+ A
A -
كتب- وحيد بوسيوفوأضاف: بعد 2020 سأكون على موعد التوقف على لعب الكرة واذا طلبت مني إدارة نادي برشلونة اللعب مع الفريق لعشرين مباراة سأفكر بذلك، لكن في الحقيقة التوقف عن اللعب سيكون بعد الموسم المقبل.
وأكد أن الأهم في الوقت الحالي هو استفادة زملائه في الفريق بخبرته في الملاعب لكي يسهم في نتائج جيدة نادي قطر خاصة في الموسم المقبل، ويود أن ينهي الموسم الحالي برصيد 15 أو 20 هدفاً حتى يتمكن الناس من تذكره دائماً.
وتحدث عن مشاريعه المستقبلية قائلاً: أود أن أبقى دائماً في كرة القدم بعد ذلك، هناك فرص في الحياة وعليك أن تختار.. لكن بالنسبة لي هو البقاء قريباً من كرة القدم، لأني أحب الكرة المستديرة ولقد تشرفت كثيراً بأن أكون مدربًا ولاعبًا في فريق «أنطاليا سبور» التركي، لقد شعرت بسرور كبير لكوني مدرب والمسؤولية التي نتحملها عندما نكون مدربين.. لقد كان الأمر أكثر صعوبة قبل ساعات قليلة، كان زملائي في الفريق وبعد بضع ساعات كان علي اتخاذ قرارات بشأن هؤلاء، أقول شكراً مرة أخرى لهذه المجموعة؛ لأنهم احترموا قرار المجلس واتبعوا طريقي في رؤية كرة القدم وسارت الأمور على ما يرام، وكانت لدينا نتائج مذهلة لا يمكن لأحد أن يتخيلها من الواضح أنه يمكن أن يكون لدي فكرة عن كرة القدم، لكن الأمر يحتاج إلى الرجال لتفسير هذه الفكرة.. أود أن أبقى في كرة القدم كمدرب إنها إرادة شخصية، وأعتقد أنه بالنسبة للاعبين الأفارقة الذين وصلوا إلى مستوى معين، يجب أن نحاول أن نصبح مدربين في أوروبا، وإلا سيكون من الصعب بالنسبة لأولئك الذين يلعبون في قارتنا فقط أن يتطلعوا إلى أن يكونوا مدربين في أوروبا، لقد فزت ببطولات كثيرة في دوريات مختلفة، وأود أن أفعل ذلك مرة أخرى ولكن كمدرب كما فعل زين الدين زيدان وأنا احب التحديات.
وعن إن كان سيقبل بتدرب المنتخب الكاميروني قال ايتو: تدريب منتخبنا الوطني واجب وشرف لي أن أقدم خبرتي ومعرفتي لبلدي، ولكن الخطوة الأولى بعد كرة القدم هي أن أصبح مدربًا، وأن أتعلم جنبًا إلى جنب مع مدرب رائع جدًا، وبعد ذلك، أن يكون لديّ تجربتي الخاصة.
وتحدث عن الأكاديمية التي أنشأها وفشلها في إيصال لاعبين إلى مستوى عالٍ قائلاً: هناك من نجح في الوصول لمستويات كبيرة في صورة كل من الحارس أندريه أونانا الأفضل في كأس أمم إفريقيا الأخيرة، حيث يلعب في صفوف اياكس امستردام إلى جانب كريستيان باسوجوج أفضل لاعب أيضاً في كأس إفريقيا الأخيرة، وللعلم أتابع مشوارهم الكروي مع أنديتهم وقد تلقيت دعوة لمشاهدتهم في المدرجات وأنا أقول بفخر: «بالأمس هؤلاء الأطفال كانوا أطفالًا، اليوم كبروا».تحدث صامويل إيتو لاعب نادي قطر في حوار لصحيفة«Newsducamer» الكاميرونية عن مشواره الكروي في اقوى الدوريات الأوروبية، بالإضافة لطموحاته المستقبلية بعد الاعتزال.. وقد قال في البداية عن تواجده في قطر قائلاً: الأمور جيدة بالنسبة لي في قطر فقد كنت أحلم دائماً بلعب كرة القدم حتى سن التاسعة والثلاثين من العمر، وحاليا أبلغ من العمر 38 سنة، ففي حالة إكمالي للموسم ولم أصب سوف أكمل لموسم آخر، وقتها سوف أفكر بالاعتزال لأن ممارسة كرة القدم لديها نقطة توقف وأتمنى أن أفعل ذلك بعد 39 سنة.
