+ A
A -
كتب- سليمان ملاح
رفض الاوروجوياني خورخي فوساتي مدرب منتخبنا الوطني الأول للكرة وناديي الريان والسد سابقا، في بداية حديثه مع الوطن الرياضي، التطرق للنتائج التي حققها الريان خلال مشواره بدوري أبطال آسيا، وخروجه من دور المجموعات، وهذا يعود لاحترامه الكامل للطاقم الفني الذي يشرف على الفريق حاليا بقيادة الدنماركي مايكل لاودروب.
بعد ذلك أكد إذا كان مجبرا في الرد على هذا السؤال فسيكون رده فقط كمشجع أو متابع من دون توجيه أي نقد للجهاز الفني الحالي. وقال: بكل تأكيد أنني أشعر مثل كل مشجع رياني بالحزن لهذا الخروج القاسي وللوضعية التي آل إليها الفريق في هذه البطولة، لا سيما ان الفريق كان قاب قوسين أو أدنى من التأهل، وقدم مستويات جيدة في جميع مبارياته.
واوضح فوساتي ان جماهير الريان تعشق فريقها عشقا كبيرا، ولذلك من الطبيعي ان تكون ردة فعلها قوية بعد خسارة الفريق وخروجه من الدور الأول لاسيما انها كانت تعلق آمالا كبيرة على نجومها، ودائما ما تبدي الجماهير الريانية احترامها للجميع، وشخصيا أبادلها نفس الاحترام، وأكن لهم كل الحب والتقدير، ولهم معزة خاصة لأنهم كانو أحد العوامل التي قادتنا للتتويج بدرع الدوري الذي أعدناه لخزينة النادي بعد غياب دام لسنوات طويلة.
وتمنى فوساتي أن يتم تعديل وضع الفريق في أقرب وقت خاصة ان الفريق تنتظره استحقاقات مهمة ومقبل خلال أيام قليلة على المشاركة بكأس قطر وبعدها بطولة كأس سمو الأمير. وأضاف: صحيح أنني بعيد عن قطر ولكن متابع للدوري القطري بشكل عام، وللريان بشكل خاص، وهذا منذ بداية الموسم، وأتمنى للريان ان يصعد على منصة التتويج خلال هاتين البطولتين، حتى يعوض ما فاته بدوري أبطال آسيا، وهي فرصة لمصالحة جماهيره.
وحول إذا كان مستعدا للعودة للتدريب في قطر والإشراف على فريق الريان في حالة تلقيه عرضا من إدارة النادي، أكد فوساتي: لقد تلقيت خلال الفترة الماضية العديد من العروض من أندية مختلفة، وحاليا أنا قيد دراسة هذه العروض، وفي حالة تلقيت أي عرض من أندية قطرية، أو بالتحديد من الريان، فبكل تأكيد انني سأدرسه كذلك. وكما تعلمون أنني أكن لقطر وشعبها العظيم كل الاحترام والتقدير، وأعشق العيش في هذا البلد الجميل، لاسيما ان لي ولعائلتي ذكريات جميلة فيها. وبالتالي أنا مستعد للعودة للعمل في الدوحة.
وأشار فوساتي إلى أنه كان دائما رهن اشارة المسؤولين القطريين وخدمة الكرة القطرية بشكل عام، سواء للعمل مع الأندية أو على مستوى المنتخبات الوطنية. وتمنى فوساتي كل التوفيق والنجاح للكرة القطرية وللسد والدحيل خلال مباراتيهما القادمتين في الدور السادس عشر من دوري ابطال آسيا أمام الأهلي السعودي والعين الإماراتي.
رفض الاوروجوياني خورخي فوساتي مدرب منتخبنا الوطني الأول للكرة وناديي الريان والسد سابقا، في بداية حديثه مع الوطن الرياضي، التطرق للنتائج التي حققها الريان خلال مشواره بدوري أبطال آسيا، وخروجه من دور المجموعات، وهذا يعود لاحترامه الكامل للطاقم الفني الذي يشرف على الفريق حاليا بقيادة الدنماركي مايكل لاودروب.
بعد ذلك أكد إذا كان مجبرا في الرد على هذا السؤال فسيكون رده فقط كمشجع أو متابع من دون توجيه أي نقد للجهاز الفني الحالي. وقال: بكل تأكيد أنني أشعر مثل كل مشجع رياني بالحزن لهذا الخروج القاسي وللوضعية التي آل إليها الفريق في هذه البطولة، لا سيما ان الفريق كان قاب قوسين أو أدنى من التأهل، وقدم مستويات جيدة في جميع مبارياته.
واوضح فوساتي ان جماهير الريان تعشق فريقها عشقا كبيرا، ولذلك من الطبيعي ان تكون ردة فعلها قوية بعد خسارة الفريق وخروجه من الدور الأول لاسيما انها كانت تعلق آمالا كبيرة على نجومها، ودائما ما تبدي الجماهير الريانية احترامها للجميع، وشخصيا أبادلها نفس الاحترام، وأكن لهم كل الحب والتقدير، ولهم معزة خاصة لأنهم كانو أحد العوامل التي قادتنا للتتويج بدرع الدوري الذي أعدناه لخزينة النادي بعد غياب دام لسنوات طويلة.
وتمنى فوساتي أن يتم تعديل وضع الفريق في أقرب وقت خاصة ان الفريق تنتظره استحقاقات مهمة ومقبل خلال أيام قليلة على المشاركة بكأس قطر وبعدها بطولة كأس سمو الأمير. وأضاف: صحيح أنني بعيد عن قطر ولكن متابع للدوري القطري بشكل عام، وللريان بشكل خاص، وهذا منذ بداية الموسم، وأتمنى للريان ان يصعد على منصة التتويج خلال هاتين البطولتين، حتى يعوض ما فاته بدوري أبطال آسيا، وهي فرصة لمصالحة جماهيره.
وحول إذا كان مستعدا للعودة للتدريب في قطر والإشراف على فريق الريان في حالة تلقيه عرضا من إدارة النادي، أكد فوساتي: لقد تلقيت خلال الفترة الماضية العديد من العروض من أندية مختلفة، وحاليا أنا قيد دراسة هذه العروض، وفي حالة تلقيت أي عرض من أندية قطرية، أو بالتحديد من الريان، فبكل تأكيد انني سأدرسه كذلك. وكما تعلمون أنني أكن لقطر وشعبها العظيم كل الاحترام والتقدير، وأعشق العيش في هذا البلد الجميل، لاسيما ان لي ولعائلتي ذكريات جميلة فيها. وبالتالي أنا مستعد للعودة للعمل في الدوحة.
وأشار فوساتي إلى أنه كان دائما رهن اشارة المسؤولين القطريين وخدمة الكرة القطرية بشكل عام، سواء للعمل مع الأندية أو على مستوى المنتخبات الوطنية. وتمنى فوساتي كل التوفيق والنجاح للكرة القطرية وللسد والدحيل خلال مباراتيهما القادمتين في الدور السادس عشر من دوري ابطال آسيا أمام الأهلي السعودي والعين الإماراتي.
