+ A
A -
كتب- عبدالواحد بوسيوف
رفض فريق الريان لكرة القدم صالات مواصلة تألقه في بطولة القارات المقامة في الدوحة، حيث خسر في لقاء أمس أمام فريق كارلوس باربوسا البرازيلي بنتيجة 3/0 لحساب مباراة نصف النهائي المقامة في صالة علي بن حمد العطية، ولم يقدم الريان المستوى الذي كان ينتظره منه الجمهور الغفير الذي تابع مجريات اللقاء خاصة بعد تأهله لهذا الدور بعد احتلاله المركز الاول عن جدارة واستحقاق في المجموعة الثانية، وسيكون الفريق اليوم في مباراة تحديد مركزي الثالث والرابع امام فريق برشلونة الإسباني.
من جهة أخرى تأهل فريق ماجنوس فوتسال للمباراة النهائية لبطولة كأس القارات لكرة القدم للصالات المقامة في قطر، بعد فوزه في مباراة نصف النهائي أمام فريق برشلونة بركلات الترجيح ثلاثة مقابل واحد بعد انتهاء المباراة في شوطها الأصلي 3/3، حيث سيكون الفريق البرازيلي على موعد اليوم لخوض المباراة النهائية.
الشوط الأول
بداية الشوط الأول كانت لصالح فريق البرازيلي ماجنوس الذي فرض سيطرته على أجواء اللقاء، وسنحت له العديد من فرص في دقائق الأولى من هذا الشوط، لكن سوء التركيز من أشبال المدرب فرناندو لويس حال دون تحقيق فريقه السبق في تسجيل فحاول لاعب دييجو ريكاردو استغلال سرعته بالدخول في عمق دفاع الفريق الإسباني لكن قوة الدفاع الذي يقوده نجم فريق برشلونة سيرجو لوزانو حال دون ذلك، فيما تغيرت الدقائق الخمس التالية التي كانت في صالح فريق برشلونة الذي استحوذ على الكرة طيلة خمس دقائق وحاول تسجيل الهدف الأول في مباراة خاصة بواسطة جيسس كولانتيس الذي سدد كرات قوية تجاه مرمى ماجنوس وحارسه تياجو دي مارينهو الذي استحق أن يكون رجل مباراة الشوط الأول، ونفس اللاعب جيسس يضغط وينفرد بحارس ماجنوس لكن هذا الأخير كان متمركزا جيدا ليفوت على برشلونة التقدم في النتيجة، وبعد هذه المحاولات من جانب الفريق الإسباني قام فرناندو لويس بإجراء تغيير تكتيكي بإدخال نجم الفريق فالكاو بعد مرور عشر دقائق عن الشوط الأول، وتمكن هذا الأخير مباشر بعد نزوله بفضل خبرته من تسجيل أول هدف في اللقاء بعد تبادله الكرة مع زميله في الفريق دييجو ريكاردو، وكان بإمكان زملاء سفير البطولة فالكاو غلتهم من الأهداف في هذا الشوط لولا يقظة الدفاع برشلونة الذين فرضوا رقابة لصيقة باللاعب، ورد فريق برشلونة على منافسه من خلال زج مدرب الفريق باللاعب دييجو هنريك في الدقائق الأخيرة الذي كان سم القاتل لفريقه حيث تحصل في الدقيقة ما قبل الأخيرة من عمر هذا الشوط على مخالفة قرب مرمى فريق ماجنوس تمكن من خلالها اللاعب سيرجيو لوزانو من تسجيل هدف التعادل لفريق الكاتالوني، لينتهي هذا الشوط بالتعادل الإيجابي واحد في كل شبكة.
الشوط الثاني
عرف هذا الشوط بداية قوية لصالح الفريق البرازيلي ماجنوس فوتسال حيث تمكن من مباغتة خصمه بهدف السبق منذ الدقيقة الأولى بواسطة صاحب أطول قامة في اللقاء أديسون ميشادو بعد أخذ ورد في منطقة عمليات فريق برشلونة، وحاول بعدها فريق برشلونة العودة في النتيجة من خلال الاعتماد المدرب على اللاعب صاحب الخبرة ويلد سيلفا الذي قدم الشوط الثاني أكثر من رائع من جانب صفوف الفريق الإسباني، فيما اكتفى فريق ماجنوس بالدفاع على الهدف الثاني الذي سجله الفريق في بداية هذا الشوط، وهو ما جعل الفريق البرازيلي يعاني أكثر ليتمكن بعدها مارك تولرا من تعديل النتيجة لبرشلونة في دقيقة التاسعة بعد تلقيه تمريرة دقيقة من زميله رودريجو هاردي، وتمكن لاعب سيرجو لوزانو من إضافة الهدف الثالث والفوز لفريقه قبل نهاية اللقاء بثلاث دقائق ففي الوقت الذي انتظر كل نهاية اللقاء لصالح برشلونة باغت ليوناردو سيمي لاعب ماجنوس منافسه بهدف التعادل في الثواني الست الأخيرة.
