أثبتت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، جدارتها بما يوليه إياها المراقبون من ثناء وإشادات متتالية. فقد جسدت قطر بالأفعال لا بالأقوال مدى قدرتها على مغالبة تحديات الحصار في ظل الأزمة الخليجية المفتعلة. ومع مرور الوقت، يتزايد في الساحتين الإقليمية والدولية التقدير لمواقف قطر. فقد استطاعت قطر إدارة «أزمة الحصار» بنجاح مشهود، ورأينا كيف تلاحمت كافة مؤسساتنا الوطنية في القطاعين العام والخاص، لتجابه الكم الهائل من التحديات، خصوصا في القطاع الاقتصادي تحت وقع محاولات مستمرة من دول الحصار هدفها أن توهن من قدرة قطر، ولكن هيهات.
إن الواقع الذي لا جدال حوله يقول إن قطر ماضية في طريقها نحو ما وضعته لنفسها من أهداف وغايات سامية، لا يضرها من خذلها أو سعى بكل السبل للتآمر ضدها.
إن قطر تمضي واثقة، تحقق ما هو مرسوم من خطط، بكافة المجالات والميادين، وفي مقدمتها إنفاذ المشاريع الطموحة المتعلقة باستضافة استحقاق كأس العالم 2022.
في ذات السياق، فإننا نجد بوضوح أن قطر تواصل تحقيق تطلعاتها بأن تكون مؤسساتها الوطنية في المقدمة، حين التنافس على الساحتين الإقليمية والدولية، ورأينا أن العديد من مؤسساتنا تصنف الآن في مقدمة المؤسسات الاقتصادية الناجحة، لكونها تنفذ خططا صائبة، وتتبع نهجا سليما، ينبني على اختيارات صحيحة.
إن ملحمة الإنجازات تتفاعل على أرضنا الطيبة، ومع كل فجر يوم جديد تنضاف إنجازات جديدة إلى منظومة النجاحات الكبيرة لقطر، باعتبارها قد كرست لنفسها مكانة مرموقة، واضطلعت بأدوار عالمية فائقة الأهمية، في كل المجالات.
إن الثناء والاشادة يتجددان في المسيرة القطرية الظافرة، بحيث صارت قطر مثالا حيا على النجاح المشهود، حين تنعقد العزائم ويبذل الجهد الدؤوب، الذي لا سبيل سواه يمكن أن يقود الدول والمجتمعات والشعوب، إلى النجاحات الأكيدة.
إن الواقع الذي لا جدال حوله يقول إن قطر ماضية في طريقها نحو ما وضعته لنفسها من أهداف وغايات سامية، لا يضرها من خذلها أو سعى بكل السبل للتآمر ضدها.
إن قطر تمضي واثقة، تحقق ما هو مرسوم من خطط، بكافة المجالات والميادين، وفي مقدمتها إنفاذ المشاريع الطموحة المتعلقة باستضافة استحقاق كأس العالم 2022.
في ذات السياق، فإننا نجد بوضوح أن قطر تواصل تحقيق تطلعاتها بأن تكون مؤسساتها الوطنية في المقدمة، حين التنافس على الساحتين الإقليمية والدولية، ورأينا أن العديد من مؤسساتنا تصنف الآن في مقدمة المؤسسات الاقتصادية الناجحة، لكونها تنفذ خططا صائبة، وتتبع نهجا سليما، ينبني على اختيارات صحيحة.
إن ملحمة الإنجازات تتفاعل على أرضنا الطيبة، ومع كل فجر يوم جديد تنضاف إنجازات جديدة إلى منظومة النجاحات الكبيرة لقطر، باعتبارها قد كرست لنفسها مكانة مرموقة، واضطلعت بأدوار عالمية فائقة الأهمية، في كل المجالات.
إن الثناء والاشادة يتجددان في المسيرة القطرية الظافرة، بحيث صارت قطر مثالا حيا على النجاح المشهود، حين تنعقد العزائم ويبذل الجهد الدؤوب، الذي لا سبيل سواه يمكن أن يقود الدول والمجتمعات والشعوب، إلى النجاحات الأكيدة.