+ A
A -
ترجمة- ريم سالمحذر علماء المناخ والبيئة من أن البشرية قد تواجه أكبر حالة من الانقراض الجماعي للعديد من الكائنات منذ حالة انقراض الديناصورات.
ويهدد التغير المناخي العالمي الكائنات التي انتقلت إلى نظم إيكولوجية حساسة مثل الشعاب المرجانية وهي الكائنات الأبطأ من حيث استعادة تنوعها إذا أصيبت بأي ضرر، كما أكد العلماء أن الاحترار العالمي وارتفاع مستويات البحار يهددان بمحو العديد من الأنواع التي لا يمكنها التكيف مع التغيير بسرعة كافية.
وقال «ماثيو ويلز» بروفيسور في علم الأحياء التطوري في مركز ميلنر للتطور في جامعة باث:«العديد من الكائنات في طريقها لحالة من الانقراض الجماعي بحجم لم يسبق له مثيل منذ تأثير الكويكبات الذي قضى على الديناصورات».
وهناك الآن حوالي 3500 نوع من الكائنات في جميع أنحاء العالم تعيش في الموائل، وموائل المياه العذبة وتشكل عنصراً حيوياً في السلسلة الغذائية البحرية، وهي عنصر مهم لمصايد الأسماك في جميع أنحاء العالم.
كما أوضحت البروفيسور «كاتي ديفيز»، وهي خبيرة في علم الأحياء القديمة في جامعة يورك:«إن فهم العمليات التي شكلت التوزيع غير المنتظم لثراء الأنواع عبر شجرة الحياة هو هدف بحثي كبير».
وأضافت أن التغيرات في علم البيئة قد تشرح بطريقة ما المصائر غير المتكافئة في السلالات، ونحن نختبر هذا في الروبيان.
ولذلك فإن مظاهر التكافؤ هو الأكثر شيوعاً في البيئات الضحلة للشعاب المرجانية من بين النظم الإيكولوجية البحرية الأكثر تنوعاً في ظل وجود التوازن الدقيق وتراجع التهديد.
كما صرح المؤلف المشارك في الدراسة سامي دي غراف رئيس قسم الأبحاث في متحف جامعة أكسفورد: أظهرت دراستنا كيف أن الروبيان قد تنوع وتكيف وفقًا لمواطنه المحدد، مما يعطي فكرة عن سبب كون بعض المجموعات أكثر تكافؤا من الأنواع الأخرى.
ويهدد التغير المناخي العالمي الكائنات التي انتقلت إلى نظم إيكولوجية حساسة مثل الشعاب المرجانية وهي الكائنات الأبطأ من حيث استعادة تنوعها إذا أصيبت بأي ضرر، كما أكد العلماء أن الاحترار العالمي وارتفاع مستويات البحار يهددان بمحو العديد من الأنواع التي لا يمكنها التكيف مع التغيير بسرعة كافية.
وقال «ماثيو ويلز» بروفيسور في علم الأحياء التطوري في مركز ميلنر للتطور في جامعة باث:«العديد من الكائنات في طريقها لحالة من الانقراض الجماعي بحجم لم يسبق له مثيل منذ تأثير الكويكبات الذي قضى على الديناصورات».
وهناك الآن حوالي 3500 نوع من الكائنات في جميع أنحاء العالم تعيش في الموائل، وموائل المياه العذبة وتشكل عنصراً حيوياً في السلسلة الغذائية البحرية، وهي عنصر مهم لمصايد الأسماك في جميع أنحاء العالم.
كما أوضحت البروفيسور «كاتي ديفيز»، وهي خبيرة في علم الأحياء القديمة في جامعة يورك:«إن فهم العمليات التي شكلت التوزيع غير المنتظم لثراء الأنواع عبر شجرة الحياة هو هدف بحثي كبير».
وأضافت أن التغيرات في علم البيئة قد تشرح بطريقة ما المصائر غير المتكافئة في السلالات، ونحن نختبر هذا في الروبيان.
ولذلك فإن مظاهر التكافؤ هو الأكثر شيوعاً في البيئات الضحلة للشعاب المرجانية من بين النظم الإيكولوجية البحرية الأكثر تنوعاً في ظل وجود التوازن الدقيق وتراجع التهديد.
كما صرح المؤلف المشارك في الدراسة سامي دي غراف رئيس قسم الأبحاث في متحف جامعة أكسفورد: أظهرت دراستنا كيف أن الروبيان قد تنوع وتكيف وفقًا لمواطنه المحدد، مما يعطي فكرة عن سبب كون بعض المجموعات أكثر تكافؤا من الأنواع الأخرى.
