+ A
A -
كتب- عوض الكباشي
أعرب هاشم هارون أحمد رئيس اللجنة الأولمبية السودانية، عن سعادته الكبيرة بالتنظيم «المثالي» والمتميز الذي أنهت به الدوحة دورة الألعاب الشاطئية في نسختها الأولى، مشيرا إلى سعادته بالحضور إلى الدوحة للمشاركة في فعاليات هذه البطولة العالمية بالإضافة إلى اجتماعات اللجان الأولمبية، مؤكداً أن تنظيم البطولة جاء في أفضل صورة ووجد الكثير من الرضا من كل المتابعين.
وأشار هارون إلى أن التنظيم للحدث الكبير كان في القمة واعتبره مميزا في مختلف الأرجاء، إضافة إلى مقدرة الدوحة على تحقيق النجاح على جميع المستويات في البطولة وهو ما تمكنت من تحقيقه.
وأضاف رئيس اللجنة الأولمبية السودانية أن دورة الألعاب الشاطئية شهدت العديد من المنافسات التي تمنحها «خصوصية» إضافة إلى أنها النسخة الأولى التي تنظم بعد أن استطاعت قطر أن تنافس نفسها بعد أن كتبت نجاحها في أنها نظمت بطولة بهذا الحجم العالمي الكبير، وتابع: لقد كانت أجواء مميزة عشتها بشكل رائع واستمتع به المتنافسون والجمهور والحضور جميعاً.
وأشار إلى ما توفره قطر لهذه البطولة وأيضاً الالتزام بالمواعيد حتى يسير البرنامج بشكل مميز حتى أيضاً في استقبال الأبطال ودخول وخروج اللاعبين وانطلاقة السباقات كل شيء يتم بدقة كبيرة ووفقاً للجدول الزمني المحدد وبالتالي وفرت قطر كافة الأمور من أجل إنجاح هذا الحدث.. فاللجنة المنظمة حرصت على توفير كافة سبل الراحة لكل الوفود وهو ما كان له انعكاس جيد على المستوى الفني خلال المنافسات وشاهدنا نتائج مميزة في عدة منافسات تدل على أن المنافسة كانت قوية جدا.
وأضاف هارون: البطولة كما كانت ناجحة تنظيما بإبداع الجانب القطري في التنظيم كانت ناجحة أيضا فنيا بالمستوى الرائع الذي ظهر به الجميع فقد كان التحدي كبيرا للغاية والتنافس مميزا جدا واستمتعنا كثيرا بمشاهدة عدة سباقات واستمتعنا أكثر بالمنافسة التي تحققت في البطولة وهذا أكبر دليل على نجاحها.
وأشار قائلا: إن دليل نجاح هذه البطولة يتمثل في النتائج المميزة بهذه النسخة من بطولات العالم، وهذا أمر جيد للغاية يعزز نجاح البطولة، فعلى مدار الأيام السابقة شاهدنا أجواء مميزة للغاية على جميع المستويات خاصة المستوى التنافسي.
وقال هارون: البطولة التي تقام للمرة الأولى في الشرق الأوسط والوطن العربي، أذهلتني، خاصة أنني لقد شاركت في مناسبات مختلفة، إلا أن هذه البطولة تبدو مختلفة تماما باعتبارها المرة الأولى التي تنظم فيها البطولة في الشرق الأوسط.
وعن الحضور الجماهيري بالبطولة قال: الحضور الجماهيري كان جيدا، وخاصة في الأيام الأخيرة، والأصوات الجماهيرية والهتافات من أجل الأبطال تعزز النجاح وتساعد المتنافسين على تقديم الأفضل، لكن بصورة عامة الأجواء تبدو مميزة للغاية ورائعة في كتارا وأسباير.
وتابع: ما يميز مناطق التنافس «كتارا» و«سباير» و«الغرافة»، أنها مجهزة بالصورة التي تساهم في منح المتنافسين أجواء رائعة للغاية في مختلف السباقات، والكل يسعى من أجل تقديم أفضل ما لديه في تلك الأجواء، وأعتقد أن الأمور خرجت بصورة جيدة، وعلينا أن نسلط الضوء على ما تم تقديمه من جهود وأن نشيد بالجهود التي بذلت حتى تخرج الدورة الشاطئية التي تقام في نسختها الأولى وللمرة الأولى في الشرق الأوسط بتلك الصورة الجيدة والمتميزة، وهو ما يجعلنا كعرب نفخر بهذا التنظيم المثالي.
