+ A
A -
إنجازات مرموقة تتوالى في قطاع التعليم العالي ببلادنا، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى.
وقد ازدانت، أمس، ساحة العلوم والمعرفة وقطاع التعليم العالي بتفضل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، حيث شمل سموه، برعايته الكريمة، حفل تخرج الدفعة التاسعة والثلاثين (دفعة 2016) من طلاب جامعة قطر.
ولا غرو، فإن الأيادي البيضاء لسمو الأمير المفدى من أجل رفعة وتطوير قطاع التعليم العالي ما فتئت مستمرة ومتوهجة، تروي، عن قناعة سامية لدى سمو الأمير المفدى، أن المعرفة تظل دوما هي أغلى مفتاح ذهبي للتنمية، ومواصلة النهضة الحضارية والثقافية والعمرانية الشاملة في قطر.
وقد كرم سمو الأمير المفدى الطلبة المتفوقين، في رعاية سامية لإنجازات التعليم العالي، مما يترجم تقدير سموه للنجاح الباهر في حقل التعليم، والدور المستمر لخريجي الجامعة في تحقيق التطلعات الوطنية بكافة القطاعات، من سياسة واقتصاد واجتماع وثقافة.
إننا نرى أن الرعاية الكريمة والمستمرة التي يوليها سمو الأمير المفدى لقطاع التعليم العالي تؤكد صواب اختيارات الخطط الاستراتيجية لقطر، ورهانها الاستراتيجي الواضح على المعرفة والعلوم، في عالم تتسابق فيه الدول في مجالات البحث العلمي والمخترعات العلمية الجديدة.
لقد ظل لجامعة قطر دورها المشهود في مواكبة النهضة التنموية والعمرانية، والتطور الحضاري والثقافي المستمر في قطر؛ ومن هذا المنطلق فإن الآمال تعلو دوما بأن يسهم خريجو الجامعة بقدر كبير في تحقيق أغلى التطلعات الوطنية، متسلحين بالعلوم والمعارف.
الوطن
وقد ازدانت، أمس، ساحة العلوم والمعرفة وقطاع التعليم العالي بتفضل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، حيث شمل سموه، برعايته الكريمة، حفل تخرج الدفعة التاسعة والثلاثين (دفعة 2016) من طلاب جامعة قطر.
ولا غرو، فإن الأيادي البيضاء لسمو الأمير المفدى من أجل رفعة وتطوير قطاع التعليم العالي ما فتئت مستمرة ومتوهجة، تروي، عن قناعة سامية لدى سمو الأمير المفدى، أن المعرفة تظل دوما هي أغلى مفتاح ذهبي للتنمية، ومواصلة النهضة الحضارية والثقافية والعمرانية الشاملة في قطر.
وقد كرم سمو الأمير المفدى الطلبة المتفوقين، في رعاية سامية لإنجازات التعليم العالي، مما يترجم تقدير سموه للنجاح الباهر في حقل التعليم، والدور المستمر لخريجي الجامعة في تحقيق التطلعات الوطنية بكافة القطاعات، من سياسة واقتصاد واجتماع وثقافة.
إننا نرى أن الرعاية الكريمة والمستمرة التي يوليها سمو الأمير المفدى لقطاع التعليم العالي تؤكد صواب اختيارات الخطط الاستراتيجية لقطر، ورهانها الاستراتيجي الواضح على المعرفة والعلوم، في عالم تتسابق فيه الدول في مجالات البحث العلمي والمخترعات العلمية الجديدة.
لقد ظل لجامعة قطر دورها المشهود في مواكبة النهضة التنموية والعمرانية، والتطور الحضاري والثقافي المستمر في قطر؛ ومن هذا المنطلق فإن الآمال تعلو دوما بأن يسهم خريجو الجامعة بقدر كبير في تحقيق أغلى التطلعات الوطنية، متسلحين بالعلوم والمعارف.
الوطن