+ A
A -
اختتمت ظهر أمس فعاليات ورشة مخاطر الإرهاب البيولوجي التي تنظمها اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة والمكتب الوطني للانتربول بالدوحة بالتعاون مع المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الانتربول)، بمركز الدوحة الإقليمي للتدريب على الاتفاقيات المتعلقة بأسلحة الدمار الشامل.
وقد قام العقيد الركن (بحري) خالد العلي، نائب رئيس اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة بإلقاء كلمة الختام، حيث توجه بالشكر لمنظمة الشرطة الدولية للشرطة الجنائية (الانتربول) على تعاونها المثمر، كما وجه الشكر لممثلي المنظمة وللمتحدثين بالورشة، مشيداً بحسن التعاون الوثيق بين الجهات المعنية في دولة قطر، ثم قام بتوزيع الجوائز والشهادات على المشاركين بالورشة.
ومن جهته تحدث السيد أدريان سيفينيون منسق وحدة الإرهاب البيولوجي بالأمانة العامة للانتربول، فتوجه بالشكر لدولة قطر وللجنة الوطنية لحظر الأسلحة وللمكتب المركزي الوطني للانتربول بالدوحة، على استضافة هذه الورشة، مشيداً بالنتائج التي تحققت والتي نالت استحسان المشاركين.
وكانت فعاليات اليوم الختامي قد شهدت إلقاء عدة محاضرات، تناولت طريقة ونظام التواصل بين إدارات الدولة عند حدوث أية حوادث طارئة.
وقد قام العقيد الركن (بحري) خالد العلي، نائب رئيس اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة بإلقاء كلمة الختام، حيث توجه بالشكر لمنظمة الشرطة الدولية للشرطة الجنائية (الانتربول) على تعاونها المثمر، كما وجه الشكر لممثلي المنظمة وللمتحدثين بالورشة، مشيداً بحسن التعاون الوثيق بين الجهات المعنية في دولة قطر، ثم قام بتوزيع الجوائز والشهادات على المشاركين بالورشة.
ومن جهته تحدث السيد أدريان سيفينيون منسق وحدة الإرهاب البيولوجي بالأمانة العامة للانتربول، فتوجه بالشكر لدولة قطر وللجنة الوطنية لحظر الأسلحة وللمكتب المركزي الوطني للانتربول بالدوحة، على استضافة هذه الورشة، مشيداً بالنتائج التي تحققت والتي نالت استحسان المشاركين.
وكانت فعاليات اليوم الختامي قد شهدت إلقاء عدة محاضرات، تناولت طريقة ونظام التواصل بين إدارات الدولة عند حدوث أية حوادث طارئة.
