+ A
A -
كتب - محمد الجزارأعلن اتحاد الكرة رسميا عن الموعد الجديد لمباراة كأس السوبر التي تحمل اسم كأس الشيخ جاسم للموسم الجديد 2019-2020 والتي ستجمع بين بطلي الدوري وكأس الأمير.
وقرر اتحاد الكرة إقامة المباراة في السابعة مساء يوم 17 أغسطس المقبل باستاد جاسم بن حمد بنادي السد بين فريقي السد بطل الدوري والدحيل بطل كأس الأمير.
وكان فريق السد توج بطلا بدرع الدوري لموسم 2018/2019، بعد غياب استمر 6 سنوات، فيما توج الدحيل بطلا لكأس الأمير بعد فوزه على السد في المباراة النهائية 4/1.
وتجدر الإشارة إلى أن مباراة السوبر ستكون بمثابة انطلاق الموسم الكروي الجديد «2019/2020»، وسيتبع تلك المباراة انطلاق دوري نجوم قطر في 22 من شهر أغسطس المقبل.
وكان الريان قد أنهى هيمنة الدحيل المحلية عندما تغلب عليه 5-3 بركلات الترجيح، عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1، ليتوج بكأس الشيخ جاسم لكرة القدم (السوبر)، الموسم الماضي وسيحاول الدحيل بالتالي العودة للتتويج باللقب على حساب السد هذه النسخة.
وبعد اعلان موعد انطلاقة منافسات بطولة الدوري، واعلان مؤسسة دوري النجوم موعد انطلاق بطولة كأس قطر وإجراء قرعة التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 في قطر وكأس آسيا 2023 في الصين بدأت تتضح الرؤية، ومن المتوقع إصدار الروزنامة للموسم الجديد خلال الساعات القليلة القادمة، والتي ستحتوي على بعض التعديلات الخاصة بالبطولات المختلفة التي تقام بمشاركة قطرية، سواء كانت داخل أو خارج قطر، حيث تدخل الأندية القطرية والمنتخبات تحديات كبيرة في الموسم الحالي تتطلع فيها الكرة القطرية إلى مواصلة نجاحاتها.
وكان من المفترض أن تصدر روزنامة الموسم الكروي الجديد خلال ورشة العمل السنوية التي تنظم قبل كل موسم وتتناول أبرز التحديات للموسم، وتراعي في ذلك طموحات الكرة القطرية والتخطيط لمواسم مميزة تعين اللاعبين على تقديم الأفضل لأنديتهم من جهة، والمنتخبات الوطنية من جهة أخرى، وهو أمر درجت عليه المنظومة الكروية في قطر بتقديم أفضل روزنامة للمنافسة، وكان نتاج ذلك النجاحات الكبيرة للكرة القطرية على الصعيد القاري الذي توج فيه المنتخب الوطني بأغلى كأس له في تاريخه وهي كأس آسيا 2019.
وفرض تنظيم قطر لنسختين متتاليتين من بطولة كأس العالم للأندية بالدوحة للموسمين 2019 و2020، تأخيراً وتعديلاً على روزنامة الموسم، إذ لابد أن تراعي الروزنامة هذه المحطة العالمية المهمة التي قد تحمل مشاركة ممثلين للكرة القطرية في حال توفيق السد أو الدحيل في التتويج بدوري الأبطال للسنة الحالية، حيث سيكون لقطر ممثلون في التحدي المونديالي الكبير.
تحديات للاعبين
ويشهد الموسم الحالي تحديات كبيرة للاعبي الكرة القطرية في الأندية والمنتخبات، حيث سيكونون في حالة ضغط متواصل للمشاركة مع أنديتهم في الدوري من جهة، ودوري الأبطال من جهة أخرى، فضلاً عن مشاركة مجموعة كبيرة منهم مع المنتخب الأولمبي الباحث عن بطاقة إلى طوكيو 2020 بخوضه للنهائيات بتايلاند، يناير المقبل، بجانب منتخب الشباب ثم المنتخب الوطني الأول، الذي سيلعب خليجي 24، بالإضافة إلى كأس العالم للأندية، وتشهد الفترة من نوفمبر وحتى نهاية يناير ضغطاً كبيراً على الكرة القطرية في هذه المرحلة «كأس الخليج، مونديال الأندية، نهائيات كأس آسيا المؤهلة لأولمبياد طوكيو 2020»، بالإضافة إلى المشاركات التي تتواصل في نسخة دوري أبطال آسيا 2020.
