاحب قصة جميلة ومثيرة في إحدى بطولاتها انه النجم القدير الدولي جفال راشد، الذي سألناه في بداية حوارنا بالسؤال التالي:
كيف استقبلت كنجم قطري سابق قرار رفع الإيقاف عن الكرة الكويتية؟
- لابد أن نوجه الشكر للمسؤولين في دولتنا الحبيبة قطر للمساهمة في رفع الايقاف عن الكرة الكويتية من خلال الجهود التي بذلت بهدوء وبعيدا عن أي ضجيج اعلامي، وهو امر يسعدنا جميع لما للكرة الكويتية من مكانة كبيرة في الخليج، وقد اكمل مسؤولونا بقرار التنازل عن حق تنظيم خليجي 23 لصالح الكويت، وهي لفتة اخوية تعبر عن الصدق والنبل القطري تجاه الاشقاء، وهذا القرار بقدر ما ولد فرحة لدى اخوتنا في الكويت ايضا اسعدنا كونه ينبع من ايمان قوي لعمق العلاقات الاخوية مع الاشقاء ويستاهلون اهل الكويت كل خير، وإن شاء الله سنجد بطولة رائعة خلال خليجي 23، لاسيما ان المنتخب الازرق هو صاحب افضل انجازات بكأس الخليج، وأضاف جفال ان قطر دائما سباقة في العمل من اجل خير الاخوة والانسانية، وهذا بشهادة القاصي والداني، ونتمنى ان تكون البطولة بداية مشجعة بين الاشقاء وعودة الوئام خصوصا ان بطولات الخليج ملهمة للشارع الخليجي الذي ينتظرها ويترقبها بلهفة، وان البطولة لها طابع خاص مميز عن أي بطولة وتمتاز بالحضور الكبير سواء من قبل الشخصيات أو الاعلام الفاعل والكبير وسط تنافس بين الاشقاء، وان البطولة لها فضل في اكتشاف المواهب الواعدة وترفد الكرة في دول الخليج بنجوم فاعلين.
هكذا تألقت من جديد!
ماذا عن ذكرياتك عن مشاركاتك بكأس الخليج العربي؟
- ذكرياتي فيها جميلة ومثيرة وستبقى في ذاكرتي ما حييت، حيث سبق ان اعتزلت الكرة لمدة عام لظروف خاصة كنت أعيشها، الا ان طلب نادي السد ومسؤوليه العدول عن الاعتزال ولمكانتهم في قلبي استجبت لذلك ليكون موعدي مع التألق في كأس خليجي 15، وقد تم ضمي إلى المنتخب بعد دعم كبير من مسؤولي السد، ونجحت مع النادي والمنتخب ولله الحمد وان الصدفة جعلتني أتألق بمركز جديد، حيث كنت احتياطيا مع فريقنا الوطني، وكنت أحب اللعب في مركز الوسط وأنا في عمر صغير ولكني لعبت ظهيرا مع النادي والمنتخب، وتم اشراكي مع الادعم قبل خليجي 15 حيث كانت لنا مباراة ودية مع المنتخب المصير بكامل نجومه وأنا لم أكن مع اللاعبين الأساسيين بالفريق، واللي حصل ان لاعب الوسط زميلي جاسم محمود كان قد تعرض للاصابة في التمرين الأخير بالانكل، وكنت انا من خيارات المدرب الفرنسي لوشنتر في تلك الفترة بان ألعب بديلا عنه في مركز وسط ارتكاز وهو مركز يحتاج إلى جهد عال ولياقة جيدة ورؤية بالملعب، وشعرت ان الفرصة طرقت أبوابي ويجب ان استغلها لأثبت نفسي في المركز الجديد، وخضت مباراة أمام مصر ودية قبل خليجي 15 وضم الفريق المصري نجوما كبارا وقد سجلنا هدفين في الشوط الأول عن طريق ياسر نظمي وأضفت الهدف الثاني بتسديدة من خارج منطقة الجزاء، وبعد هذه المباراة حجزت موقعي ولعبت مباريات خليجي 15 كلها بهذا المركز، وسجلت اهدافا من كرات ثابتة في مرمى الكويت والامارات، واخترت افضل لاعب بالبطولة التي كان لقبها اقرب إلينا حيث إن فريقنا كان متقدما بهدف حتى الدقائق العشر الاخيرة.
اختلاط الأوراق أضاع اللقب!
