إن دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تثبت للعالم أجمع، بأنها وفية لتعهداتها إقليميا ودوليا فيما يتعلق بإنفاذ الخطط والمبادرات العالمية العديدة، في التنمية المستدامة وتعزيز السلم والأمن، وتوطيد أسس الاستقرار وفقا لسياسة شفافة تجد الثناء والإشادة دوما من المراقبين الدوليين.
وقد ظلت دولة قطر تستقطب بشكل مستمر اهتمام العالم، لكون سياساتها في المجالات الاقتصادية بصفة خاصة، تشف عن جهود دؤوبة، تطبق من خلالها منظومة متكاملة للعمل التنموي القائم على التخطيط الاستراتيجي السليم.
إن هذه المعاني تترسخ في ضوء الكلمة التي ألقاها سعادة الدكتور صالح بن محمد النابت وزير التخطيط التنموي والإحصاء، أمام المنتدى السياسي الرفيع المستوى بشأن التنمية المستدامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، حيث قال سعادته خلال تقديمه الاستعراض الوطني الطوعي الثاني لدولة قطر في هذا المنتدى بالغ الأهمية: «إن دولة قطر أكدت قدرة اقتصادها على تجاوز تحديات الحصار ومواصلتها مسيرة التنمية نحو تحقيق أهداف أجندة التنمية المستدامة العالمية 2030». وأكد سعادته، أن دولة قطر تؤمن، كما قال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بأن «التنمية والاستقرار عاملان متلازمان، يعتمد كل منهما على الآخر، فلا تنمية بدون استقرار، ولا استقرار بدون تنمية».
إننا نثمن مجددا أهمية الجهود المتواصلة وفقا لتخطيط علمي سديد لإنفاذ أهم المشروعات التنموية في بلادنا الفتية، لتترسخ بذلك المنظومة المرموقة للإنجازات الاقتصادية القطرية الكبيرة التي يتحدث عنها العالم بإعجاب شديد.
وقد ظلت دولة قطر تستقطب بشكل مستمر اهتمام العالم، لكون سياساتها في المجالات الاقتصادية بصفة خاصة، تشف عن جهود دؤوبة، تطبق من خلالها منظومة متكاملة للعمل التنموي القائم على التخطيط الاستراتيجي السليم.
إن هذه المعاني تترسخ في ضوء الكلمة التي ألقاها سعادة الدكتور صالح بن محمد النابت وزير التخطيط التنموي والإحصاء، أمام المنتدى السياسي الرفيع المستوى بشأن التنمية المستدامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، حيث قال سعادته خلال تقديمه الاستعراض الوطني الطوعي الثاني لدولة قطر في هذا المنتدى بالغ الأهمية: «إن دولة قطر أكدت قدرة اقتصادها على تجاوز تحديات الحصار ومواصلتها مسيرة التنمية نحو تحقيق أهداف أجندة التنمية المستدامة العالمية 2030». وأكد سعادته، أن دولة قطر تؤمن، كما قال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بأن «التنمية والاستقرار عاملان متلازمان، يعتمد كل منهما على الآخر، فلا تنمية بدون استقرار، ولا استقرار بدون تنمية».
إننا نثمن مجددا أهمية الجهود المتواصلة وفقا لتخطيط علمي سديد لإنفاذ أهم المشروعات التنموية في بلادنا الفتية، لتترسخ بذلك المنظومة المرموقة للإنجازات الاقتصادية القطرية الكبيرة التي يتحدث عنها العالم بإعجاب شديد.