+ A
A -
كتب - محمد حربي
أكد سعادة السفير اسكار شوقيبايف، سفير جمهورية كازاخستان لدى الدوحة، أن دولة قطر كانت من أوائل الذين اعترفوا باستقلال بلادهم، وأقامت معهم علاقات دبلوماسية، كما كانت من أوائل الشركاء لهم على مستوى العالم، موضحا أن الدعم القطري ظل مستمرا طوال كل هذه السنوات.
وأشار إلى أن المرسوم الأخير الصادر عن حكومة جمهورية كازاخستان بشأن إعفاء مواطني دولة قطر من متطلبات الحصول على التأشيرة من شأنه أن يسهم في توثيق العلاقات بين الشعبين القطري والكازاخي، ويعزز التعاون في مجالات السياسة والتجارة والاستثمار والسياحة.. جاء ذلك خلال الاحتفال باليوم الوطني والذكرى الثامنة والعشرين لاستقلال جمهورية كازاخستان.. حضره سعادة السيد يوسف بن محمد العثمان فخرو– وزير التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية بدولة قطر، وسعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري – وزير الدولة، وسعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي – الأمين العام لوزارة الخارجية بدولة قطر، وسعادة السفير إبراهيم يوسف عبد الله فخرو – مدير إدارة المراسم لوزارة الخارجية بدولة قطر، وسعادة السفير علي إبراهيم أحمد - سفير دولة إرتريا، عميد السلك الدبلوماسي في قطر، وعدد من أصحاب السعادة السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى الدوحة.
وقال سعادة السفير اسكار شوقيبايف، إن كازاخستان تمكنت من تشكيل وتعزيز المؤسسات الرئيسية للتنمية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والإنسانية، ولكن أيضا للاندماج بنجاح في النظام الدولي العالمي، الذي يلعب بالفعل دورا حاسما، التحدث مع العديد من المبادرات الدولية، والتي تقدم باستمرار منبرها لعقد مختلف المنتديات والمؤتمرات ومنصات التفاوض حول أهم الموضوعات، بما في ذلك الأحداث على مستوى رؤساء الدول والحكومات والسياسة الخارجية داخل الأمم المتحدة ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا واليونسكو وغيرها من المنظمات.
من بينها الحدث الأكثر أهمية حتى الآن، يمكن أن يسمى «عملية أستانا لحل الوضع في سوريا»، والتي مرت 13 جولة من المفاوضات بالفعل في عاصمتنا مدينة نور السلطان. وأغتنم هذه الفرصة، وأود أن أعرب عن الأمل في أن تعود سوريا بالكامل في المستقبل القريب إلى الحياة السلمية وأن يشرع شعب هذا البلد مجددًا في طريق الرخاء والإبداع.
وأوضح سعادة السفير اسكار شوقيبايف، أن كازاخستان اليوم مستقرة في تنميتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية المحلية. لذلك، هم ممتنون لرئيسهم الأول، سلطان نزارباييف لسياساته الحكيمة والبعيدة النظر، والإصلاحات الفعالة، وكذلك البرامج واسعة النطاق واستراتيجيات التنمية في البلاد، والتي تغطي جميع مجالات حياة المجتمع.
وأشار سعادة السفير اسكار شوقيبايف، إلى أن هذا العام، شهد حدثا تاريخيا في كازاخستان. في مارس، حيث قام مؤسس كازاخستان الحديثة، فخامة الرئيس نزارباييف، بتسليم السلطة كرئيس للدولة إلى سعادة قاسم-جومارت توكاييف، وهو سياسي ودبلوماسي بارز وذو خبرة، عمل في القطاعات الأكثر أهمية والمسؤولية كوزير للخارجية رئيس الوزراء ورئيس مجلس شيوخ برلمان كازاخستان. سعادة هو معروف في جميع أنحاء العالم لخدمته كنائب الأمين العام للأمم المتحدة، مدير مكتب الأمم المتحدة في جنيف.
وشدد سعادة السفير اسكار شوقيبايف، على أهمية علاقاتهم مع دولة قطر التي كانت من أوائل شركائهم في العالم، التي اعترفت باستقلال كازاخستان، وأقامت علاقات دبلوماسية، وطوال كل هذه السنوات يتم تقديم كل أنواع الدعم لمبادرات كازاخستان ومقترحاتها السياسية والتجارية والاقتصادية والاستثمار والمجالات الإنسانية والثقافية.
وسلط سعادة السفير اسكار شوقيبايف، الضوء على الإنجازات الهامة الجديدة في تعاون البلدين، ومنها الحل الإيجابي للقضية العليا في جدول أعمال العلاقات الثنائية - وهو التوقيع الأخير على مذكرة الخدمات الجوية، وفقًا لما جاء في المستقبل القريب، الخطوط الجوية القطرية ستبدأ الخطوط الجوية رحلات منتظمة إلى مدينتي نور سلطان وألماتي، كما أن المرسوم الأخير الصادر عن حكومة جمهورية كازاخستان بشأن إعفاء مواطني دولة قطر من متطلبات الحصول على التأشيرة من شأنه أن يسهم في توثيق العلاقات بين الشعبين، وانهم على ثقة من أنه من خلال تحقيق هاتين المسألتين، يبدأ معلم جديد في تاريخ التعاون الكازاخي القطري، بالإضافة إلى التفاعلات السياسية القوية، كما توضح مستوى مثالي من مجالات التجارة والاستثمار والسياحة.
