+ A
A -
يتواصل بمطافئ- مقر الفنانين، معرض الفنانة التشكيلية القطرية غادة الخاطر الذي توج مشاركتها في برنامج الإقامة الفنية بالمدينة الدولية للفنون في العاصمة الفرنسية باريس، أحد أكبر وأبرز برامج الإقامة الفنية على مستوى العالم.
يشتمل المعرض على أحدث أعمالها الفنية التي انتجت خلال البرنامج ومن أبرز الأعمال التي أبدعتها الفنانة غادة الخاطر في باريس، عملها الفني «الحصار: مشروب طاقة»، الذي يقدم نظرة ساخرة على الحصار وكيف كان حافزًا لدفع دولة قطر إلى المضي قدمًا والاعتماد على سواعد أبنائها.
كما تضمن المعرض جداريتين من أعمالها تشتمل كل منهما على وحدات صغيرة مستلهمة من الموسيقى العالمية ووظفت فيهما جماليات تكرار العنصر في مسطح اللوحة، مع توظيف عناصر من التراث مثل السدو.
وفي حديث لـ الوطن قالت غادة الخاطر: إن تجربة الإقامة في باريس كانت فرصة للتعبير عن مشاعرنا ومواقفنا تجاه الحصار الجائر، من خلال التعبير بالفن، فكانت تجربة «الحصار مشروب طاقة» التي وجدت اهتماما وعكست جانبا من الحقيقة. وقالت إن أعمالها الأخرى هي جداريات مكونة من لوحات صغيرة يجمع بينها أنها مستلهمة من الموسيقى والأغاني العالمية.
وأمضت الفنانة غادة الخاطر، التي نالت استحسانًا وإشادة على بأعمالها الفنية المستلهمة من حصار قطر، ثلاثة أشهر خلال فترة إقامتها الفنية في باريس أنجزت خلالها أعمالًا فنية بديعة.
ويعد هذا البرنامج امتدادًا لبرنامج الإقامة الفنية في الدوحة الذي يستضيفه مبنى «مطافئ: مقر الفنانين» تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر. تحمل غادة الخاطر درجة بكالوريوس الآداب في التصميم الجرافيكي من جامعة فيرجينيا كومنولوث في قطر، وتشتهر برسوماتها السياسية، حيث تتناول موضوعاتها حرية التعبير والأخبار المفبركة، وهما الموضوعان اللذان برزا بشكل كبير على الساحة منذ فرض الحصار الدبلوماسي والاقتصادي على دولة قطر.
يشتمل المعرض على أحدث أعمالها الفنية التي انتجت خلال البرنامج ومن أبرز الأعمال التي أبدعتها الفنانة غادة الخاطر في باريس، عملها الفني «الحصار: مشروب طاقة»، الذي يقدم نظرة ساخرة على الحصار وكيف كان حافزًا لدفع دولة قطر إلى المضي قدمًا والاعتماد على سواعد أبنائها.
كما تضمن المعرض جداريتين من أعمالها تشتمل كل منهما على وحدات صغيرة مستلهمة من الموسيقى العالمية ووظفت فيهما جماليات تكرار العنصر في مسطح اللوحة، مع توظيف عناصر من التراث مثل السدو.
وفي حديث لـ الوطن قالت غادة الخاطر: إن تجربة الإقامة في باريس كانت فرصة للتعبير عن مشاعرنا ومواقفنا تجاه الحصار الجائر، من خلال التعبير بالفن، فكانت تجربة «الحصار مشروب طاقة» التي وجدت اهتماما وعكست جانبا من الحقيقة. وقالت إن أعمالها الأخرى هي جداريات مكونة من لوحات صغيرة يجمع بينها أنها مستلهمة من الموسيقى والأغاني العالمية.
وأمضت الفنانة غادة الخاطر، التي نالت استحسانًا وإشادة على بأعمالها الفنية المستلهمة من حصار قطر، ثلاثة أشهر خلال فترة إقامتها الفنية في باريس أنجزت خلالها أعمالًا فنية بديعة.
ويعد هذا البرنامج امتدادًا لبرنامج الإقامة الفنية في الدوحة الذي يستضيفه مبنى «مطافئ: مقر الفنانين» تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر. تحمل غادة الخاطر درجة بكالوريوس الآداب في التصميم الجرافيكي من جامعة فيرجينيا كومنولوث في قطر، وتشتهر برسوماتها السياسية، حيث تتناول موضوعاتها حرية التعبير والأخبار المفبركة، وهما الموضوعان اللذان برزا بشكل كبير على الساحة منذ فرض الحصار الدبلوماسي والاقتصادي على دولة قطر.
