+ A
A -
أكد مصدر مسؤول بوزارة البلدية والبيئة أن مشروع توسعة مجمعات العزب قائم، وأضاف في تصريحات خاصة لـ الوطن: أن الجهات المعنية بالوزارة تعمل على وضع الخطط اللازمة للبدء بمشروع التوسعة، حيث من المتوقع أن يتوفر عدد مضاعف لعدد العزب الحالية في البلاد، مشيراً إلى أن مشروع التوسعة وتخصيص العزب الجديدة في المرحلة الأخيرة وسيتم التخصيص خلال الفترة المقبلة.
وحول الحلال العائد من السعودية قال المصدر: الوزارة مستمرة في تقديم الدعم اللازم لأصحاب الحلال العائد من المملكة العربية السعودية، وأضاف أن الوزارة تبذل قصارى جهدها لتوفير احتياجات الحلال من مخصصات الأعلاف من مادتي الشوار والشعير بأسعار مدعومة، وذلك لحين الانتهاء من إجراءات تخصيص العزب الدائمة وفقا للقانون وأولوية الدور، مؤكداً على أن معظم اصحاب الحلال تقدموا بطلبات رسمية إلى قسم شؤون العزب من اجل الحصول على مواقع خاصة ودائمة داخل الدولة، وبين المصدر أن الأرض التي تم تخصيصها من أجل الحلال العائد من السعودية ذات مساحة كبيرة وتستوعب العدد الكبير للحلال، مشيراً إلى أن الارض مازالت قادرة على استيعاب اعداد مضاعفة، علماً أن الجهات المعنية بالوزارة تسعى بالتنسيق مع الإدارات الاخرى من أجل تخصيص قسائم جديدة.
هذا وكانت وزارة البلدية والبيئة قد خصصت مساحة ارض جنوب منطقة كسارة النخش وذلك بهدف وضع الحلال العائد من السعودية في عزب مؤقتة حتى يتم تخصيص مواقع أخرى خلال الفترة القادمة، كما عملت البلدية على تخصيص أرقام هواتف للإجابة على تساؤلات الجمهور، حيث تم تلقى العديد من الاتصالات وقامت الفرق المختصة بالتواصل معهم وتحديد المواقع الخاصة بهم في تلك المنطقة.
من جهة أخرى تعمل إدارة الثروة الحيوانية على رصد وترقيم جميع الحلال القادم من خارج الدولة وذلك بهدف توفير جميع الأعلاف الضرورية بأسعار مدعومة لأصحاب الحلال، كما قامت بلدية الشيحانية بتشكيل فريق متخصص من الفنيين والسائقين والسيارات والمعدات اللازمة لتقديم أية مساعدة لأصحاب الحلال بموقع «جنوب كسارة النخش» والذي استقبل أكثر من 20 ألف رأس من الحلال، إلى جانب توزيع الأعلاف على أصحاب الحلال بالموقع، وتوفير أماكن لبيع الأعلاف.
يأتي ذلك انطلاقاً من حرص وزارة البلدية والبيئة على تقديم كافة الحلول التي تصب في إطار المحافظة على الثروة الحيوانية في البلاد، وتنميتها لتشكل احد اركان التنمية المستدامة والاكتفاء الذاتي التي تسعى إليه الدولة، وذلك من خلال دعم اصحاب الحلال ومساعدتهم على تنمية وتكاثر الثروة الحيوانية من خلال تقديم الدعم اللازم الذي يتمثل بدعم مخصصات الاعلاف وتوفير مواقع مناسبة لتربية الحلال وتوفير الخدمات البيطرية والأدوية واللقاحات اللازمة حفاظاً على الثروة الحيوانية من الاوبئة والآفات، وستستمر الجهات المعنية في الوزارة بمتابعة اوضاع الحلال العائد من السعودية وتوفير احتياجاته من جميع النواحي إضافة إلى تقدير اعداد الحلال وترقيمه من اجل توفير جميع الأعلاف الضرورية وبكميات تغطي اعداد الحلال في أرض كسارة النخش.
وحول الحلال العائد من السعودية قال المصدر: الوزارة مستمرة في تقديم الدعم اللازم لأصحاب الحلال العائد من المملكة العربية السعودية، وأضاف أن الوزارة تبذل قصارى جهدها لتوفير احتياجات الحلال من مخصصات الأعلاف من مادتي الشوار والشعير بأسعار مدعومة، وذلك لحين الانتهاء من إجراءات تخصيص العزب الدائمة وفقا للقانون وأولوية الدور، مؤكداً على أن معظم اصحاب الحلال تقدموا بطلبات رسمية إلى قسم شؤون العزب من اجل الحصول على مواقع خاصة ودائمة داخل الدولة، وبين المصدر أن الأرض التي تم تخصيصها من أجل الحلال العائد من السعودية ذات مساحة كبيرة وتستوعب العدد الكبير للحلال، مشيراً إلى أن الارض مازالت قادرة على استيعاب اعداد مضاعفة، علماً أن الجهات المعنية بالوزارة تسعى بالتنسيق مع الإدارات الاخرى من أجل تخصيص قسائم جديدة.
هذا وكانت وزارة البلدية والبيئة قد خصصت مساحة ارض جنوب منطقة كسارة النخش وذلك بهدف وضع الحلال العائد من السعودية في عزب مؤقتة حتى يتم تخصيص مواقع أخرى خلال الفترة القادمة، كما عملت البلدية على تخصيص أرقام هواتف للإجابة على تساؤلات الجمهور، حيث تم تلقى العديد من الاتصالات وقامت الفرق المختصة بالتواصل معهم وتحديد المواقع الخاصة بهم في تلك المنطقة.
من جهة أخرى تعمل إدارة الثروة الحيوانية على رصد وترقيم جميع الحلال القادم من خارج الدولة وذلك بهدف توفير جميع الأعلاف الضرورية بأسعار مدعومة لأصحاب الحلال، كما قامت بلدية الشيحانية بتشكيل فريق متخصص من الفنيين والسائقين والسيارات والمعدات اللازمة لتقديم أية مساعدة لأصحاب الحلال بموقع «جنوب كسارة النخش» والذي استقبل أكثر من 20 ألف رأس من الحلال، إلى جانب توزيع الأعلاف على أصحاب الحلال بالموقع، وتوفير أماكن لبيع الأعلاف.
يأتي ذلك انطلاقاً من حرص وزارة البلدية والبيئة على تقديم كافة الحلول التي تصب في إطار المحافظة على الثروة الحيوانية في البلاد، وتنميتها لتشكل احد اركان التنمية المستدامة والاكتفاء الذاتي التي تسعى إليه الدولة، وذلك من خلال دعم اصحاب الحلال ومساعدتهم على تنمية وتكاثر الثروة الحيوانية من خلال تقديم الدعم اللازم الذي يتمثل بدعم مخصصات الاعلاف وتوفير مواقع مناسبة لتربية الحلال وتوفير الخدمات البيطرية والأدوية واللقاحات اللازمة حفاظاً على الثروة الحيوانية من الاوبئة والآفات، وستستمر الجهات المعنية في الوزارة بمتابعة اوضاع الحلال العائد من السعودية وتوفير احتياجاته من جميع النواحي إضافة إلى تقدير اعداد الحلال وترقيمه من اجل توفير جميع الأعلاف الضرورية وبكميات تغطي اعداد الحلال في أرض كسارة النخش.
