باقتدار وقوة، جعلت قطر من عام الحصار الذي يقترب من نهايته، عاما ليس فقط للصمود، بل للنهضة الشاملة في كافة المجالات، رغم أنف من أرادوه، عن حقد وجهالة، عاما للتراجع بل والاستسلام.
لقد أفشلت قطر الرهان السياسي لدول الحصار بصورة منقطعة النظير، وبنفس الدرجة أفشل اقتصادنا القوي، رهاناتهم الاقتصادية الخائبة، ومؤامراتهم ومحاولاتهم الخبيثة.
كما كان المجال الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي، والسير نحو الاكتفاء الذاتي، بسرعة ودقة، أهم معالم عام النهضة القطرية، وأثبتت قطر قوتها وقدرتها على قهر الصعاب، وحقق القطاع الزراعي في قطر، بشقيه النباتي والحيواني، قفزات كبيرة على طريق التنمية المستدامة وتحقيق الاكتفاء الذاتي، خاصة بعد أن تم تخصيص دعم سنوي لهذا القطاع قدره 70 مليون ريال على مدى السنوات الخمس المقبلة، بهدف تحفيز الإنتاج الزراعي والحيواني والسمكي وتسويق المنتجات الزراعية.
الوكيل المساعد لشؤون الزراعة والثروة السمكية بوزارة البلدية والبيئة، أكد أن أحدث الإحصاءات تظهر التطور الكبير في الإنتاج الزراعي، ومن ذلك زيادة مساحات البيوت المحمية المبردة من 49 هكتارا عام 2017 إلى 73 هكتارا في عام 2018، وبالتالي ارتفعت كميات إنتاجها من الخضراوات من 4814 طنا العام الماضي إلى 6500 طن العام الحالي، كما زادت مساحات البيوت المحمية غير المبردة إلى 220 هكتارا في العام الجاري، ما أدى إلى زيادة إنتاجها إلى 20 ألف طن.
لم تكن لهذه النهضة أن تتحقق، لولا قيادة رشيدة، تخطط بإحكام وإلهام، وشعب يلتف حول قيادته، ويعمل بجد وإخلاص من أجل وطنه، وسيادته.. وقوته.
لقد أفشلت قطر الرهان السياسي لدول الحصار بصورة منقطعة النظير، وبنفس الدرجة أفشل اقتصادنا القوي، رهاناتهم الاقتصادية الخائبة، ومؤامراتهم ومحاولاتهم الخبيثة.
كما كان المجال الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي، والسير نحو الاكتفاء الذاتي، بسرعة ودقة، أهم معالم عام النهضة القطرية، وأثبتت قطر قوتها وقدرتها على قهر الصعاب، وحقق القطاع الزراعي في قطر، بشقيه النباتي والحيواني، قفزات كبيرة على طريق التنمية المستدامة وتحقيق الاكتفاء الذاتي، خاصة بعد أن تم تخصيص دعم سنوي لهذا القطاع قدره 70 مليون ريال على مدى السنوات الخمس المقبلة، بهدف تحفيز الإنتاج الزراعي والحيواني والسمكي وتسويق المنتجات الزراعية.
الوكيل المساعد لشؤون الزراعة والثروة السمكية بوزارة البلدية والبيئة، أكد أن أحدث الإحصاءات تظهر التطور الكبير في الإنتاج الزراعي، ومن ذلك زيادة مساحات البيوت المحمية المبردة من 49 هكتارا عام 2017 إلى 73 هكتارا في عام 2018، وبالتالي ارتفعت كميات إنتاجها من الخضراوات من 4814 طنا العام الماضي إلى 6500 طن العام الحالي، كما زادت مساحات البيوت المحمية غير المبردة إلى 220 هكتارا في العام الجاري، ما أدى إلى زيادة إنتاجها إلى 20 ألف طن.
لم تكن لهذه النهضة أن تتحقق، لولا قيادة رشيدة، تخطط بإحكام وإلهام، وشعب يلتف حول قيادته، ويعمل بجد وإخلاص من أجل وطنه، وسيادته.. وقوته.