العجز البائن في التعامل القانوني والأخلاقي لدول الحصار ازدادت وتيرته مع التصعيد القطري «الحميد» لكافة متعلقات الحصار الجائر إلى المحاكم والهيئات القضائية الدولية، وتكشفت «عورة» المتسترين على أنفسهم بالسراب، وباتوا يلعقون بنان الندم على ما أثمت يداهم.
استناد الدعوة القضائية القطرية إلى المعاهدة الدولية لإلغاء كل أشكال التمييز العنصري في مواجهة المدعى عليه «دولة الإمارات» يبرز نجاحات قطر في سبر أغوار القوانين الدولية، واستخدامها في محاسبة دول الحصار.
الطلب القطري من محكمة العدل الدولية بأن تأمر الإمارات بتعليق وإلغاء الإجراءات التمييزية المطبقة ضد قطر حاليا، وعلى الفور، وأن تدين علنا التمييز العنصري حيال القطريين، وأن تعيد إلى القطريين حقوقهم كاملة، أدخل رأس أفعى الحصار الجائر في «جحر ضيق»، يشبه تماما «إمارة السوء» في الحلكة الدامسة، وجعل مخططي الحصار يهرفون بما لا يعرفون، حتى بلغ بسفير الإمارات لدى هولندا إلى القول أمام محكمة العدل الدولية إن قطر «لم تقدم أي دليل ذي مصداقية لدعم أي من هذه المزاعم!!»، وهذا مما يمكننا اعتباره في قطر «حديث العاجز الراجف غير المدرك لما يهرف»..
العالم الآن «قرية صغيرة»، كله «شاهد عيان» على ما جنته دول الحصار بطرد القطريين من أراضيها «بعضهم طرد من بيت الله الحرام وهو يتعبد ويتقرب إلى الله زلفى»!.. وطلاب قطر طردوا من مقاعد الدرس في دول الحصار، بل إن قطرية نزع طفلها منها داخل المطار بإمارات الشر، ومئات الأسر تشردت بفعل «لا أخلاقية» سلوك دول الحصار في تمزيق النسيج الخليجي، وآلاف الحالات الإنسانية التي أدمت مقل العالم شاهدة على انتهاكات الإمارات لحقوق الإنسان وللقوانين الدولية، فما لكم كيف تحكمون؟.
القضاء الآن يأخذ مجراه، وهو ما جعل دول الحصار ترتعش خيفة، لأنها لم تعتد إلا على تجاوز القوانين والأخلاق، وحان وقت لجمها.. وبالقانون.. والحق أبلج والباطل لجلج.
استناد الدعوة القضائية القطرية إلى المعاهدة الدولية لإلغاء كل أشكال التمييز العنصري في مواجهة المدعى عليه «دولة الإمارات» يبرز نجاحات قطر في سبر أغوار القوانين الدولية، واستخدامها في محاسبة دول الحصار.
الطلب القطري من محكمة العدل الدولية بأن تأمر الإمارات بتعليق وإلغاء الإجراءات التمييزية المطبقة ضد قطر حاليا، وعلى الفور، وأن تدين علنا التمييز العنصري حيال القطريين، وأن تعيد إلى القطريين حقوقهم كاملة، أدخل رأس أفعى الحصار الجائر في «جحر ضيق»، يشبه تماما «إمارة السوء» في الحلكة الدامسة، وجعل مخططي الحصار يهرفون بما لا يعرفون، حتى بلغ بسفير الإمارات لدى هولندا إلى القول أمام محكمة العدل الدولية إن قطر «لم تقدم أي دليل ذي مصداقية لدعم أي من هذه المزاعم!!»، وهذا مما يمكننا اعتباره في قطر «حديث العاجز الراجف غير المدرك لما يهرف»..
العالم الآن «قرية صغيرة»، كله «شاهد عيان» على ما جنته دول الحصار بطرد القطريين من أراضيها «بعضهم طرد من بيت الله الحرام وهو يتعبد ويتقرب إلى الله زلفى»!.. وطلاب قطر طردوا من مقاعد الدرس في دول الحصار، بل إن قطرية نزع طفلها منها داخل المطار بإمارات الشر، ومئات الأسر تشردت بفعل «لا أخلاقية» سلوك دول الحصار في تمزيق النسيج الخليجي، وآلاف الحالات الإنسانية التي أدمت مقل العالم شاهدة على انتهاكات الإمارات لحقوق الإنسان وللقوانين الدولية، فما لكم كيف تحكمون؟.
القضاء الآن يأخذ مجراه، وهو ما جعل دول الحصار ترتعش خيفة، لأنها لم تعتد إلا على تجاوز القوانين والأخلاق، وحان وقت لجمها.. وبالقانون.. والحق أبلج والباطل لجلج.