رفض فريق الريان لكرة القدم صالات مواصلة تألقه في بطولة القارات المقامة في الدوحة، حيث خسر في لقاء أمس أمام فريق كارلوس باربوسا البرازيلي بنتيجة 3/0 لحساب مباراة نصف النهائي المقامة في صالة علي بن حمد العطية، ولم يقدم الريان المستوى الذي كان ينتظره منه الجمهور الغفير الذي تابع مجريات اللقاء خاصة بعد تأهله لهذا الدور بعد احتلاله المركز الاول عن جدارة واستحقاق في المجموعة الثانية، وسيكون الفريق اليوم في مباراة تحديد مركزي الثالث والرابع امام فريق برشلونة الإسباني.
من جهة أخرى تأهل فريق ماجنوس فوتسال للمباراة النهائية لبطولة كأس القارات لكرة القدم للصالات المقامة في قطر، بعد فوزه في مباراة نصف النهائي أمام فريق برشلونة بركلات الترجيح ثلاثة مقابل واحد بعد انتهاء المباراة في شوطها الأصلي 3/3، حيث سيكون الفريق البرازيلي على موعد اليوم لخوض المباراة النهائية.
الشوط الأول
بداية الشوط الأول كانت لصالح فريق البرازيلي ماجنوس الذي فرض سيطرته على أجواء اللقاء، وسنحت له العديد من فرص في دقائق الأولى من هذا الشوط، لكن سوء التركيز من أشبال المدرب فرناندو لويس حال دون تحقيق فريقه السبق في تسجيل فحاول لاعب دييجو ريكاردو استغلال سرعته بالدخول في عمق دفاع الفريق الإسباني لكن قوة الدفاع الذي يقوده نجم فريق برشلونة سيرجو لوزانو حال دون ذلك، فيما تغيرت الدقائق الخمس التالية التي كانت في صالح فريق برشلونة الذي استحوذ على الكرة طيلة خمس دقائق وحاول تسجيل الهدف الأول في مباراة خاصة بواسطة جيسس كولانتيس الذي سدد كرات قوية تجاه مرمى ماجنوس وحارسه تياجو دي مارينهو الذي استحق أن يكون رجل مباراة الشوط الأول، ونفس اللاعب جيسس يضغط وينفرد بحارس ماجنوس لكن هذا الأخير كان متمركزا جيدا ليفوت على برشلونة التقدم في النتيجة، وبعد هذه المحاولات من جانب الفريق الإسباني قام فرناندو لويس بإجراء تغيير تكتيكي بإدخال نجم الفريق فالكاو بعد مرور عشر دقائق عن الشوط الأول، وتمكن هذا الأخير مباشر بعد نزوله بفضل خبرته من تسجيل أول هدف في اللقاء بعد تبادله الكرة مع زميله في الفريق دييجو ريكاردو، وكان بإمكان زملاء سفير البطولة فالكاو غلتهم من الأهداف في هذا الشوط لولا يقظة الدفاع برشلونة الذين فرضوا رقابة لصيقة باللاعب، ورد فريق برشلونة على منافسه من خلال زج مدرب الفريق باللاعب دييجو هنريك في الدقائق الأخيرة الذي كان سم القاتل لفريقه حيث تحصل في الدقيقة ما قبل الأخيرة من عمر هذا الشوط على مخالفة قرب مرمى فريق ماجنوس تمكن من خلالها اللاعب سيرجيو لوزانو من تسجيل هدف التعادل لفريق الكاتالوني، لينتهي هذا الشوط بالتعادل الإيجابي واحد في كل شبكة.
الشوط الثاني
عرف هذا الشوط بداية قوية لصالح الفريق البرازيلي ماجنوس فوتسال حيث تمكن من مباغتة خصمه بهدف السبق منذ الدقيقة الأولى بواسطة صاحب أطول قامة في اللقاء أديسون ميشادو بعد أخذ ورد في منطقة عمليات فريق برشلونة، وحاول بعدها فريق برشلونة العودة في النتيجة من خلال الاعتماد المدرب على اللاعب صاحب الخبرة ويلد سيلفا الذي قدم الشوط الثاني أكثر من رائع من جانب صفوف الفريق الإسباني، فيما اكتفى فريق ماجنوس بالدفاع على الهدف الثاني الذي سجله الفريق في بداية هذا الشوط، وهو ما جعل الفريق البرازيلي يعاني أكثر ليتمكن بعدها مارك تولرا من تعديل النتيجة لبرشلونة في دقيقة التاسعة بعد تلقيه تمريرة دقيقة من زميله رودريجو هاردي، وتمكن لاعب سيرجو لوزانو من إضافة الهدف الثالث والفوز لفريقه قبل نهاية اللقاء بثلاث دقائق ففي الوقت الذي انتظر كل نهاية اللقاء لصالح برشلونة باغت ليوناردو سيمي لاعب ماجنوس منافسه بهدف التعادل في الثواني الست الأخيرة.
