ظل موقف دولة قطر ثابتا ومبدئيا، في رفض العنف والإرهاب. وظلت الدبلوماسية القطرية تجدد عبر المحافل الإقليمية والدولية رفضها لظاهرة الإرهاب.
من هذا المنطلق فقد ثمن المراقبون أهمية ما أصدرته وزارة الخارجية من بيانات، أمس، لإدانة الإرهاب ورفض أعمال العنف في كل من العراق وأفغانستان وباكستان، وذلك يجسد اهتمام قطر الراسخ بمفهوم إحلال السلام وتحقيق الاستقرار لتتمكن المجتمعات والدول من التفرغ لواجبات التنمية المستدامة.
وقد شهدنا بشكل مشهود، نجاح الدبلوماسية القطرية في إنهاء واحتواء الكثير من الصراعات المسلحة، من بينها الصراع الذي كان سائدا في إقليم دارفور السوداني إلى ان استطاعت قطر عبر وساطتها الحميدة إطفاء نار الحرب بهذا الإقليم.
ونشير هنا إلى أهمية الاجتماع الذي عقد في الدوحة أمس لمناقشة ملف سلام دارفور حيث عقدت لجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة للسلام في دارفور، اجتماعها الثالث عشر برئاسة سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات.
وقد أكد سعادته أن وثيقة الدوحة للسلام في دارفور، التي أقرها المؤتمر الموسع لأصحاب المصلحة في دارفور بالدوحة (من 27 إلى 31 مايو 2011)، قد حظيت بدعم تام من المجتمع الدولي.
إن ذلك كله يؤشر بشكل قاطع إلى أهمية جهود قطر التي تنبع من مواقف مبدئية جوهرها هو الدعوة لإحلال السلام والعمل على تعزيز الاستقرار إقليميا ودوليا.
من هذا المنطلق فقد ثمن المراقبون أهمية ما أصدرته وزارة الخارجية من بيانات، أمس، لإدانة الإرهاب ورفض أعمال العنف في كل من العراق وأفغانستان وباكستان، وذلك يجسد اهتمام قطر الراسخ بمفهوم إحلال السلام وتحقيق الاستقرار لتتمكن المجتمعات والدول من التفرغ لواجبات التنمية المستدامة.
وقد شهدنا بشكل مشهود، نجاح الدبلوماسية القطرية في إنهاء واحتواء الكثير من الصراعات المسلحة، من بينها الصراع الذي كان سائدا في إقليم دارفور السوداني إلى ان استطاعت قطر عبر وساطتها الحميدة إطفاء نار الحرب بهذا الإقليم.
ونشير هنا إلى أهمية الاجتماع الذي عقد في الدوحة أمس لمناقشة ملف سلام دارفور حيث عقدت لجنة متابعة تنفيذ وثيقة الدوحة للسلام في دارفور، اجتماعها الثالث عشر برئاسة سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات.
وقد أكد سعادته أن وثيقة الدوحة للسلام في دارفور، التي أقرها المؤتمر الموسع لأصحاب المصلحة في دارفور بالدوحة (من 27 إلى 31 مايو 2011)، قد حظيت بدعم تام من المجتمع الدولي.
إن ذلك كله يؤشر بشكل قاطع إلى أهمية جهود قطر التي تنبع من مواقف مبدئية جوهرها هو الدعوة لإحلال السلام والعمل على تعزيز الاستقرار إقليميا ودوليا.