+ A
A -
قالت الفنانة فاطمة النعيمي مشاركتي في المعرض تعتبر إضافة نوعية لي ونقلة في مسيرتي الفنية، خصوصا أنها مشاركة خارج الوطن، فمن المفيد جدا للفن التشكيلي في قطر أن يتوسع ويتمدد خارج إطار الوطن لنؤكد للعالم مدى تقديم الدعم الذي تمنحه الدولة للثقافة والمثقفين وللفن والفنانين.
وتضيف قائلة: لا شك كان تبادل الخبرات والرؤى مع الفنانين الأتراك والإيرانيين من فوائد ومميزات المعرض، لأن الفنان مهما ارتقى مستواه في حاجة إلى الاطلاع على بقية الفنون الموجودة حوال العالم وفي حاجة إلى أن يصل بفنه ورسالته إلى خارج الوطن ليعكس صورة جميلة عنه. وقالت الفنانة التشكيلية سارة السيد: لقد سعدت كثيرا بمشاركتي في المعرض خارج قطر وتحديدا في اسطنبول بتركيا مع باقة من فنانات قطر وزملاء لنا من تركيا وإيران، وهذه المشاركة تدفعني لبذل المزيد من الجهد لرفع اسم بلادي عاليا، ولتكون يدا واحدة خلف القيادة الحكيمة التي وجهت وتوجه دائما برفع مستوى المشهد الثقافي والفني في البلاد. وأضافت: لقد بدأت الحركات الفنية في قطر تزداد وتنشط من خلال المعارض التي تقام باستمرار والدورات التدريبية المتنوعة، وبالتالي لابد أن نرى نتائج هذا التطور داخل وخارج الوطن.
وقالت الفنانة رشا السليطي: هذه أول مشاركة لي في معرض فني خارجي، حيث خطوت هذه الخطوة بعد إصرار الأهل والأصدقاء بزيادة عدد محاولاتي الفنية، فلي كل الشرف لكوني ضمن هذه النخبة من الفنانات المبدعات، وأتمنى المشاركة معهم في معارض أخرى إذا سنحت لي الفرصة أن أنجز أعمال أخرى، وأضافت قائلة: إن أي فنان يطمح أن يخرج من إطار المحلية إلى الفضاء الدولي الواسع، ونحن لدينا فن يستطيع أن ينافس في مثل هذه المعارض والملتقيات الفنية في الخارج، لذلك أنا سعيدة بالمشاركة في هذا المعرض، وسعيدة جدا بالنجاح الذي حققه المعرض والجمهور الذي زاره وأثبت أنه جمهور متذوق للفن التشكيلي.
ومن جانبها، قالت الفنانة إيمان السليطي أنها سعيدة بهذه المشاركة مع زميلاتها من الفنانات القطريات للتواجد خارج قطر، فالمشاركات الخارجية هي تعريف بالفن والفنان القطري في الخارج، وخاصة إذا كانت المشاركة مع فنانين من دول عرف عنها تقدمها في مجال الفن، وهي تركيا وقطر، ونحن لسنا أقل مستوى؛ لأن دولتنا قدمت الدعم الكبير للفنان القطري.
وتضيف قائلة: لا شك كان تبادل الخبرات والرؤى مع الفنانين الأتراك والإيرانيين من فوائد ومميزات المعرض، لأن الفنان مهما ارتقى مستواه في حاجة إلى الاطلاع على بقية الفنون الموجودة حوال العالم وفي حاجة إلى أن يصل بفنه ورسالته إلى خارج الوطن ليعكس صورة جميلة عنه. وقالت الفنانة التشكيلية سارة السيد: لقد سعدت كثيرا بمشاركتي في المعرض خارج قطر وتحديدا في اسطنبول بتركيا مع باقة من فنانات قطر وزملاء لنا من تركيا وإيران، وهذه المشاركة تدفعني لبذل المزيد من الجهد لرفع اسم بلادي عاليا، ولتكون يدا واحدة خلف القيادة الحكيمة التي وجهت وتوجه دائما برفع مستوى المشهد الثقافي والفني في البلاد. وأضافت: لقد بدأت الحركات الفنية في قطر تزداد وتنشط من خلال المعارض التي تقام باستمرار والدورات التدريبية المتنوعة، وبالتالي لابد أن نرى نتائج هذا التطور داخل وخارج الوطن.
وقالت الفنانة رشا السليطي: هذه أول مشاركة لي في معرض فني خارجي، حيث خطوت هذه الخطوة بعد إصرار الأهل والأصدقاء بزيادة عدد محاولاتي الفنية، فلي كل الشرف لكوني ضمن هذه النخبة من الفنانات المبدعات، وأتمنى المشاركة معهم في معارض أخرى إذا سنحت لي الفرصة أن أنجز أعمال أخرى، وأضافت قائلة: إن أي فنان يطمح أن يخرج من إطار المحلية إلى الفضاء الدولي الواسع، ونحن لدينا فن يستطيع أن ينافس في مثل هذه المعارض والملتقيات الفنية في الخارج، لذلك أنا سعيدة بالمشاركة في هذا المعرض، وسعيدة جدا بالنجاح الذي حققه المعرض والجمهور الذي زاره وأثبت أنه جمهور متذوق للفن التشكيلي.
ومن جانبها، قالت الفنانة إيمان السليطي أنها سعيدة بهذه المشاركة مع زميلاتها من الفنانات القطريات للتواجد خارج قطر، فالمشاركات الخارجية هي تعريف بالفن والفنان القطري في الخارج، وخاصة إذا كانت المشاركة مع فنانين من دول عرف عنها تقدمها في مجال الفن، وهي تركيا وقطر، ونحن لسنا أقل مستوى؛ لأن دولتنا قدمت الدعم الكبير للفنان القطري.
