+ A
A -
رسالة طشقند
شادي صبره
موفد لجنة الإعلام الرياضييستضيف لوكوموتيف الاوزباكي نادي الريان في المباراة التي ستقام في الخامسة مساء اليوم بتوقيت طشقند الثالثة عصرا بتوقيت الدوحة وذلك في اللقاء الذي سيقام على استاد لوكوموتيف ضمن منافسات الجولة الاخيرة من المجموعة الثانية بدوري أبطال آسيا،
وبالرغم من كون المباراة تحصيل حاصل بعد خروج الفريقين من البطولة وعدم تأهل أي منهما للدور الثاني، لكن سيكون الهدف الذي يسعى اليه الريان من هذه المواجهة هو تحقيق فوز معنوي وتقديم أداء جيد في المباراة الاخيرة للفريق بالبطولة الاسيوية، وهو نفس الأمر الذي يسعى إليه أصحاب الأرض مما يجعل التوقعات تشير إلى ان المباراة ستكون مفتوحة وسيغلب الطابع الهجومي على مجريات اللقاء من اللحظة الأولى حيث كل فريق يسعى إلى مصالحة جماهيره بفوز شرفي ومعنوي في المباراة الأخيرة هذا الموسم، وتعد مواجهة الفريق الاوزباكي على ارضه ووسط جماهيره ليست بالأمر السهل خاصة وانه قدم عروضا قوية للغاية في جميع المباريات التي خاضها على ملعبه وتغلب على منافسين اقوياء ابرزهم فريق الوحدة الاماراتي متصدر المجموعة، وهو ما سيجعل المباراة ليست سهلة على الفريق الرياني ولكن في ظل الإصرار على تحقيق نتيجة ايجابية من جانب الرهيب فإن المباراة ستكون مفتوحة على كافة الاحتمالات.
مواجهة متكافئة
ومن المؤكد ان المباراة ستكون متكافئة إلى حد كبير في ظل تقارب الفوارق والنتائج على مدار جميع الجولات الاسيوية التي خاضها سواء الريان أو لوكوموتيف الاوزباكي، وبالرغم من أن الريان سبق وان فاز على لوكوموتيف في لقاء الجولة الثانية بالبطولة الاسيوية في المباراة التي أقيمت في الدوحة وحسمها الرهيب لصالحه بهدفين مقابل هدف، الا ان الفريق الاوزباكي يتقدم بفارق نقطة على الريان في الترتيب العام للمجموعة الثانية بالبطولة الاسيوية، حيث يحتل لوكوموتيف المركز الثالث في المجموعة برصيد 4 نقاط، ويأتي الريان في المركز الرابع والاخير برصيد ثلاث نقاط، وذلك نظرا لأن الفريق الأوزباكي لعب خمس مباريات تعادل في مباراة واحدة أمام اتحاد جدة، وفاز في مباراة واحدة ايضا على متصدر المجموعة فريق الوحدة الإماراتي في حين خسر لوكوموتيف ثلاث مباريات جعلته يفقد آماله في الوصول لإحدى بطاقتي التأهل في المجموعة.
وعلى الجانب الآخر فإن الفريق الرياني لعب خمس مباريات في دور المجموعة فاز في واحدة على الفريق الاوزباكي ولم يتعادل في أي مباراة وخسر جميع مبارياته الأخرى وهو ما جعل الريان يفقد فرصته في التأهل للدور الثاني بالبطولة خاصة بعد الخسارة الاخيرة في الجولة الخامسة أمام فريق اتحاد جدة السعودي والتي انتهت لصالح المنافس بهدفين مقابل لاشيء، وبالرغم من عدم التأهل للدور الستة عشر الا ان الفريق الرياني سيخوض آخر مبارياته الاسيوية في هذه النسخة بدون ضغوط وسيعمل على تقديم عرض قوي، وهو ما يسعى اليه سواء اللاعبين أو الجهاز الفني حيث حرص الفريق الرياني على الحضور بتشكيلته الكاملة والتي تضم 20 لاعبا هم: فهد يونس وريفاس ودامي تراوري ولوكاس بورجيز ورودريجو تاباتا ومحمد بدر سيار وجونزالوا فييرا وصلاح اليهري واحمد السعدي ودوكالي الصيد ومحمد جمعه وسبيستيان سوريا ودانيل جومو واحمد عبد المقصود وعبد العزيز الهزاع وعلي اليزيدي وعبد العزيز اسامة وعبد الرحمن عبد الهادي الكربي ويوسف عمر ومحمد علاء، كما يضم الجهاز الإداري كلا من عمر العزاني مدير الفريق وخالد عثمان إداري الفريق والجهاز الفني بقيادة المدرب البرازيلي سوزا.