أكد سعادة السفير اسكار شوقيبايف، سفير جمهورية كازاخستان لدى الدوحة، أن دولة قطر كانت من أوائل الذين اعترفوا باستقلال بلادهم، وأقامت معهم علاقات دبلوماسية، كما كانت من أوائل الشركاء لهم على مستوى العالم، موضحا أن الدعم القطري ظل مستمرا طوال كل هذه السنوات.
وأشار إلى أن المرسوم الأخير الصادر عن حكومة جمهورية كازاخستان بشأن إعفاء مواطني دولة قطر من متطلبات الحصول على التأشيرة من شأنه أن يسهم في توثيق العلاقات بين الشعبين القطري والكازاخي، ويعزز التعاون في مجالات السياسة والتجارة والاستثمار والسياحة.. جاء ذلك خلال الاحتفال باليوم الوطني والذكرى الثامنة والعشرين لاستقلال جمهورية كازاخستان.. حضره سعادة السيد يوسف بن محمد العثمان فخرو– وزير التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية بدولة قطر، وسعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري – وزير الدولة، وسعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي – الأمين العام لوزارة الخارجية بدولة قطر، وسعادة السفير إبراهيم يوسف عبد الله فخرو – مدير إدارة المراسم لوزارة الخارجية بدولة قطر، وسعادة السفير علي إبراهيم أحمد - سفير دولة إرتريا، عميد السلك الدبلوماسي في قطر، وعدد من أصحاب السعادة السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى الدوحة.
وقال سعادة السفير اسكار شوقيبايف، إن كازاخستان تمكنت من تشكيل وتعزيز المؤسسات الرئيسية للتنمية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والإنسانية، ولكن أيضا للاندماج بنجاح في النظام الدولي العالمي، الذي يلعب بالفعل دورا حاسما، التحدث مع العديد من المبادرات الدولية، والتي تقدم باستمرار منبرها لعقد مختلف المنتديات والمؤتمرات ومنصات التفاوض حول أهم الموضوعات، بما في ذلك الأحداث على مستوى رؤساء الدول والحكومات والسياسة الخارجية داخل الأمم المتحدة ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا واليونسكو وغيرها من المنظمات.
من بينها الحدث الأكثر أهمية حتى الآن، يمكن أن يسمى «عملية أستانا لحل الوضع في سوريا»، والتي مرت 13 جولة من المفاوضات بالفعل في عاصمتنا مدينة نور السلطان. وأغتنم هذه الفرصة، وأود أن أعرب عن الأمل في أن تعود سوريا بالكامل في المستقبل القريب إلى الحياة السلمية وأن يشرع شعب هذا البلد مجددًا في طريق الرخاء والإبداع.
وأوضح سعادة السفير اسكار شوقيبايف، أن كازاخستان اليوم مستقرة في تنميتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية المحلية. لذلك، هم ممتنون لرئيسهم الأول، سلطان نزارباييف لسياساته الحكيمة والبعيدة النظر، والإصلاحات الفعالة، وكذلك البرامج واسعة النطاق واستراتيجيات التنمية في البلاد، والتي تغطي جميع مجالات حياة المجتمع.
وأشار سعادة السفير اسكار شوقيبايف، إلى أن هذا العام، شهد حدثا تاريخيا في كازاخستان. في مارس، حيث قام مؤسس كازاخستان الحديثة، فخامة الرئيس نزارباييف، بتسليم السلطة كرئيس للدولة إلى سعادة قاسم-جومارت توكاييف، وهو سياسي ودبلوماسي بارز وذو خبرة، عمل في القطاعات الأكثر أهمية والمسؤولية كوزير للخارجية رئيس الوزراء ورئيس مجلس شيوخ برلمان كازاخستان. سعادة هو معروف في جميع أنحاء العالم لخدمته كنائب الأمين العام للأمم المتحدة، مدير مكتب الأمم المتحدة في جنيف.
وشدد سعادة السفير اسكار شوقيبايف، على أهمية علاقاتهم مع دولة قطر التي كانت من أوائل شركائهم في العالم، التي اعترفت باستقلال كازاخستان، وأقامت علاقات دبلوماسية، وطوال كل هذه السنوات يتم تقديم كل أنواع الدعم لمبادرات كازاخستان ومقترحاتها السياسية والتجارية والاقتصادية والاستثمار والمجالات الإنسانية والثقافية.
وسلط سعادة السفير اسكار شوقيبايف، الضوء على الإنجازات الهامة الجديدة في تعاون البلدين، ومنها الحل الإيجابي للقضية العليا في جدول أعمال العلاقات الثنائية - وهو التوقيع الأخير على مذكرة الخدمات الجوية، وفقًا لما جاء في المستقبل القريب، الخطوط الجوية القطرية ستبدأ الخطوط الجوية رحلات منتظمة إلى مدينتي نور سلطان وألماتي، كما أن المرسوم الأخير الصادر عن حكومة جمهورية كازاخستان بشأن إعفاء مواطني دولة قطر من متطلبات الحصول على التأشيرة من شأنه أن يسهم في توثيق العلاقات بين الشعبين، وانهم على ثقة من أنه من خلال تحقيق هاتين المسألتين، يبدأ معلم جديد في تاريخ التعاون الكازاخي القطري، بالإضافة إلى التفاعلات السياسية القوية، كما توضح مستوى مثالي من مجالات التجارة والاستثمار والسياحة.
