+ A
A -
مباراة الريان والغرافة هي الأبرز في المباريات الثلاث التي تقام اليوم السبت في انطلاق منافسات الجولة التاسعة من دوري نجوم QNB، وستعطى إشارة بدايتها في الساعة السابعة و35 دقيقة وسيكون ملعب جاسم بن حمد بنادي السد مسرحاً لأحداثها. وتكتسي نقاط المباراة أهمية بالغة للفريقين في هذا الظرف الدقيق من عمر الدوري الذي بدأ فيه القسم الأول يقترب من نهايته إذ لم تبق إلا مباراتان فقط بعد مباراة هذه الجولة.
وتندرج هذه المواجهة ضمن المواجهات الساخنة والهجومية المفتوحة التي تجمع عادة بين الفريقين والتي قلما تنتهي نتيجتها بالتعادل، وغالباً ما يتبادل الجانبان الفوز في مواجهتي الموسم، إلا أن نتائج مواجهتي الموسم الماضي تظهر أن الغلبة كانت إلى جانب الريان الذي هزم منافسه في القسم الأول والقسم الثاني بمجموع أهداف بلغ 9 مقابل 3 أهداف فقط. وهذا يكشف مدى الأفضلية التي كان عليها الريان في الموسم الماضي.
مباراة اليوم سيعاد فيها ترتيب الأوراق، وسننتظر صافرة النهاية لمعرفة الفريق الفائز فيها، وإن كان موقف الريان أفضل من موقف منافسه حسب ما تفيد به الأرقام المدونة، إذ يحتل المركز الرابع برصيد 14 نقطة متأخراً بنقطتين عن السيلية الثالث.
وقد عانى الفريق كثيراً منذ بداية الموسم لعدة أسباب منها: ما هو على علاقة بالمباريات، ومنها ما لا صلة له بها وبنتائجها، ويتعلق بظروف قاهرة حالت دون ظهور الفريق بالوجه الذي يريده متأثراً بالغيابات البارزة والإصابات وتأخر تسجيل محترفيه.
أضف إلى ذلك كله رحيل مدربه الأرجنتيني ألفاسكو رودولفو وقدوم التركي ايجون بولنت على رأس الجهاز الفني لقيادة الفريق للمرة الأولى في هذه المباراة أمام الغرافة.
ومن المبادرات العلاجية التي اتخذها مجلس إدارة النادي تسمية الجهاز الذي سيشرف على إدارة الفريق.
وعلى الجهة المقابلة يطمع الغرافة بدوره للتقدم على سلم الترتيب لدرجة جديدة أو أكثر بعد فوزه الثمين على العربي في الجولة الأخيرة، حيث يحتل المركز السابع برصيد 10 نقاط، وإذا علمنا أن الريان تجاوز كبواته باكتمال صفوفه وفوزه العريض على السد في الجولة الثانية من بطولة كأس QSL، فإننا سنتابع مباراة سيقدم فيها الفريقان أفضل ما لديهما، وسيلعبانها بتشكيلتين مكتملتين بعد انضمام لوكا وجوناثان للريان وربما جنزالو فييرا في حال تماثله للشفاء، وانضمام وسلي شنايدر لصفوف الغرافة في حال شفائه الكامل من الإصابة التي تعرض لها منذ بضعة أسابيع.
وتندرج هذه المواجهة ضمن المواجهات الساخنة والهجومية المفتوحة التي تجمع عادة بين الفريقين والتي قلما تنتهي نتيجتها بالتعادل، وغالباً ما يتبادل الجانبان الفوز في مواجهتي الموسم، إلا أن نتائج مواجهتي الموسم الماضي تظهر أن الغلبة كانت إلى جانب الريان الذي هزم منافسه في القسم الأول والقسم الثاني بمجموع أهداف بلغ 9 مقابل 3 أهداف فقط. وهذا يكشف مدى الأفضلية التي كان عليها الريان في الموسم الماضي.
مباراة اليوم سيعاد فيها ترتيب الأوراق، وسننتظر صافرة النهاية لمعرفة الفريق الفائز فيها، وإن كان موقف الريان أفضل من موقف منافسه حسب ما تفيد به الأرقام المدونة، إذ يحتل المركز الرابع برصيد 14 نقطة متأخراً بنقطتين عن السيلية الثالث.
وقد عانى الفريق كثيراً منذ بداية الموسم لعدة أسباب منها: ما هو على علاقة بالمباريات، ومنها ما لا صلة له بها وبنتائجها، ويتعلق بظروف قاهرة حالت دون ظهور الفريق بالوجه الذي يريده متأثراً بالغيابات البارزة والإصابات وتأخر تسجيل محترفيه.
أضف إلى ذلك كله رحيل مدربه الأرجنتيني ألفاسكو رودولفو وقدوم التركي ايجون بولنت على رأس الجهاز الفني لقيادة الفريق للمرة الأولى في هذه المباراة أمام الغرافة.
ومن المبادرات العلاجية التي اتخذها مجلس إدارة النادي تسمية الجهاز الذي سيشرف على إدارة الفريق.
وعلى الجهة المقابلة يطمع الغرافة بدوره للتقدم على سلم الترتيب لدرجة جديدة أو أكثر بعد فوزه الثمين على العربي في الجولة الأخيرة، حيث يحتل المركز السابع برصيد 10 نقاط، وإذا علمنا أن الريان تجاوز كبواته باكتمال صفوفه وفوزه العريض على السد في الجولة الثانية من بطولة كأس QSL، فإننا سنتابع مباراة سيقدم فيها الفريقان أفضل ما لديهما، وسيلعبانها بتشكيلتين مكتملتين بعد انضمام لوكا وجوناثان للريان وربما جنزالو فييرا في حال تماثله للشفاء، وانضمام وسلي شنايدر لصفوف الغرافة في حال شفائه الكامل من الإصابة التي تعرض لها منذ بضعة أسابيع.
