+ A
A -
افتتح السيد عادل علي بن علي، الرئيس الفخري للجمعية القطرية للفنون التشكيلية، «معرض الفنانين القطريين 2019» بمبنى 13 بالحي الثقافي «كتارا».
ضم المعرض مختارات من أعمال فنية لأكثر 50 فنانة وفنانا من مختلف المدارس والاتجاهات والأساليب الفنية. اختار بعض الفنانين الأسلوب الواقعي في معالجة موضوعاتهم والتعبير عن أفكارهم من خلال استلهام موضوعات من التاريخ واستخدام رمزية البيئة والطبيعة، واتجه آخرين للتجريد والأساليب التعبيرية الحديثة.
واستلهمت بعض الأعمال ملاحم من التاريخ القطري، موظفة رمزية الخيل، للتعبير عن التلاحم والتماسك والاتجاه للمستقبل. وتجلى المشهد من خلال بعض الأعمال التي عالجت موضوعات النهضة والبناء من خلال توظيف رمزية العمارة ومشهد التنمية المعاصرة، كما حملت بعض الأعمال تعبيرات فنية عن الهموم المعاصرة، والحروب وتعقيدات الواقع المعاصر.
اتجه بعض الفنانين لاستعادة الموروث الفني للزخرفة والوحدات المكررة، لصياغة حكاية جديدة بتوظيف الألوان، وكان فن الخزف حاضرا من خلال أعمال بعض الفنانين الذين قدموا معالجات لمواد وألوان، لتقديم تصور فني من خلال التعبير بفن الخزف.
يشار إلى أن معرض الفنانين القطريين جزء من أنشطة الجمعية القطرية للفنون التشكيلية التي تأسست في فبراير 1980، وتضم فنانين قطريين ومقيمين على أرض قطر، وتهدف إلى رعاية الحركة الفنية في قطر وتطوير المعايير التعليمية والتقنية للفنانين، وتشجيعهم على إصدار أعمال جديدة، كما تهدف الجمعية القطرية للفنون التشكيلية إلى تشجيع ودعم الفنانين القطريين محليا ودوليا، كما أنشأت الجمعية روابط مع عدد كبير من المنظمات العربية والدولية التي تشترك معها في الرؤى والأهداف.
ضم المعرض مختارات من أعمال فنية لأكثر 50 فنانة وفنانا من مختلف المدارس والاتجاهات والأساليب الفنية. اختار بعض الفنانين الأسلوب الواقعي في معالجة موضوعاتهم والتعبير عن أفكارهم من خلال استلهام موضوعات من التاريخ واستخدام رمزية البيئة والطبيعة، واتجه آخرين للتجريد والأساليب التعبيرية الحديثة.
واستلهمت بعض الأعمال ملاحم من التاريخ القطري، موظفة رمزية الخيل، للتعبير عن التلاحم والتماسك والاتجاه للمستقبل. وتجلى المشهد من خلال بعض الأعمال التي عالجت موضوعات النهضة والبناء من خلال توظيف رمزية العمارة ومشهد التنمية المعاصرة، كما حملت بعض الأعمال تعبيرات فنية عن الهموم المعاصرة، والحروب وتعقيدات الواقع المعاصر.
اتجه بعض الفنانين لاستعادة الموروث الفني للزخرفة والوحدات المكررة، لصياغة حكاية جديدة بتوظيف الألوان، وكان فن الخزف حاضرا من خلال أعمال بعض الفنانين الذين قدموا معالجات لمواد وألوان، لتقديم تصور فني من خلال التعبير بفن الخزف.
يشار إلى أن معرض الفنانين القطريين جزء من أنشطة الجمعية القطرية للفنون التشكيلية التي تأسست في فبراير 1980، وتضم فنانين قطريين ومقيمين على أرض قطر، وتهدف إلى رعاية الحركة الفنية في قطر وتطوير المعايير التعليمية والتقنية للفنانين، وتشجيعهم على إصدار أعمال جديدة، كما تهدف الجمعية القطرية للفنون التشكيلية إلى تشجيع ودعم الفنانين القطريين محليا ودوليا، كما أنشأت الجمعية روابط مع عدد كبير من المنظمات العربية والدولية التي تشترك معها في الرؤى والأهداف.