وقرر اتحاد الكرة إقامة المباراة في السابعة مساء يوم 17 أغسطس المقبل باستاد جاسم بن حمد بنادي السد بين فريقي السد بطل الدوري والدحيل بطل كأس الأمير.
وكان فريق السد توج بطلا بدرع الدوري لموسم 2018/2019، بعد غياب استمر 6 سنوات، فيما توج الدحيل بطلا لكأس الأمير بعد فوزه على السد في المباراة النهائية 4/1.
وتجدر الإشارة إلى أن مباراة السوبر ستكون بمثابة انطلاق الموسم الكروي الجديد «2019/2020»، وسيتبع تلك المباراة انطلاق دوري نجوم قطر في 22 من شهر أغسطس المقبل.
وكان الريان قد أنهى هيمنة الدحيل المحلية عندما تغلب عليه 5-3 بركلات الترجيح، عقب انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1، ليتوج بكأس الشيخ جاسم لكرة القدم (السوبر)، الموسم الماضي وسيحاول الدحيل بالتالي العودة للتتويج باللقب على حساب السد هذه النسخة.
وبعد اعلان موعد انطلاقة منافسات بطولة الدوري، واعلان مؤسسة دوري النجوم موعد انطلاق بطولة كأس قطر وإجراء قرعة التصفيات المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 في قطر وكأس آسيا 2023 في الصين بدأت تتضح الرؤية، ومن المتوقع إصدار الروزنامة للموسم الجديد خلال الساعات القليلة القادمة، والتي ستحتوي على بعض التعديلات الخاصة بالبطولات المختلفة التي تقام بمشاركة قطرية، سواء كانت داخل أو خارج قطر، حيث تدخل الأندية القطرية والمنتخبات تحديات كبيرة في الموسم الحالي تتطلع فيها الكرة القطرية إلى مواصلة نجاحاتها.
وكان من المفترض أن تصدر روزنامة الموسم الكروي الجديد خلال ورشة العمل السنوية التي تنظم قبل كل موسم وتتناول أبرز التحديات للموسم، وتراعي في ذلك طموحات الكرة القطرية والتخطيط لمواسم مميزة تعين اللاعبين على تقديم الأفضل لأنديتهم من جهة، والمنتخبات الوطنية من جهة أخرى، وهو أمر درجت عليه المنظومة الكروية في قطر بتقديم أفضل روزنامة للمنافسة، وكان نتاج ذلك النجاحات الكبيرة للكرة القطرية على الصعيد القاري الذي توج فيه المنتخب الوطني بأغلى كأس له في تاريخه وهي كأس آسيا 2019.
وفرض تنظيم قطر لنسختين متتاليتين من بطولة كأس العالم للأندية بالدوحة للموسمين 2019 و2020، تأخيراً وتعديلاً على روزنامة الموسم، إذ لابد أن تراعي الروزنامة هذه المحطة العالمية المهمة التي قد تحمل مشاركة ممثلين للكرة القطرية في حال توفيق السد أو الدحيل في التتويج بدوري الأبطال للسنة الحالية، حيث سيكون لقطر ممثلون في التحدي المونديالي الكبير.
تحديات للاعبين
ويشهد الموسم الحالي تحديات كبيرة للاعبي الكرة القطرية في الأندية والمنتخبات، حيث سيكونون في حالة ضغط متواصل للمشاركة مع أنديتهم في الدوري من جهة، ودوري الأبطال من جهة أخرى، فضلاً عن مشاركة مجموعة كبيرة منهم مع المنتخب الأولمبي الباحث عن بطاقة إلى طوكيو 2020 بخوضه للنهائيات بتايلاند، يناير المقبل، بجانب منتخب الشباب ثم المنتخب الوطني الأول، الذي سيلعب خليجي 24، بالإضافة إلى كأس العالم للأندية، وتشهد الفترة من نوفمبر وحتى نهاية يناير ضغطاً كبيراً على الكرة القطرية في هذه المرحلة «كأس الخليج، مونديال الأندية، نهائيات كأس آسيا المؤهلة لأولمبياد طوكيو 2020»، بالإضافة إلى المشاركات التي تتواصل في نسخة دوري أبطال آسيا 2020.
