التكيف القطري مع تبعات الحصار الجائر، وإفشالها مخططات دول الحصار أثبتت القدرة القطرية الهائلة على مواجهة التحديات «الصغرى والكبرى» بعزم لا يلين، والاستفادة القصوى من الشدائد في تقوية البنيان الداخلي، وتعضيد لحمة التعاضد الشعبي والرسمي لأجل قطر ورفعتها.
لم تعمل قطر على صد التبعات الشريرة لمخططات متآمري دول الحصار، فحسب، بل استطاعت وبحكمة بالغة مستندة على توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، أن تؤمن وضعها بشكل متكامل، في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية، بمصفوفة رائعة وضعتها القيادة الحكيمة، وشارك في تنفيذها مواطنو قطر، بعزم وتجرد.
الرهانات الخاسرة لدول الحصار، هزمت مبكرا عبر الطرق الدبلوماسية، وأفشلت مخططاتها تماما، لتحقق قطر عقب الحصار الجائر، اكتفاء ذاتيا وتأمينا اقتصاديا شاملا لتخطو عبره إلى المستقبل بخطى واثقة، بعد أن نوعت مصادر الاستيراد ووفرت بدائل اقتصادية متميزة برفع مستوى الإنتاج المحلي، وتنويع مصادر الدخل.
واصلت قطر ريادتها في المنطقة على المستويات الحقوقية والسياسية والاقتصادية والعسكرية، وأمس تكللت جهودها بالانضمام للدول الأعضاء في المجلس العالمي للإدخال المؤقت للبضائع ما سيعزز من مكانتها كوجهة استثمارية ومركز للتجارة والأعمال حول العالم.
وهو النظام الذي اعتبر سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس غرفة قطر أن تطبيقه، يدعم تنظيم الدولة للمؤتمرات والمعارض العالمية الكبرى، ويعزز من جهود الدولة لاستضافة بطولة كأس العام 2022.
العمل المتكامل الدؤوب، في كل دواليب العمل الاقتصادية، والسياسية في البلاد، ساهم بقدر كبير في امتصاص تبعات الأزمة المفتعلة من دول الحصار، لتؤكد قطر أنها استطاعت بجهد وعزم أبنائها من التصدي لكل المؤامرات، وواصلت مسيرتها الظافرة بثقة عظيمة، وعزم كبير.
لم تعمل قطر على صد التبعات الشريرة لمخططات متآمري دول الحصار، فحسب، بل استطاعت وبحكمة بالغة مستندة على توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، أن تؤمن وضعها بشكل متكامل، في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعسكرية، بمصفوفة رائعة وضعتها القيادة الحكيمة، وشارك في تنفيذها مواطنو قطر، بعزم وتجرد.
الرهانات الخاسرة لدول الحصار، هزمت مبكرا عبر الطرق الدبلوماسية، وأفشلت مخططاتها تماما، لتحقق قطر عقب الحصار الجائر، اكتفاء ذاتيا وتأمينا اقتصاديا شاملا لتخطو عبره إلى المستقبل بخطى واثقة، بعد أن نوعت مصادر الاستيراد ووفرت بدائل اقتصادية متميزة برفع مستوى الإنتاج المحلي، وتنويع مصادر الدخل.
واصلت قطر ريادتها في المنطقة على المستويات الحقوقية والسياسية والاقتصادية والعسكرية، وأمس تكللت جهودها بالانضمام للدول الأعضاء في المجلس العالمي للإدخال المؤقت للبضائع ما سيعزز من مكانتها كوجهة استثمارية ومركز للتجارة والأعمال حول العالم.
وهو النظام الذي اعتبر سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس غرفة قطر أن تطبيقه، يدعم تنظيم الدولة للمؤتمرات والمعارض العالمية الكبرى، ويعزز من جهود الدولة لاستضافة بطولة كأس العام 2022.
العمل المتكامل الدؤوب، في كل دواليب العمل الاقتصادية، والسياسية في البلاد، ساهم بقدر كبير في امتصاص تبعات الأزمة المفتعلة من دول الحصار، لتؤكد قطر أنها استطاعت بجهد وعزم أبنائها من التصدي لكل المؤامرات، وواصلت مسيرتها الظافرة بثقة عظيمة، وعزم كبير.