تمثل دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، إحدى مراكز الثقل السياسي والدبلوماسي والاقتصادي المهمة، في الساحتين الإقليمية والدولية، لكونها تنتهج سياسات مدروسة، قائمة على التخطيط الاستراتيجي السليم، تعكس التزامها الواضح بما توافقت عليه الأسرة الدولية، من منظومة للقوانين الدولية، واحترام معايير حقوق الإنسان، وبذل الجهود من أجل تحقيق الاستقرار، وبسط السلام وتعزيز الأمن.
في ضوء هذه المعاني العميقة، التي يشتفها المراقبون والمحللون السياسيون دوما، فقد ظلت قطر تواصل لعب أدوار إقليمية مهمة، في مقدمتها اضطلاعها المستمر بالدفاع عن حق الشعب الفلسطيني المشروع، في إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
وقد أعطى اللقاء المهم لصاحب السمو، أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس محمود عباس، رئيس دولة فلسطين الشقيقة، أمس، دفعة مهمة للجهود الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي، لمؤازرة الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة. وقد أطلع «فخامة الرئيس عباس»، خلال هذا اللقاء، سمو الأمير المفدى، على مختلف تطورات الأوضاع في فلسطين، والجهود المبذولة في عملية السلام، والمصالحة الوطنية، والتصعيد الإسرائيلي الخطير في قطاع غزة.
ومما لا شك فيه فإن مواقف قطر، الرافضة للعدوان الإسرائيلي الغاشم، تكتسب أهمية كبيرة، حيث أن الدوحة، عبر ما تمثله من ثقل سياسي ودبلوماسي متميز، على الساحة الدولية، فإنها لن تألو جهدا في حشد جهود العالم، لإحقاق الحق الفلسطيني، ودرء كافة المخاطر، التي تتهدد الشعب الفلسطيني، في ظل استمراء سلطة الاحتلال الإسرائيلي لغمط الحقوق، والاستهتار بكافة المقررات التي خرجت بها مؤسسات الشرعية الدولية، في حفظ وصون حقوق الفلسطينيين المشروعة.
في ضوء هذه المعاني العميقة، التي يشتفها المراقبون والمحللون السياسيون دوما، فقد ظلت قطر تواصل لعب أدوار إقليمية مهمة، في مقدمتها اضطلاعها المستمر بالدفاع عن حق الشعب الفلسطيني المشروع، في إقامة دولته المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
وقد أعطى اللقاء المهم لصاحب السمو، أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس محمود عباس، رئيس دولة فلسطين الشقيقة، أمس، دفعة مهمة للجهود الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي، لمؤازرة الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة. وقد أطلع «فخامة الرئيس عباس»، خلال هذا اللقاء، سمو الأمير المفدى، على مختلف تطورات الأوضاع في فلسطين، والجهود المبذولة في عملية السلام، والمصالحة الوطنية، والتصعيد الإسرائيلي الخطير في قطاع غزة.
ومما لا شك فيه فإن مواقف قطر، الرافضة للعدوان الإسرائيلي الغاشم، تكتسب أهمية كبيرة، حيث أن الدوحة، عبر ما تمثله من ثقل سياسي ودبلوماسي متميز، على الساحة الدولية، فإنها لن تألو جهدا في حشد جهود العالم، لإحقاق الحق الفلسطيني، ودرء كافة المخاطر، التي تتهدد الشعب الفلسطيني، في ظل استمراء سلطة الاحتلال الإسرائيلي لغمط الحقوق، والاستهتار بكافة المقررات التي خرجت بها مؤسسات الشرعية الدولية، في حفظ وصون حقوق الفلسطينيين المشروعة.