+ A
A -
ظلت دولة قطر تثبت دوماً، بالأفعال لا بالأقوال، أنها وفية للقيم والمبادئ، وأنها تواصل أدوارها القوية والفاعلة تجاه القضايا المصيرية للأمتين العربية والإسلامية. وذلك الأمر يتجلى بشكل مستمر من خلال الجهود العظيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في الاهتمام بالقضايا العربية والإسلامية، والمساهمة مع كل الأطراف الفاعلة إقليمياً ودولياً لترسيخ أسس العدالة واحترام مقررات الشرعية الدولية.
هذه المعاني استحضرها مجلس الوزراء الموقر، في اجتماعه العادي الذي عقده، صباحاً بمقره في الديوان الأميري، حيث رحب المجلس بالبيان الختامي للقمة الإسلامية الاستثنائية، التي انعقدت مؤخراً في مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية الشقيقة، بمشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله».
وقد ثمن مجلس الوزراء كلمة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في الجلسة الافتتاحية للقمة وما اشتملت عليه من مضامين وما أكدته من مواقف ثابتة لدولة قطر في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
إننا نقول في هذا المقام، إن دولة قطر قدمت باستمرار، أطروحاتها السياسية والدبلوماسية الواضحة، عبر مواقف راسخة لا تتبدل أوفت فيها بالتزاماتها الكاملة تجاه القضية الفلسطينية، وبذلت في الوقت نفسه مجهودات اقتصادية ملموسة وكبيرة تجاه الفلسطينيين.
إن هذه الجهود المقدرة لدولة قطر تجاه القضية الفلسطينية تجسد بصورة ملموسة مدى ما توليه القيادة الحكيمة من اهتمام متواصل لدعم الشعب الفلسطيني والوقوف بجانبه بصدق وإخلاص.. وإنه لمن المؤمل أن تتجسد قريباً النتائج المثمرة لجميع هذه الجهود الدولية والإقليمية الفاعلة والقوية، التي تنخرط فيها دولة قطر بحنكة وتبصر وسداد رؤية، لينعم الشعب الفلسطيني بتحقيق تطلعاته المشروعة التي تقرها مؤسسات الشرعية الدولية، ويعترف له بها كل شرفاء العالم وأصحاب الضمائر اليقظة.
هذه المعاني استحضرها مجلس الوزراء الموقر، في اجتماعه العادي الذي عقده، صباحاً بمقره في الديوان الأميري، حيث رحب المجلس بالبيان الختامي للقمة الإسلامية الاستثنائية، التي انعقدت مؤخراً في مدينة إسطنبول بالجمهورية التركية الشقيقة، بمشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله».
وقد ثمن مجلس الوزراء كلمة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في الجلسة الافتتاحية للقمة وما اشتملت عليه من مضامين وما أكدته من مواقف ثابتة لدولة قطر في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
إننا نقول في هذا المقام، إن دولة قطر قدمت باستمرار، أطروحاتها السياسية والدبلوماسية الواضحة، عبر مواقف راسخة لا تتبدل أوفت فيها بالتزاماتها الكاملة تجاه القضية الفلسطينية، وبذلت في الوقت نفسه مجهودات اقتصادية ملموسة وكبيرة تجاه الفلسطينيين.
إن هذه الجهود المقدرة لدولة قطر تجاه القضية الفلسطينية تجسد بصورة ملموسة مدى ما توليه القيادة الحكيمة من اهتمام متواصل لدعم الشعب الفلسطيني والوقوف بجانبه بصدق وإخلاص.. وإنه لمن المؤمل أن تتجسد قريباً النتائج المثمرة لجميع هذه الجهود الدولية والإقليمية الفاعلة والقوية، التي تنخرط فيها دولة قطر بحنكة وتبصر وسداد رؤية، لينعم الشعب الفلسطيني بتحقيق تطلعاته المشروعة التي تقرها مؤسسات الشرعية الدولية، ويعترف له بها كل شرفاء العالم وأصحاب الضمائر اليقظة.