+ A
A -
العطاء القطري اللامحدود، لنصرة الأمة العربية والإسلامية، وإغاثة نازحيها ولاجئيها، بدعم غير مسبوق، يمثل توجها ساميا من القيادة القطرية الرشيدة، والتي تضع قضايا الأمتين العربية والإسلامية نصب أعينها، وتمنح الدعم والمؤازرة للأشقاء في كافة بقاع الأرض.
المواقف القطرية، ثابتة في كل العالم، انحيازا إلى الحق والانتصار للشعوب وحماية لحقوق الإنسان وتعزيز السلم والأمن الدوليين، وكفالة لحق العيش الكريم، وهي مواقف يشهد عليها العالم أجمع، تواصلت أمس بتوفير قطر للمساعدة النقدية لأكثر من 30 ألف عائلة سورية تضم 150 ألف لاجئ من الأكثر ضعفاً واحتياجاً في لبنان والأردن حتى نهاية هذا العام، وفقا لاتفاقية وقعتها جمعية قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، لتوفير دعم قيمته أكثر من عشرة ملايين دولار أميركي لصالح أسر اللاجئين السوريين الأكثر احتياجاً في الأردن ولبنان من خلال توفير المساعدات النقدية للتخفيف من معاناتهم وتوفير احتياجاتهم الأساسية، فقطر سعت ولا زالت تواصل سعيها الحثيث، وبمختلف الوسائل الممكنة، لتقديم سبل المساعدات في كافة مناحي الحاجة، سواء كانت غذائية أو طبية أو تعليمية، تلبية لنداء الإنسانية والعروبة والإسلام.
هذا الدعم السخي، يأتي في إطار جهود قطر نحو مساعدة اللاجئين السوريين الذين فروا من جحيم الحرب وويلات القصف في مدنهم وقراهم، إلى دول الجوار السوري، وهو سخاء قطري يمثل شريان حياة للآلاف من عائلات اللاجئين السوريين.
هذا الموقف الداعم للاجئي سوريا، يتسق تماما والروح القطرية الوثابة للعون، والمتطلعة دوما لمساعدة الآخر المحتاج، خصوصا وإن كان من لحمنا ودمنا، عربيا مسلما.
المواقف القطرية، ثابتة في كل العالم، انحيازا إلى الحق والانتصار للشعوب وحماية لحقوق الإنسان وتعزيز السلم والأمن الدوليين، وكفالة لحق العيش الكريم، وهي مواقف يشهد عليها العالم أجمع، تواصلت أمس بتوفير قطر للمساعدة النقدية لأكثر من 30 ألف عائلة سورية تضم 150 ألف لاجئ من الأكثر ضعفاً واحتياجاً في لبنان والأردن حتى نهاية هذا العام، وفقا لاتفاقية وقعتها جمعية قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، لتوفير دعم قيمته أكثر من عشرة ملايين دولار أميركي لصالح أسر اللاجئين السوريين الأكثر احتياجاً في الأردن ولبنان من خلال توفير المساعدات النقدية للتخفيف من معاناتهم وتوفير احتياجاتهم الأساسية، فقطر سعت ولا زالت تواصل سعيها الحثيث، وبمختلف الوسائل الممكنة، لتقديم سبل المساعدات في كافة مناحي الحاجة، سواء كانت غذائية أو طبية أو تعليمية، تلبية لنداء الإنسانية والعروبة والإسلام.
هذا الدعم السخي، يأتي في إطار جهود قطر نحو مساعدة اللاجئين السوريين الذين فروا من جحيم الحرب وويلات القصف في مدنهم وقراهم، إلى دول الجوار السوري، وهو سخاء قطري يمثل شريان حياة للآلاف من عائلات اللاجئين السوريين.
هذا الموقف الداعم للاجئي سوريا، يتسق تماما والروح القطرية الوثابة للعون، والمتطلعة دوما لمساعدة الآخر المحتاج، خصوصا وإن كان من لحمنا ودمنا، عربيا مسلما.