وكيف ضاع اللقب؟
- انه تغيير أقدم عليه المدرب خلط الاوراق تماما، لاسيما ان الفريق متقدم بهدف بالشوط الأول وقدم مستوى جيدا واهدر الكثير من الفرص التي يمكن ان تضاعف النتيجة كما ان العارضة ردت كرة لنا، وكان يكفينا التعادل فقط من اجل الفوز باللقب، الا ان التبديل بين الشوطين بسحب سعد سطام كان الخطأ الذي تسبب في اهدار اللقب، وقد شعرت ان الأمور سوف لن تسير على ما يرام خلال التغيير للأسف.
لم يكن هناك تفاؤل يسبق خليجي 15 ومع ذلك نافس المنتخب على اللقب.
- هذا صحيح وان فريقنا بخليجي 15 ذهب بعيدا عن الضغط ولم يكن هناك أي تفاؤل أو تطلع بالوصول إلى ما بلغه المنتخب لكن فريقنا سار خطوة خطوة حتى وصل للنهائي وقدم مباراة كبيرة أمام منتخب البلد المنظم، وقد بدد اللاعبون أي قلق وكانوا ابطالا حقيقيين.
كيف ترى صورة خليجي 23؟
- إن البطولة ستكون صعبة جدا ولا يمكن ان نتوقع فوز هذا الفريق أو ذاك، ولكن نطمح ان يكون الادعم على الموعد ويقدم مستوى يؤهله للحفاظ على اللقب رغم انه منتخب اغلب عناصره من الشباب وإن شاء الله يظهر بصورة مشرفة مثلما كان في البطولة الماضية.
تلاشي الفوارق بين المنتخبات
من هم أطراف التنافس المتوقعون؟
- البطولات الخليجية لا تخضع لتوقع وتلاشي الفوارق الفنية جعل الحظوظ متقاربة ومن الصعب ان نرشح هذا الفريق أو ذاك مع امنيتي ان يكون الحضور الاقوى لمنتخب بلدي قطر، وأتوقع ان يكون التنافس قويا وشرسا بين المنتخبات الثمانية، واتمنى ان نجد الجماهير وان يكون الاعلام منصفا، كما اتوقع ان تكون واحدة من انجح البطولات كون الكويت تملك كرة جيدة رغم الايقاف فالمواهب موجودة وايضا الجماهير تتوق إلى بطولات كأس الخليج، وهي صاحبة اكثر بطولات كأس الخليج.
ماذا عن حظوظ الادعم؟
- اعتقد ان المنتخب القطري الادعم يمر بمرحلة تجديد وفيه العديد من اللاعبين الشباب ومدرب جديد، وهو امر متوقع كما قلت ان البطولة تكشف بعض اللاعبين وأتمنى للمنتخب القطري ان يكون له نصيب في ظهور قوي للاعبيه وايضا للمنتخب، وان جميع اللاعبين سيكونون على قدر التحدي واللعب للشعار الذي يحمله كل لاعب على صدره وان شاء الله يمثل لاعبونا المنتخب على افضل وجه.
الروح عنوان البطولة!
تطغى على بطولات الخليج الحماس.
- نعم إن الروح والحماس هما من سيكونان حاضرين بين اللاعبين، اما الأمور الفنية فيمكن ان تعرف بعد الجولة الاولى، وان بطولات كأس الخليج لا تخضع للتوقع، وان المنافسات الرسمية تختلف عن المباريات التجريبية حيث يكون الجد والاندفاع والحماس كما ان البطولة تحفز المنتخبات جماهيريا وإعلاميا، واتوقع حضورا قويا للمنتخب الوطني القطري، وان الاخلاق ستكون من سمات المنتخب كما عرف عنه.
ما نسبة الحفاظ على اللقب؟
- أعتقد ان المهمة لكل المنتخبات ستكون صعبة وكما قلت المستويات متقاربة، وكرة القدم فيها 11 لاعبا بكل فريق، وقد تكون بعض الأمور ترجح هذا المنتخب أو ذاك، وكل ما هو مطلوب الهدوء والتركيز والتأني في التعامل مع مجريات المباراة.
ما هي البطولة التي ظلت في ذاكرة جفال راشد؟
- انها بطولة خليجي 15 ستبقى راسخة كوني أعدت اكتشاف نفسي بعد ان قررت الاعتزال وكنا قريبين من اللقب ولكن للأسف فقدناه في الأمتار الأخيرة.