وأكد أن الأهم في الوقت الحالي هو استفادة زملائه في الفريق بخبرته في الملاعب لكي يسهم في نتائج جيدة نادي قطر خاصة في الموسم المقبل، ويود أن ينهي الموسم الحالي برصيد 15 أو 20 هدفاً حتى يتمكن الناس من تذكره دائماً.
وتحدث عن مشاريعه المستقبلية قائلاً: أود أن أبقى دائماً في كرة القدم بعد ذلك، هناك فرص في الحياة وعليك أن تختار.. لكن بالنسبة لي هو البقاء قريباً من كرة القدم، لأني أحب الكرة المستديرة ولقد تشرفت كثيراً بأن أكون مدربًا ولاعبًا في فريق «أنطاليا سبور» التركي، لقد شعرت بسرور كبير لكوني مدرب والمسؤولية التي نتحملها عندما نكون مدربين.. لقد كان الأمر أكثر صعوبة قبل ساعات قليلة، كان زملائي في الفريق وبعد بضع ساعات كان علي اتخاذ قرارات بشأن هؤلاء، أقول شكراً مرة أخرى لهذه المجموعة؛ لأنهم احترموا قرار المجلس واتبعوا طريقي في رؤية كرة القدم وسارت الأمور على ما يرام، وكانت لدينا نتائج مذهلة لا يمكن لأحد أن يتخيلها من الواضح أنه يمكن أن يكون لدي فكرة عن كرة القدم، لكن الأمر يحتاج إلى الرجال لتفسير هذه الفكرة.. أود أن أبقى في كرة القدم كمدرب إنها إرادة شخصية، وأعتقد أنه بالنسبة للاعبين الأفارقة الذين وصلوا إلى مستوى معين، يجب أن نحاول أن نصبح مدربين في أوروبا، وإلا سيكون من الصعب بالنسبة لأولئك الذين يلعبون في قارتنا فقط أن يتطلعوا إلى أن يكونوا مدربين في أوروبا، لقد فزت ببطولات كثيرة في دوريات مختلفة، وأود أن أفعل ذلك مرة أخرى ولكن كمدرب كما فعل زين الدين زيدان وأنا احب التحديات.
وعن إن كان سيقبل بتدرب المنتخب الكاميروني قال ايتو: تدريب منتخبنا الوطني واجب وشرف لي أن أقدم خبرتي ومعرفتي لبلدي، ولكن الخطوة الأولى بعد كرة القدم هي أن أصبح مدربًا، وأن أتعلم جنبًا إلى جنب مع مدرب رائع جدًا، وبعد ذلك، أن يكون لديّ تجربتي الخاصة.
وتحدث عن الأكاديمية التي أنشأها وفشلها في إيصال لاعبين إلى مستوى عالٍ قائلاً: هناك من نجح في الوصول لمستويات كبيرة في صورة كل من الحارس أندريه أونانا الأفضل في كأس أمم إفريقيا الأخيرة، حيث يلعب في صفوف اياكس امستردام إلى جانب كريستيان باسوجوج أفضل لاعب أيضاً في كأس إفريقيا الأخيرة، وللعلم أتابع مشوارهم الكروي مع أنديتهم وقد تلقيت دعوة لمشاهدتهم في المدرجات وأنا أقول بفخر: «بالأمس هؤلاء الأطفال كانوا أطفالًا، اليوم كبروا».تحدث صامويل إيتو لاعب نادي قطر في حوار لصحيفة«Newsducamer» الكاميرونية عن مشواره الكروي في اقوى الدوريات الأوروبية، بالإضافة لطموحاته المستقبلية بعد الاعتزال.. وقد قال في البداية عن تواجده في قطر قائلاً: الأمور جيدة بالنسبة لي في قطر فقد كنت أحلم دائماً بلعب كرة القدم حتى سن التاسعة والثلاثين من العمر، وحاليا أبلغ من العمر 38 سنة، ففي حالة إكمالي للموسم ولم أصب سوف أكمل لموسم آخر، وقتها سوف أفكر بالاعتزال لأن ممارسة كرة القدم لديها نقطة توقف وأتمنى أن أفعل ذلك بعد 39 سنة.
