+ A
A -
على مدى السنوات الخمس الماضية، كان عدم فوز نادي مانشستر يونايتد بالدوري الإنجليزي «البريميرليج» أمراً مؤلماً بالنسبة لجماهير النادي الذين اعتادوا على حصد البطولات منذ تولي السير أليكس فيرجوسون تدريب الفريق في عام 1986. والمثير للدهشة أنه على الرغم من الإخفاقات التي شهدها النادي وأداؤه المحلي الضعيف وعدم حصوله على بطولة الدوري الممتاز منذ موسم 2012-2013، لم يفقد المشجعون الأمل طوال 5 سنوات، لكن هذا الموسم الأمر يختلف، فللمرة الأولى يفقد مشجعو المان أي أمل في حصد الفريق للقب، ويرجع جزء كبير من هذا إلى نافذة الانتقالات، فقد تحرك نادي ليفربول بقيادة مديره الفني يورجن كلوب سريعاً لإبرام بعض الصفقات المذهلة التي سترفع من مستوى الفريق بشكل كبير في الموسم الجديد، وأبرز هذه الصفقات كانت ضم الحارس البرازيلي أليسون بيكر من نادي روما الإيطالي، والظهير الأيمن البرازيلي فابينيو من موناكو الفرنسي.
وتراقب جماهير الشياطين الحمر، المدير الفني لليفربول وهو يصحح نقاط ضعف فريقه من خلال إبرام صفقات ذكية ومبكرة، ليكون لديه الوقت الكافي لفرض فلسفته وتكتيكاته على لاعبيه الجدد، بينما يحسن بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، من توازن فريقه ويضفي عليه المزيد من القوة بخطف اللاعب رياض محرز من ليستر سيتي، أما الآرسنال فقد عزز فريقه من خلال التعاقد مع لوكاس توريرا وستيفان ليشنشتاينر وبيرند لينو.. وعلى الرغم من أن توتنهام لم يتعاقد مع أي لاعبين جدد، إلا أن المدير الفني ماوريسيو بوتشيتينو يحاول الحفاظ على فريقه قدر الإمكان، خصوصاً أنه يمتلك فريقاً شبه متكامل.. أما المان فلم يوقع سوى مع حارس احتياطي يبلغ من العمر 35 عاماً ولاعب وسط أصيب في اليوم التالي لتوقيعه، وهي الصفقات المتواضعة التي لن تكون كافية بأي حال من الأحوال، لتعزيز مستوى اليونايتد لينافس على اللقب. وفي الموسم الماضي ظهرت نقاط ضعف مانشستر يونايتد، وهي عدم وجود مهاجم قوي، وقد حاول المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو حل هذه المشكلة بالتوقيع مع اللاعب التشيلي أليكسس سانشيز من الآرسنال، لكن اللاعب لم يرق بعد لمستوى التوقعات. وهناك العديد من الخيارات التي قد تنقذ الفريق من كبوته مثل اللاعب مالكولم من بوردو أو ليون بايلي من ليفركوزن أو كريستيان بوليزيتش من دورتموند، لكن المان لم يتحرك حتى الآن للحصول على توقيع أي منهم ليبقى خارج المنافسة. ويحتاج مورينيو التحرك بسرعة من أجل إنقاذ فريقه قبل غلق نافذة الانتقالات الصيفية، حتى يصبح هناك فرصة للشياطين الحمر للتواجد على خريطة البريميرليج في الموسم الجديد.
وتراقب جماهير الشياطين الحمر، المدير الفني لليفربول وهو يصحح نقاط ضعف فريقه من خلال إبرام صفقات ذكية ومبكرة، ليكون لديه الوقت الكافي لفرض فلسفته وتكتيكاته على لاعبيه الجدد، بينما يحسن بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، من توازن فريقه ويضفي عليه المزيد من القوة بخطف اللاعب رياض محرز من ليستر سيتي، أما الآرسنال فقد عزز فريقه من خلال التعاقد مع لوكاس توريرا وستيفان ليشنشتاينر وبيرند لينو.. وعلى الرغم من أن توتنهام لم يتعاقد مع أي لاعبين جدد، إلا أن المدير الفني ماوريسيو بوتشيتينو يحاول الحفاظ على فريقه قدر الإمكان، خصوصاً أنه يمتلك فريقاً شبه متكامل.. أما المان فلم يوقع سوى مع حارس احتياطي يبلغ من العمر 35 عاماً ولاعب وسط أصيب في اليوم التالي لتوقيعه، وهي الصفقات المتواضعة التي لن تكون كافية بأي حال من الأحوال، لتعزيز مستوى اليونايتد لينافس على اللقب. وفي الموسم الماضي ظهرت نقاط ضعف مانشستر يونايتد، وهي عدم وجود مهاجم قوي، وقد حاول المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو حل هذه المشكلة بالتوقيع مع اللاعب التشيلي أليكسس سانشيز من الآرسنال، لكن اللاعب لم يرق بعد لمستوى التوقعات. وهناك العديد من الخيارات التي قد تنقذ الفريق من كبوته مثل اللاعب مالكولم من بوردو أو ليون بايلي من ليفركوزن أو كريستيان بوليزيتش من دورتموند، لكن المان لم يتحرك حتى الآن للحصول على توقيع أي منهم ليبقى خارج المنافسة. ويحتاج مورينيو التحرك بسرعة من أجل إنقاذ فريقه قبل غلق نافذة الانتقالات الصيفية، حتى يصبح هناك فرصة للشياطين الحمر للتواجد على خريطة البريميرليج في الموسم الجديد.
