+ A
A -
الدعم القطري اللا محدود للقضية الفلسطينية، وضع دولة قطر في مكانة رفيعة جدا، لدى كافة الفصائل الفلسطينية، وجعل من قطر أهزوجة جميلة على ألسن الفلسطينيين.
هذا الدعم، اللا محدود للقضية الفلسطينية، يأتي وفق تبني دولة قطر لاستراتيجية واضحة المعالم، يتصدر محاورها، مساندة القضايا العربية والإسلامية في كل بقاع الأرض، علاوة على مؤازرة القيم الإنسانية الرفيعة، تلك القيم الرافضة لكافة صنوف الاحتلال والقهر والظلم، وحصار الشعوب.
وتشكل الاتصالات الفلسطينية المتعددة، بقيادات حكومتنا الرشيدة، لاطلاعها على حقيقة الأوضاع على الأرض، إيمانا من قادة الفصائل الفلسطينية، المقاومة للاحتلال، بالدور القطري الرائد، في إعلاء قيم الإنسانية، ودعم القضية الفلسطينية، في مواجهة سرطان التهويد والتوسع الاستيطاني، ورفض الحصار الجائر المفروض على الأشقاء بقطاع غزة.
وفي هذا السياق تلقى سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اتصالا هاتفيا، من سعادة السيد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، استعرضا خلاله تطورات القضية الفلسطينية، وسبل إنهاء الحصار على قطاع غزة، وجهود دولة قطر المبذولة لتوفير المساعدات للشعب الفلسطيني الشقيق.
وخلال المهاتفة، أكد سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مواصلة دعم دولة قطر للشعب الفلسطيني وسكان غزة، ومضيها قدما في مشاريع إعادة إعمار القطاع، لتعزيز السلام والاستقرار.
سيظل دعم دولة قطر للقضية الفلسطينية سخيا، في كافة الأصعد، سياسيا ودبلوماسيا وماليا، خصوصا في قطاع غزة، والذي يعاني الويلات جراء الحصار الخانق من قوات الاحتلال، هذا الدعم سيتواصل متصدرا أجندة المساهمات القطرية الفاعلة، في كافة القضايا الإنسانية إقليميا ودوليا، وهو ديدن ظل ملازما لقطر الإنسانية.
هذا الدعم، اللا محدود للقضية الفلسطينية، يأتي وفق تبني دولة قطر لاستراتيجية واضحة المعالم، يتصدر محاورها، مساندة القضايا العربية والإسلامية في كل بقاع الأرض، علاوة على مؤازرة القيم الإنسانية الرفيعة، تلك القيم الرافضة لكافة صنوف الاحتلال والقهر والظلم، وحصار الشعوب.
وتشكل الاتصالات الفلسطينية المتعددة، بقيادات حكومتنا الرشيدة، لاطلاعها على حقيقة الأوضاع على الأرض، إيمانا من قادة الفصائل الفلسطينية، المقاومة للاحتلال، بالدور القطري الرائد، في إعلاء قيم الإنسانية، ودعم القضية الفلسطينية، في مواجهة سرطان التهويد والتوسع الاستيطاني، ورفض الحصار الجائر المفروض على الأشقاء بقطاع غزة.
وفي هذا السياق تلقى سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اتصالا هاتفيا، من سعادة السيد إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، استعرضا خلاله تطورات القضية الفلسطينية، وسبل إنهاء الحصار على قطاع غزة، وجهود دولة قطر المبذولة لتوفير المساعدات للشعب الفلسطيني الشقيق.
وخلال المهاتفة، أكد سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مواصلة دعم دولة قطر للشعب الفلسطيني وسكان غزة، ومضيها قدما في مشاريع إعادة إعمار القطاع، لتعزيز السلام والاستقرار.
سيظل دعم دولة قطر للقضية الفلسطينية سخيا، في كافة الأصعد، سياسيا ودبلوماسيا وماليا، خصوصا في قطاع غزة، والذي يعاني الويلات جراء الحصار الخانق من قوات الاحتلال، هذا الدعم سيتواصل متصدرا أجندة المساهمات القطرية الفاعلة، في كافة القضايا الإنسانية إقليميا ودوليا، وهو ديدن ظل ملازما لقطر الإنسانية.