أعرب هاشم هارون أحمد رئيس اللجنة الأولمبية السودانية، عن سعادته الكبيرة بالتنظيم «المثالي» والمتميز الذي أنهت به الدوحة دورة الألعاب الشاطئية في نسختها الأولى، مشيرا إلى سعادته بالحضور إلى الدوحة للمشاركة في فعاليات هذه البطولة العالمية بالإضافة إلى اجتماعات اللجان الأولمبية، مؤكداً أن تنظيم البطولة جاء في أفضل صورة ووجد الكثير من الرضا من كل المتابعين.
وأشار هارون إلى أن التنظيم للحدث الكبير كان في القمة واعتبره مميزا في مختلف الأرجاء، إضافة إلى مقدرة الدوحة على تحقيق النجاح على جميع المستويات في البطولة وهو ما تمكنت من تحقيقه.
وأضاف رئيس اللجنة الأولمبية السودانية أن دورة الألعاب الشاطئية شهدت العديد من المنافسات التي تمنحها «خصوصية» إضافة إلى أنها النسخة الأولى التي تنظم بعد أن استطاعت قطر أن تنافس نفسها بعد أن كتبت نجاحها في أنها نظمت بطولة بهذا الحجم العالمي الكبير، وتابع: لقد كانت أجواء مميزة عشتها بشكل رائع واستمتع به المتنافسون والجمهور والحضور جميعاً.
وأشار إلى ما توفره قطر لهذه البطولة وأيضاً الالتزام بالمواعيد حتى يسير البرنامج بشكل مميز حتى أيضاً في استقبال الأبطال ودخول وخروج اللاعبين وانطلاقة السباقات كل شيء يتم بدقة كبيرة ووفقاً للجدول الزمني المحدد وبالتالي وفرت قطر كافة الأمور من أجل إنجاح هذا الحدث.. فاللجنة المنظمة حرصت على توفير كافة سبل الراحة لكل الوفود وهو ما كان له انعكاس جيد على المستوى الفني خلال المنافسات وشاهدنا نتائج مميزة في عدة منافسات تدل على أن المنافسة كانت قوية جدا.
وأضاف هارون: البطولة كما كانت ناجحة تنظيما بإبداع الجانب القطري في التنظيم كانت ناجحة أيضا فنيا بالمستوى الرائع الذي ظهر به الجميع فقد كان التحدي كبيرا للغاية والتنافس مميزا جدا واستمتعنا كثيرا بمشاهدة عدة سباقات واستمتعنا أكثر بالمنافسة التي تحققت في البطولة وهذا أكبر دليل على نجاحها.
وأشار قائلا: إن دليل نجاح هذه البطولة يتمثل في النتائج المميزة بهذه النسخة من بطولات العالم، وهذا أمر جيد للغاية يعزز نجاح البطولة، فعلى مدار الأيام السابقة شاهدنا أجواء مميزة للغاية على جميع المستويات خاصة المستوى التنافسي.
وقال هارون: البطولة التي تقام للمرة الأولى في الشرق الأوسط والوطن العربي، أذهلتني، خاصة أنني لقد شاركت في مناسبات مختلفة، إلا أن هذه البطولة تبدو مختلفة تماما باعتبارها المرة الأولى التي تنظم فيها البطولة في الشرق الأوسط.
وعن الحضور الجماهيري بالبطولة قال: الحضور الجماهيري كان جيدا، وخاصة في الأيام الأخيرة، والأصوات الجماهيرية والهتافات من أجل الأبطال تعزز النجاح وتساعد المتنافسين على تقديم الأفضل، لكن بصورة عامة الأجواء تبدو مميزة للغاية ورائعة في كتارا وأسباير.
وتابع: ما يميز مناطق التنافس «كتارا» و«سباير» و«الغرافة»، أنها مجهزة بالصورة التي تساهم في منح المتنافسين أجواء رائعة للغاية في مختلف السباقات، والكل يسعى من أجل تقديم أفضل ما لديه في تلك الأجواء، وأعتقد أن الأمور خرجت بصورة جيدة، وعلينا أن نسلط الضوء على ما تم تقديمه من جهود وأن نشيد بالجهود التي بذلت حتى تخرج الدورة الشاطئية التي تقام في نسختها الأولى وللمرة الأولى في الشرق الأوسط بتلك الصورة الجيدة والمتميزة، وهو ما يجعلنا كعرب نفخر بهذا التنظيم المثالي.
