تتفق رؤية المراقبين والمحللين في وصف دولة قطر بأنها ظلت دوما تمثل إحدى الدول ذات الأدوار المهمة في التصدي للتحديات التي تواجه السلم والأمن الدوليين.
من هذا المنطلق فقد ثمنت أوساط المراقبين أهمية مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع إخوانه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو رؤساء وفود الدول الإسلامية، في الجلسة الافتتاحية لأعمال القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي، التي عقدت بمركز المؤتمرات، في مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية الشقيقة مساء أمس، لبحث آخر التطورات الخطيرة التي تشهدها دولة فلسطين.
إن مواقف قطر تجاه القضية الفلسطينية واضحة وراسخة فقد ظلت قطر تقوم بادوار فاعلة ومهمة، في مشاطرة الشعب الفلسطيني همومه ومشاكله وأزماته.
وكانت لقطر ولا تزال أياد بيضاء كثيرة تقدم فيها العون اللامحدود للشعب الفلسطيني.
إن مشاركة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في القمة الإسلامية الطارئة حول فلسطين في اسطنبول، تمثل تجديدا للأدوار القوية التي تواصل قطر الاضطلاع بها نحو الشعب الفلسطيني الشقيق، وكل الأمل أن تتكلل الجهود الراهنة التي يقوم بها قادة العالم الإسلامي وفي مقدمتهم سمو الأمير المفدى، عن انتصار قريب للفلسطينيين يستعيدون به حقوقهم المشروعة التي أقرتها العديد من مقررات وتوصيات مؤسسات الشرعية الدولية.
إن المجتمع الدولي يشهد لقطر بأنها تواصل إسهاماتها الكبيرة تجاه القضية الفلسطينية في كافة المجالات، من دعم سياسي ودبلوماسي ووقفة اقتصادية مشهودة، بهدف التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، وخصوصا سكان قطاع غزة الذي يتعرض منذ سنوات طويلة لحصار جائر لا يزال مستمرا.
من هذا المنطلق فقد ثمنت أوساط المراقبين أهمية مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع إخوانه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو رؤساء وفود الدول الإسلامية، في الجلسة الافتتاحية لأعمال القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي، التي عقدت بمركز المؤتمرات، في مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية الشقيقة مساء أمس، لبحث آخر التطورات الخطيرة التي تشهدها دولة فلسطين.
إن مواقف قطر تجاه القضية الفلسطينية واضحة وراسخة فقد ظلت قطر تقوم بادوار فاعلة ومهمة، في مشاطرة الشعب الفلسطيني همومه ومشاكله وأزماته.
وكانت لقطر ولا تزال أياد بيضاء كثيرة تقدم فيها العون اللامحدود للشعب الفلسطيني.
إن مشاركة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في القمة الإسلامية الطارئة حول فلسطين في اسطنبول، تمثل تجديدا للأدوار القوية التي تواصل قطر الاضطلاع بها نحو الشعب الفلسطيني الشقيق، وكل الأمل أن تتكلل الجهود الراهنة التي يقوم بها قادة العالم الإسلامي وفي مقدمتهم سمو الأمير المفدى، عن انتصار قريب للفلسطينيين يستعيدون به حقوقهم المشروعة التي أقرتها العديد من مقررات وتوصيات مؤسسات الشرعية الدولية.
إن المجتمع الدولي يشهد لقطر بأنها تواصل إسهاماتها الكبيرة تجاه القضية الفلسطينية في كافة المجالات، من دعم سياسي ودبلوماسي ووقفة اقتصادية مشهودة، بهدف التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، وخصوصا سكان قطاع غزة الذي يتعرض منذ سنوات طويلة لحصار جائر لا يزال مستمرا.