+ A
A -
احتضن مسرح الدراما بكتارا العرض الفلكلوري الهندي (رقصة الكاثاك) الشعبية للفرقة الهندية راني كانام الراقصة للفنون، وذلك بالتعاون بين المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» والسفارة الهندية بالدوحة وفي إطار عام قطر الهند الثقافي 2019، شهد الحفل جمهور غفير من الجالية الهندية.
وتضمنت الأمسية على باقة متنوعة من العروض الراقصة لأشهر القوالب الفنية الكلاسيكية في الهند، والتي عبرت من خلالها فرقة راني كانام الراقصة للفنون عن المشاعر الإنسانية الراقية والمعاني السامية كالحب والحرية والسلام، وذلك عبر أدائها الحركي التعبيري الذي صاحبته موسيقى من التراث الهندي.
من جهته، قال سعادة السيد بي كوماران السفير الهندي لدى قطر:«إن الحفل الهندي الشعبي للفرقة الهندية راني كانام الراقصة للفنون، يأتي ضمن سبع فعاليات ثقافية، تجسد قصصا ثقافية متنوعة، مشيرا إلى أن «كاثاك» تعني قصة تروى بشكل راقص، معربا عن سعادته بما يجسده هذا الحفل من إضاءة لثراء الثقافة والفنون الشعبية التقليدية الهندية لجمهور كتارا المتنوع الأطياف
وتعتبر رقصة الكاثاك الشعبية، إحدى أهم أشكال الرقص الكلاسيكي الهندي والتي نشأت شمال الهند، خاصة في مدينة جايبور بولاية راجستان، تأثرت رقصة الكاثاك في الثقافتين الفارسية والإسلامية، فأصبحت شكلا من أشكال الفنون الراقية، وبمرور الوقت، طرأت تغيرات على الرقصة من حيث شكلها وسماتها، وانعكست تلك التغيرات على شكل الملابس التي ترتديها الراقصات، إذ يروي الأداء الحركي الراقص وتجسد التعبيرات والإيماءات المترافقة مع الموسيقى، قصة تروى أثناء العرض.
وتضمنت الأمسية على باقة متنوعة من العروض الراقصة لأشهر القوالب الفنية الكلاسيكية في الهند، والتي عبرت من خلالها فرقة راني كانام الراقصة للفنون عن المشاعر الإنسانية الراقية والمعاني السامية كالحب والحرية والسلام، وذلك عبر أدائها الحركي التعبيري الذي صاحبته موسيقى من التراث الهندي.
من جهته، قال سعادة السيد بي كوماران السفير الهندي لدى قطر:«إن الحفل الهندي الشعبي للفرقة الهندية راني كانام الراقصة للفنون، يأتي ضمن سبع فعاليات ثقافية، تجسد قصصا ثقافية متنوعة، مشيرا إلى أن «كاثاك» تعني قصة تروى بشكل راقص، معربا عن سعادته بما يجسده هذا الحفل من إضاءة لثراء الثقافة والفنون الشعبية التقليدية الهندية لجمهور كتارا المتنوع الأطياف
وتعتبر رقصة الكاثاك الشعبية، إحدى أهم أشكال الرقص الكلاسيكي الهندي والتي نشأت شمال الهند، خاصة في مدينة جايبور بولاية راجستان، تأثرت رقصة الكاثاك في الثقافتين الفارسية والإسلامية، فأصبحت شكلا من أشكال الفنون الراقية، وبمرور الوقت، طرأت تغيرات على الرقصة من حيث شكلها وسماتها، وانعكست تلك التغيرات على شكل الملابس التي ترتديها الراقصات، إذ يروي الأداء الحركي الراقص وتجسد التعبيرات والإيماءات المترافقة مع الموسيقى، قصة تروى أثناء العرض.
