+ A
A -
الزيارة الكريمة التي يجريها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى فرنسا، تؤكد التقارب الكبير بين البلدين الصديقين، وتعضيدهما للعلاقات الاستراتيجية والتعاون البناء في المجالات كافة، خاصة في جوانب الاقتصاد والاستثمار والأمن والدفاع ومكافحة الإرهاب.
العلاقات القطرية- الفرنسية تمضي من متينة إلى أمتن، بفضل حكمة القيادة الشابة في البلدين الصديقين، وتعاونهما المثمر في مناقشة القضايا الإقليمية والدولية، بما عاد بالنفع على الدولتين.
وتمثل الزيارة الرسمية لحضرة صاحب السمو إلى الجمهورية الفرنسية الصديقة، خطوة إضافية في التعزيز الإيجابي لمكانة قطر الدولية المرموقة، كبلد رائد في المنطقة، ما سيزيد من النجاحات القطرية في الانفتاح الحميد على دول العالم، تلك النجاحات التي شهد عليها العالم اجمع، وهو يرى بأم عينيه، القدرات المذهلة للدبلوماسية القطرية في احتواء الازمات بالمنطقة، ووضع حلول ناجعة لتفكيك كل معيقات الاستقرار والسلم والامن بالمنطقة وبالعالم اجمع، كما شهد ايضا، القدرات القطرية العالية في كشف الحقائق بائنة في قائظة النهار، لتهزم ترهات خفافيش الظلام بدول الحصار، وترد على أكاذيبهم بالحقائق المجردة، الامر الذي فضحهم أمام العالم أجمع.
ستستمر قطر في ريادتها، وانفتاحها الايجابي على العالم، لتطوير الشراكات الاقتصادية والاستثمارية والامنية والعسكرية مع كل دول العالم.
تعتز قطر بعلاقاتها الوطيدة مع فرنسا، والتي لم تنسق وراء ترهات خفافيش دول الحصار، وأخذت موقفا ايجابيا برفضها الحصار الجائر على قطر، ومسبباته الواهية.
العلاقات القطرية- الفرنسية تمضي من متينة إلى أمتن، بفضل حكمة القيادة الشابة في البلدين الصديقين، وتعاونهما المثمر في مناقشة القضايا الإقليمية والدولية، بما عاد بالنفع على الدولتين.
وتمثل الزيارة الرسمية لحضرة صاحب السمو إلى الجمهورية الفرنسية الصديقة، خطوة إضافية في التعزيز الإيجابي لمكانة قطر الدولية المرموقة، كبلد رائد في المنطقة، ما سيزيد من النجاحات القطرية في الانفتاح الحميد على دول العالم، تلك النجاحات التي شهد عليها العالم اجمع، وهو يرى بأم عينيه، القدرات المذهلة للدبلوماسية القطرية في احتواء الازمات بالمنطقة، ووضع حلول ناجعة لتفكيك كل معيقات الاستقرار والسلم والامن بالمنطقة وبالعالم اجمع، كما شهد ايضا، القدرات القطرية العالية في كشف الحقائق بائنة في قائظة النهار، لتهزم ترهات خفافيش الظلام بدول الحصار، وترد على أكاذيبهم بالحقائق المجردة، الامر الذي فضحهم أمام العالم أجمع.
ستستمر قطر في ريادتها، وانفتاحها الايجابي على العالم، لتطوير الشراكات الاقتصادية والاستثمارية والامنية والعسكرية مع كل دول العالم.
تعتز قطر بعلاقاتها الوطيدة مع فرنسا، والتي لم تنسق وراء ترهات خفافيش دول الحصار، وأخذت موقفا ايجابيا برفضها الحصار الجائر على قطر، ومسبباته الواهية.