+ A
A -
شاركت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا في أسبوع قطر للاستدامة.
ويهدف هذا الحدث السنوي إلى إشراك المجتمع في مجموعة واسعة من الأنشطة المتعلقة بالاستدامة، بما يساهم في تحقيق ركيزة التنمية المستدامة في إطار رؤية قطرالوطنية 2030.
وخلال أسبوع قطر للاستدامة، نفذت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا بنجاح فعاليات مبادرتها «بيئة نظيفة من البلاستيك» والهادفة إلى الحد من استخدام الأكواب البلاستيكية ذات الاستعمال الواحد، حيث جرى دعوة الطلاب وتشجيعهم على استخدام أكواب القهوة ذات الاستعمال المتكرر لشراء القهوة من الكافتيريا في حرم الجامعة، حيث قُدّمت لهم ميزة تحفيزية وهي عبارة عن خصم مقداره 20 % على كامل قيمة مشترياتهم عند استخدامهم من القهوة.
وفي ختام الفعالية، تم جمع العائدات الناتجة عن شراء القهوة باستخدام الأكواب غير البلاستيكية وسيتم التبرع بها لصالح مبادرات وبرامج إعادة التدوير في قطر.
وتحرص أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا على المساهمة في أنشطة حماية البيئة والمجتمع من الأضرار التي تسببها المنتجات البلاستيكية، ومن ضمنها المبادرة التي أطلقتها تحت شعار «بيئة نظيفة من البلاستيك» والهادفة إلى رفع مستوى الطلاب الجمهور بأهمية الاستدامة البيئية وأثرها الإيجابي على صحة أفراد المجتمع من خلال تطبيق عدد من الآليات الفعالة، وصولاً إلى خفض معدل استخدام منتجات الورق والحد من تراكم المخلفات البلاستيكية.
بالإضافة إلى ذلك، سعت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا من خلال هذه الفعالية إلى تثقيف الطلاب حول أهمية تحييد البصمة الكربونية - كمية انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون الناتجة عن نشاطات أفراد أو شركات أو مجتمعات – والحد من استخدام الورق والمنتجات البلاستيكية والآثار السلبية المترتبة على ذلك، من أجل ضمان سلامة المجتمع ومستقبل أجياله القادمة. وبهذه المناسبة، قال الدكتور خالد الحر، الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال: «لقد أصبح تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 وركائزها الأربع - بما فيها ركيزة التنمية البيئية واستدامتها - مسؤولية يتشارك فيها كافة مؤسسات الدولة وجميع أفراد المجتمع، ونحن بدورنا كمؤسسة أكاديمية رائدة نحرص تماماً على لعب دور مركزي في تدعيم هذا التوجه الوطني من خلال تثقيف المجتمع وتعريفه بالممارسات التي تسبب أضراراً بالبيئة وتأثيرها السلبي على صحة الأفراد والمجتمع ككل، ومن ضمنها استخدام الأكواب البلاستيكية، من خلال تنفيذنا لمثل هذه المبادرات المنبثقة من برنامجنا للمسؤولية الاجتماعية، نسعى لمنح أجيالنا القادمة بيئة نظيفة وسليمة والحفاظ على التوازن بين النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية وحماية البيئة كهدف رئيسي من أجل مستقبل أفضل».
ويهدف هذا الحدث السنوي إلى إشراك المجتمع في مجموعة واسعة من الأنشطة المتعلقة بالاستدامة، بما يساهم في تحقيق ركيزة التنمية المستدامة في إطار رؤية قطرالوطنية 2030.
وخلال أسبوع قطر للاستدامة، نفذت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا بنجاح فعاليات مبادرتها «بيئة نظيفة من البلاستيك» والهادفة إلى الحد من استخدام الأكواب البلاستيكية ذات الاستعمال الواحد، حيث جرى دعوة الطلاب وتشجيعهم على استخدام أكواب القهوة ذات الاستعمال المتكرر لشراء القهوة من الكافتيريا في حرم الجامعة، حيث قُدّمت لهم ميزة تحفيزية وهي عبارة عن خصم مقداره 20 % على كامل قيمة مشترياتهم عند استخدامهم من القهوة.
وفي ختام الفعالية، تم جمع العائدات الناتجة عن شراء القهوة باستخدام الأكواب غير البلاستيكية وسيتم التبرع بها لصالح مبادرات وبرامج إعادة التدوير في قطر.
وتحرص أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا على المساهمة في أنشطة حماية البيئة والمجتمع من الأضرار التي تسببها المنتجات البلاستيكية، ومن ضمنها المبادرة التي أطلقتها تحت شعار «بيئة نظيفة من البلاستيك» والهادفة إلى رفع مستوى الطلاب الجمهور بأهمية الاستدامة البيئية وأثرها الإيجابي على صحة أفراد المجتمع من خلال تطبيق عدد من الآليات الفعالة، وصولاً إلى خفض معدل استخدام منتجات الورق والحد من تراكم المخلفات البلاستيكية.
بالإضافة إلى ذلك، سعت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع جامعة نورثمبريا من خلال هذه الفعالية إلى تثقيف الطلاب حول أهمية تحييد البصمة الكربونية - كمية انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون الناتجة عن نشاطات أفراد أو شركات أو مجتمعات – والحد من استخدام الورق والمنتجات البلاستيكية والآثار السلبية المترتبة على ذلك، من أجل ضمان سلامة المجتمع ومستقبل أجياله القادمة. وبهذه المناسبة، قال الدكتور خالد الحر، الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال: «لقد أصبح تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 وركائزها الأربع - بما فيها ركيزة التنمية البيئية واستدامتها - مسؤولية يتشارك فيها كافة مؤسسات الدولة وجميع أفراد المجتمع، ونحن بدورنا كمؤسسة أكاديمية رائدة نحرص تماماً على لعب دور مركزي في تدعيم هذا التوجه الوطني من خلال تثقيف المجتمع وتعريفه بالممارسات التي تسبب أضراراً بالبيئة وتأثيرها السلبي على صحة الأفراد والمجتمع ككل، ومن ضمنها استخدام الأكواب البلاستيكية، من خلال تنفيذنا لمثل هذه المبادرات المنبثقة من برنامجنا للمسؤولية الاجتماعية، نسعى لمنح أجيالنا القادمة بيئة نظيفة وسليمة والحفاظ على التوازن بين النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية وحماية البيئة كهدف رئيسي من أجل مستقبل أفضل».