وبالرغم من كون المباراة تحصيل حاصل بعد خروج الفريقين من البطولة وعدم تأهل أي منهما للدور الثاني، لكن سيكون الهدف الذي يسعى اليه الريان من هذه المواجهة هو تحقيق فوز معنوي وتقديم أداء جيد في المباراة الاخيرة للفريق بالبطولة الاسيوية، وهو نفس الأمر الذي يسعى إليه أصحاب الأرض مما يجعل التوقعات تشير إلى ان المباراة ستكون مفتوحة وسيغلب الطابع الهجومي على مجريات اللقاء من اللحظة الأولى حيث كل فريق يسعى إلى مصالحة جماهيره بفوز شرفي ومعنوي في المباراة الأخيرة هذا الموسم، وتعد مواجهة الفريق الاوزباكي على ارضه ووسط جماهيره ليست بالأمر السهل خاصة وانه قدم عروضا قوية للغاية في جميع المباريات التي خاضها على ملعبه وتغلب على منافسين اقوياء ابرزهم فريق الوحدة الاماراتي متصدر المجموعة، وهو ما سيجعل المباراة ليست سهلة على الفريق الرياني ولكن في ظل الإصرار على تحقيق نتيجة ايجابية من جانب الرهيب فإن المباراة ستكون مفتوحة على كافة الاحتمالات.
مواجهة متكافئة
ومن المؤكد ان المباراة ستكون متكافئة إلى حد كبير في ظل تقارب الفوارق والنتائج على مدار جميع الجولات الاسيوية التي خاضها سواء الريان أو لوكوموتيف الاوزباكي، وبالرغم من أن الريان سبق وان فاز على لوكوموتيف في لقاء الجولة الثانية بالبطولة الاسيوية في المباراة التي أقيمت في الدوحة وحسمها الرهيب لصالحه بهدفين مقابل هدف، الا ان الفريق الاوزباكي يتقدم بفارق نقطة على الريان في الترتيب العام للمجموعة الثانية بالبطولة الاسيوية، حيث يحتل لوكوموتيف المركز الثالث في المجموعة برصيد 4 نقاط، ويأتي الريان في المركز الرابع والاخير برصيد ثلاث نقاط، وذلك نظرا لأن الفريق الأوزباكي لعب خمس مباريات تعادل في مباراة واحدة أمام اتحاد جدة، وفاز في مباراة واحدة ايضا على متصدر المجموعة فريق الوحدة الإماراتي في حين خسر لوكوموتيف ثلاث مباريات جعلته يفقد آماله في الوصول لإحدى بطاقتي التأهل في المجموعة.
وعلى الجانب الآخر فإن الفريق الرياني لعب خمس مباريات في دور المجموعة فاز في واحدة على الفريق الاوزباكي ولم يتعادل في أي مباراة وخسر جميع مبارياته الأخرى وهو ما جعل الريان يفقد فرصته في التأهل للدور الثاني بالبطولة خاصة بعد الخسارة الاخيرة في الجولة الخامسة أمام فريق اتحاد جدة السعودي والتي انتهت لصالح المنافس بهدفين مقابل لاشيء، وبالرغم من عدم التأهل للدور الستة عشر الا ان الفريق الرياني سيخوض آخر مبارياته الاسيوية في هذه النسخة بدون ضغوط وسيعمل على تقديم عرض قوي، وهو ما يسعى اليه سواء اللاعبين أو الجهاز الفني حيث حرص الفريق الرياني على الحضور بتشكيلته الكاملة والتي تضم 20 لاعبا هم: فهد يونس وريفاس ودامي تراوري ولوكاس بورجيز ورودريجو تاباتا ومحمد بدر سيار وجونزالوا فييرا وصلاح اليهري واحمد السعدي ودوكالي الصيد ومحمد جمعه وسبيستيان سوريا ودانيل جومو واحمد عبد المقصود وعبد العزيز الهزاع وعلي اليزيدي وعبد العزيز اسامة وعبد الرحمن عبد الهادي الكربي ويوسف عمر ومحمد علاء، كما يضم الجهاز الإداري كلا من عمر العزاني مدير الفريق وخالد عثمان إداري الفريق والجهاز الفني بقيادة المدرب البرازيلي سوزا.
