+ A
A -
الدوحة- الوطنيتواصل بكتارا حتى مطلع يونيو المقبل معرض 5X5 لخمس فنانات قطريات.
يضم المعرض حوالي 30 عملاً، شاركت فيها كل من نوال الكواري، وضحى السليطي، حنان أبو موزة، منيرة المير، ومريم العسيري. بأعمال فنية متنوعة تراوحت بين الأسلوب الواقعي والتجريدي.
وقالت الفنانة نوال الكواري: كانت فرصة جيدة أن نقدم معرضا جماعيا تطرح فيه كل فنانة أسلوبها الفني وتشارك الآخرين برؤيتها وحسها الفني. وأضافت قائلة: حاولت الخروج من الألوان القاتمة، وانطلقت إلى ألوان مشرقة أكثر بهجة، مع توظيف الخط العربي في الأعمال التي قدمتها.وأوضحت أن عملها الذي تضمّن أوائل سورة الفلق جاء بارزا بتقنية الأبعاد الثلاثية وسط الجبال والغيوم من أجل إظهار تردد صدى صوت هذه الآية عندما يخرج من صدر القارئ والمناجي لربه.
من جهة أخرى أشارت الفنانة حنان أبو موزة، إلى أنها ركزت في أعمالها على زهرة الأوركيد باللون الأزرق نظرا لما يرمز له من دفء، فضلا عن لوحات لأشجار مثمرة من قبيل النخلة وشجرة الليمون.
أما الفنانة مريم العسيري فقالت عن لوحاتها: اخترت البورتريه لنساء عربيات يمثلن المرأة العربية الحديثة، حيث إن اللوحة بالحجم الكبير تمثل القوة، واللوحات الأخريات تمثل: الثبات، الثقة بالنفس، الهدوء والإبداع، باستخدام ورق الذهب والأوراق الزيتية.
واستغرقت مريم العسيري قرابة عامين كاملين من أجل إنجاز لوحة (القوة)، بينما باقي الأعمال تم تنفيذها هذا العام.
بينما سارت الفنانة وضحى السليطي على نفس أسلوبها الفني وذلك بتوظيف الخط العربي على الملابس القطرية التقليدية،في حين اشتغلت الفنانة منيرة المير على الحروفيات في لوحاتها على شكل دائري، يتوسطه أحد أنواع الطيور أو الحيوانات.
يضم المعرض حوالي 30 عملاً، شاركت فيها كل من نوال الكواري، وضحى السليطي، حنان أبو موزة، منيرة المير، ومريم العسيري. بأعمال فنية متنوعة تراوحت بين الأسلوب الواقعي والتجريدي.
وقالت الفنانة نوال الكواري: كانت فرصة جيدة أن نقدم معرضا جماعيا تطرح فيه كل فنانة أسلوبها الفني وتشارك الآخرين برؤيتها وحسها الفني. وأضافت قائلة: حاولت الخروج من الألوان القاتمة، وانطلقت إلى ألوان مشرقة أكثر بهجة، مع توظيف الخط العربي في الأعمال التي قدمتها.وأوضحت أن عملها الذي تضمّن أوائل سورة الفلق جاء بارزا بتقنية الأبعاد الثلاثية وسط الجبال والغيوم من أجل إظهار تردد صدى صوت هذه الآية عندما يخرج من صدر القارئ والمناجي لربه.
من جهة أخرى أشارت الفنانة حنان أبو موزة، إلى أنها ركزت في أعمالها على زهرة الأوركيد باللون الأزرق نظرا لما يرمز له من دفء، فضلا عن لوحات لأشجار مثمرة من قبيل النخلة وشجرة الليمون.
أما الفنانة مريم العسيري فقالت عن لوحاتها: اخترت البورتريه لنساء عربيات يمثلن المرأة العربية الحديثة، حيث إن اللوحة بالحجم الكبير تمثل القوة، واللوحات الأخريات تمثل: الثبات، الثقة بالنفس، الهدوء والإبداع، باستخدام ورق الذهب والأوراق الزيتية.
واستغرقت مريم العسيري قرابة عامين كاملين من أجل إنجاز لوحة (القوة)، بينما باقي الأعمال تم تنفيذها هذا العام.
بينما سارت الفنانة وضحى السليطي على نفس أسلوبها الفني وذلك بتوظيف الخط العربي على الملابس القطرية التقليدية،في حين اشتغلت الفنانة منيرة المير على الحروفيات في لوحاتها على شكل دائري، يتوسطه أحد أنواع الطيور أو الحيوانات.
