+ A
A -
من مواليد 18 فبراير 1988 بقطر، لاعب هجوم كرة قدم قطري، ولعب سابقاً في أندية العربي ثم السد ثم انتقل إلى نادي الريان كما كان يعتبر عنصرا اساسيا في المنتخب الوطني.
والده هو اللاعب الكبير والسابق إبراهيم خلفان الذي كان من ألمع نجوم الكرة القطرية في الأعوام السابقة بالإضافة للاعبين النجوم الآخرين الذين قدموا الكثير للكرة القطرية سابقًا.
يعتبر خلفان من أفضل المواهب الخليجية والآسيوية، حيث قدم مستويات رائعة مع ناديه السد، وكان له الفضل هو وزملاؤه في تحقيق دوري أبطال آسيا 2011 وإحراز المركز الثالث (الميدالية البرونزية) لكأس العالم للأندية. وفي نفس هذا الموسم وعلى الصعيد المحلي تواجد اسم خلفان من المرشحين لأفضل لاعب في الموسم الكروي والتي حصل عليها تاباتا لاعب الريان.
كما يعد خلفان من صناع اللعب المميزين بالإضافة إلى أنه هداف من طراز عالٍ ولعل أهدافه مع ناديه ومنتخبنا الوطني خير دليل وقد حصل خلفان إبراهيم على جائزة أفضل لاعب في آسيا في عام 2006م. خلفان لعب لأول مرة لمنتخب قطر للشباب تحت 17 سنة في كأس الخليج التي أقيمت في عام 2003 وحل الأدعم في مركز الوصيف وحقق خلفان المركز الثاني في قائمة الهدافين برصيد 6 أهداف. وكان ضمن تشكيلة المنتخب الوطني الذي لعب في نهائيات كأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاما في بيرو، وسجل هدفا واحدا في المباراة ضد هولندا. تألق هو وزملاؤه الشباب أمام خصومهم الاقوياء. وفي نفس العام لعب في دورة ألعاب غرب آسيا. كما لعب دورة الألعاب الاسيوية عام 2006 مع المنتخب الأولمبي وحصل على لقب البطولة. ليصبح خلفان العمود الفقري لنادي السد والمنتخب الوطني.
لعل أكثر ما أعاق خلفان هو كثرة إصاباته بالملاعب، ولعل إصابته بالرباط الصليبي لمرتين متتاليتين خير دليل على ذلك، وهذا سبب له ابتعاداً عن الكرة فترات طويلة لما احتاجه من عمليات وعلاج وفترة تأهيل.
والده هو اللاعب الكبير والسابق إبراهيم خلفان الذي كان من ألمع نجوم الكرة القطرية في الأعوام السابقة بالإضافة للاعبين النجوم الآخرين الذين قدموا الكثير للكرة القطرية سابقًا.
يعتبر خلفان من أفضل المواهب الخليجية والآسيوية، حيث قدم مستويات رائعة مع ناديه السد، وكان له الفضل هو وزملاؤه في تحقيق دوري أبطال آسيا 2011 وإحراز المركز الثالث (الميدالية البرونزية) لكأس العالم للأندية. وفي نفس هذا الموسم وعلى الصعيد المحلي تواجد اسم خلفان من المرشحين لأفضل لاعب في الموسم الكروي والتي حصل عليها تاباتا لاعب الريان.
كما يعد خلفان من صناع اللعب المميزين بالإضافة إلى أنه هداف من طراز عالٍ ولعل أهدافه مع ناديه ومنتخبنا الوطني خير دليل وقد حصل خلفان إبراهيم على جائزة أفضل لاعب في آسيا في عام 2006م. خلفان لعب لأول مرة لمنتخب قطر للشباب تحت 17 سنة في كأس الخليج التي أقيمت في عام 2003 وحل الأدعم في مركز الوصيف وحقق خلفان المركز الثاني في قائمة الهدافين برصيد 6 أهداف. وكان ضمن تشكيلة المنتخب الوطني الذي لعب في نهائيات كأس العالم لكرة القدم تحت 17 عاما في بيرو، وسجل هدفا واحدا في المباراة ضد هولندا. تألق هو وزملاؤه الشباب أمام خصومهم الاقوياء. وفي نفس العام لعب في دورة ألعاب غرب آسيا. كما لعب دورة الألعاب الاسيوية عام 2006 مع المنتخب الأولمبي وحصل على لقب البطولة. ليصبح خلفان العمود الفقري لنادي السد والمنتخب الوطني.
لعل أكثر ما أعاق خلفان هو كثرة إصاباته بالملاعب، ولعل إصابته بالرباط الصليبي لمرتين متتاليتين خير دليل على ذلك، وهذا سبب له ابتعاداً عن الكرة فترات طويلة لما احتاجه من عمليات وعلاج وفترة تأهيل.
