+ A
A -
إن حوادث نووية عدة وقعت في روسيا هذا الصيف اتسمت بنشر موسكو المعلومات عنها ببطء وغموض مثلما كان الحال في كارثة تشيرنوبل 1986. وهنا نشير إلى حادثة الحريق في الغواصة النووية السرية وإلى حريق مخزن الذخيرة في إقليم كراسنويارسك، وأخيرا الانفجار الذي وقع خلال اختبار محرك صاروخ في البحر الأبيض بمنطقة نيونوكسا أقصى شمال روسيا في «8» اغسطس الجاري. وهو الحادث الغامض الأكثر إثارة للقلق بين الأحداث المذكورة.
{ الافتتاحية – واشنطن بوستكشف تقرير أن الإمارات دفعت لمستشار ولي عهد أبو ظبي رجل الأعمال اللبناني- الأميركي جورج نادر ملايين الدولارات، حتى بعد بدء التحقيق معه من قبل المحقق الخاص روبرت مولر. إن الإمارات دفعت ملايين الدولارات إلى نادر في الوقت الذي كان كان يعمل فيه مع إليوت برويدي مسؤول جمع التبرعات لحملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بهدف التأثير في سياسة ترامب في الشرق الأوسط، ولكسب المال من العقود الإماراتية والسعودية.
{هيئة التحرير – نيويورك تايمزمنذ تولّي ولي العهد محمد بن سلمان السلطة في السعودية عام 2017، هناك زيادة ملحوظة في عمليات الإعدام.
وهذا العام، هناك بالفعل 134 ضحيّة، مع وجود 24 آخرين عرضة لخطر الإعدام الوشيك، بمن فيهم والدي ( الشيخ سلمان العودة). ان هذا الفائض في الأرقام جزء من محاولات السعودية لقمع المعارضة، وإسكات الناشطين السياسيين والحقوقيين. صحيح أنّنا غاضبون، لكنّ الأحداث الأخيرة أظهرت أنّ الغضب الدولي ليس كافياً.
{عبدالله سلمان العودة – الغارديان
{ الافتتاحية – واشنطن بوستكشف تقرير أن الإمارات دفعت لمستشار ولي عهد أبو ظبي رجل الأعمال اللبناني- الأميركي جورج نادر ملايين الدولارات، حتى بعد بدء التحقيق معه من قبل المحقق الخاص روبرت مولر. إن الإمارات دفعت ملايين الدولارات إلى نادر في الوقت الذي كان كان يعمل فيه مع إليوت برويدي مسؤول جمع التبرعات لحملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بهدف التأثير في سياسة ترامب في الشرق الأوسط، ولكسب المال من العقود الإماراتية والسعودية.
{هيئة التحرير – نيويورك تايمزمنذ تولّي ولي العهد محمد بن سلمان السلطة في السعودية عام 2017، هناك زيادة ملحوظة في عمليات الإعدام.
وهذا العام، هناك بالفعل 134 ضحيّة، مع وجود 24 آخرين عرضة لخطر الإعدام الوشيك، بمن فيهم والدي ( الشيخ سلمان العودة). ان هذا الفائض في الأرقام جزء من محاولات السعودية لقمع المعارضة، وإسكات الناشطين السياسيين والحقوقيين. صحيح أنّنا غاضبون، لكنّ الأحداث الأخيرة أظهرت أنّ الغضب الدولي ليس كافياً.
{عبدالله سلمان العودة – الغارديان
