+ A
A -
احتفلت روضة النور للغات، فرع الهلال، بانتقال 155 طالباً وطالبة من «KG2» إلى الصف الأول، وسط حضور كبير من أسر الطلاب.
اشتمل الاحتفال على عدد من الفقرات الشيقة التي قدمها الطلاب والطالبات، بمعاونة الهيئتين التدريسية والإدارية، احتفاء بالمناسبة التي تؤرخ لبداية جديدة في مشوارهم التعليمي.
وقدمت السيدة مرفت الأحمدي، مديرة الروضة، شكرها لأسر الطلاب الذين كانوا خير عون لإدارة الروضة في السنوات السابقة، ولا سيما أن العملية التعليمية تقف على ساقين، هما المدرسة والأسرة، وأكدت ضرورة أن يكون التواصل مستمراً بين الجانبين، بما يحقق خير الأبناء، كما شكرت الهيئتين التدريسية والإدارية بالروضة على الجهد الكبير الذي بذل في التعامل مع الأطفال الصغار الذين تركتهم أسرهم أمانة في أعناق الروضة، فكانوا على قدر المسؤولية في التعامل مع الأطفال، ورفدهم بالعلم الذي يتناسب مع قدراتهم، وسنوات عمرهم الأولى.
وأضافت أن الروضة مؤسسة تربوية واجتماعية، تسعى إلى تأهيل الطفل تأهيلاً سليماً للالتحاق بالمرحلة الابتدائية، حتى لا يشعر بالانتقال المفاجئ من البيت إلى المدرسة، لافتة إلى أن الطفل يحتاج في هذه المرحلة إلى التشجيع المستمر من المعلمات، لخلق دافع نحو التعليم وحب العمل الجماعي، وغرس روح التعاون والمشاركة الإيجابية، والاعتماد على النفس والثقة بها، كما يحتاج أطفال هذه المرحلة إلى الكثير من المهارات اللغوية والاجتماعية، وتكوين الاتجاهات السليمة تجاه العملية التعليمية.
وأكدت أن مرحلة الروضة لا تقل أهمية عن مراحل التعليم الأخرى، وأنها مميزة جداً لأنها المرحلة التأسيسية، وهذه المرحلة خاصة لها فلسفتها التربوية وأهدافها النمائية والسلوكية، لافتة إلى أن هذه الأهداف ترتكز على احترام ذاتيَّة الطفل وتفرده، وتشجيعه على التعلم واكتساب المعارف الجديدة بلا خوف، واستثارة تفكيره الإبداعي المستقل، بجانب رعايته بدنياً وتعليمه العادات الصحية السليمة.
اشتمل الاحتفال على عدد من الفقرات الشيقة التي قدمها الطلاب والطالبات، بمعاونة الهيئتين التدريسية والإدارية، احتفاء بالمناسبة التي تؤرخ لبداية جديدة في مشوارهم التعليمي.
وقدمت السيدة مرفت الأحمدي، مديرة الروضة، شكرها لأسر الطلاب الذين كانوا خير عون لإدارة الروضة في السنوات السابقة، ولا سيما أن العملية التعليمية تقف على ساقين، هما المدرسة والأسرة، وأكدت ضرورة أن يكون التواصل مستمراً بين الجانبين، بما يحقق خير الأبناء، كما شكرت الهيئتين التدريسية والإدارية بالروضة على الجهد الكبير الذي بذل في التعامل مع الأطفال الصغار الذين تركتهم أسرهم أمانة في أعناق الروضة، فكانوا على قدر المسؤولية في التعامل مع الأطفال، ورفدهم بالعلم الذي يتناسب مع قدراتهم، وسنوات عمرهم الأولى.
وأضافت أن الروضة مؤسسة تربوية واجتماعية، تسعى إلى تأهيل الطفل تأهيلاً سليماً للالتحاق بالمرحلة الابتدائية، حتى لا يشعر بالانتقال المفاجئ من البيت إلى المدرسة، لافتة إلى أن الطفل يحتاج في هذه المرحلة إلى التشجيع المستمر من المعلمات، لخلق دافع نحو التعليم وحب العمل الجماعي، وغرس روح التعاون والمشاركة الإيجابية، والاعتماد على النفس والثقة بها، كما يحتاج أطفال هذه المرحلة إلى الكثير من المهارات اللغوية والاجتماعية، وتكوين الاتجاهات السليمة تجاه العملية التعليمية.
وأكدت أن مرحلة الروضة لا تقل أهمية عن مراحل التعليم الأخرى، وأنها مميزة جداً لأنها المرحلة التأسيسية، وهذه المرحلة خاصة لها فلسفتها التربوية وأهدافها النمائية والسلوكية، لافتة إلى أن هذه الأهداف ترتكز على احترام ذاتيَّة الطفل وتفرده، وتشجيعه على التعلم واكتساب المعارف الجديدة بلا خوف، واستثارة تفكيره الإبداعي المستقل، بجانب رعايته بدنياً وتعليمه العادات الصحية السليمة.
