+ A
A -
علاقات راسخة، وضاربة العمق في التاريخ، ملؤها المودة والإخاء، وتبادل الوفاء، تجمع قطر ودولة الكويت الشقيقة، وقائدها أمير الإنسانية.
علاقات لم تعكرها ترهات المتآمرين، ولا خططهم الشريرة، ولم تفلح معها مساعي خفافيش الظلام.
وفي سياق هذه العلاقات الأخوية، التقى أمس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، خلال زيارته الأخوية للكويت، أخاه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، وتبادلا التهاني بمناسبة الشهر الفضيل، كما بحثا السبل الكفيلة بدعم العلاقات الأخوية الراسخة، والروابط الوثيقة، التي تجمع الشعبين والبلدين الشقيقين.
وناقش صاحب السمو مع أمير الكويت عددا من القضايا والمستجدات، على الساحتين الإقليمية والدولية، ليؤكدا سويا أن قطر والكويت مثال حي على تعاضد وتعاون الأشقاء، وهما يطوران العلاقات المتينة، التي بنيت على أسس قوية قوامها الأخوة والمصير المشترك، واستندت على الأصالة، وتجذر الشراكة الاستراتيجية، بحكمة القيادة الرشيدة في البلدين، وسعيها المستمر لتعزيز أواصر الإخاء والتعاون.
دولة الكويت الشقيقة، كانت ولا تزال من أقرب الدول إلى قطر، وأكثرها سعيا لتمتين العلاقات الأزلية المتطورة، وبناء على ذلك كان اتخاذها موقفا واضحا من التصعيد الهمجي ضد دولة قطر، والحصار الجائر للدولة، سلوكا متوقعا من دولة شقيقة، يقودها زعيم حكيم، حق للعالم أن يتوجه أميرا للإنسانية.
علاقات لم تعكرها ترهات المتآمرين، ولا خططهم الشريرة، ولم تفلح معها مساعي خفافيش الظلام.
وفي سياق هذه العلاقات الأخوية، التقى أمس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، خلال زيارته الأخوية للكويت، أخاه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، وتبادلا التهاني بمناسبة الشهر الفضيل، كما بحثا السبل الكفيلة بدعم العلاقات الأخوية الراسخة، والروابط الوثيقة، التي تجمع الشعبين والبلدين الشقيقين.
وناقش صاحب السمو مع أمير الكويت عددا من القضايا والمستجدات، على الساحتين الإقليمية والدولية، ليؤكدا سويا أن قطر والكويت مثال حي على تعاضد وتعاون الأشقاء، وهما يطوران العلاقات المتينة، التي بنيت على أسس قوية قوامها الأخوة والمصير المشترك، واستندت على الأصالة، وتجذر الشراكة الاستراتيجية، بحكمة القيادة الرشيدة في البلدين، وسعيها المستمر لتعزيز أواصر الإخاء والتعاون.
دولة الكويت الشقيقة، كانت ولا تزال من أقرب الدول إلى قطر، وأكثرها سعيا لتمتين العلاقات الأزلية المتطورة، وبناء على ذلك كان اتخاذها موقفا واضحا من التصعيد الهمجي ضد دولة قطر، والحصار الجائر للدولة، سلوكا متوقعا من دولة شقيقة، يقودها زعيم حكيم، حق للعالم أن يتوجه أميرا للإنسانية.
