+ A
A -
ظلت دولة قطر منخرطة مع المجتمع الدولي بقوة في مجابهة تحديات الإرهاب، وما فتئت المحافل الدبلوماسية والسياسية تسجل للدوحة دوما وقفتها المشهودة مع العالم وهو يجابه هذه الظاهرة البغيضة التي تؤرق الإنسانية لكون الإرهاب يدمي صفحات المجتمعات بالأحداث المؤلمة التي نجد فيها أن التنظيمات الإرهابية لا تتورع عن ترويع الآمنين واستهداف الأبرياء ضمن أعمالها التي لا مبرر لها.
في هذا السياق، فإننا نثمن أهمية الجهود القوية لدولتنا الفتية في وقفتها ضد تفشي ظاهرة الإرهاب في مختلف قارات العالم. وقد سارعت دولة قطر في بيان لوزارة الخارجية، أصدرته أمس، إلى إدانة عمل إرهابي مفزع شهدته أفغانستان، حيث أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي وقع بمدينة «هراة» غربي أفغانستان، وأدى إلى مقتل طفلين وإصابة «10» مدنيين آخرين. وجددت وزارة الخارجية، في بيانها «موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب».
إننا ننوه أيضا بأهمية الأطروحات الواضحة التي ظلت قطر تقدمها أمام العالم مبتدرة منظومة متكاملة من المقترحات التي تهدف إلى التحليل العلمي السليم لظاهرة الإرهاب ووضع الخطوات الكفيلة باحتواء هذه الظاهرة المرفوضة واجتثاثها، داعية إلى التعاون بين كل الدول والمجموعات الدولية لكي تتحد في مجابهة الإرهابيين، وهم يعمدون مرارا إلى ترويع الآمنين، مفتقدين إلى الضمائر اليقظة التي تحمي أصحابها من التورط في مثل هذه الأعمال الإجرامية.
في هذا السياق، فإننا نثمن أهمية الجهود القوية لدولتنا الفتية في وقفتها ضد تفشي ظاهرة الإرهاب في مختلف قارات العالم. وقد سارعت دولة قطر في بيان لوزارة الخارجية، أصدرته أمس، إلى إدانة عمل إرهابي مفزع شهدته أفغانستان، حيث أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي وقع بمدينة «هراة» غربي أفغانستان، وأدى إلى مقتل طفلين وإصابة «10» مدنيين آخرين. وجددت وزارة الخارجية، في بيانها «موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب».
إننا ننوه أيضا بأهمية الأطروحات الواضحة التي ظلت قطر تقدمها أمام العالم مبتدرة منظومة متكاملة من المقترحات التي تهدف إلى التحليل العلمي السليم لظاهرة الإرهاب ووضع الخطوات الكفيلة باحتواء هذه الظاهرة المرفوضة واجتثاثها، داعية إلى التعاون بين كل الدول والمجموعات الدولية لكي تتحد في مجابهة الإرهابيين، وهم يعمدون مرارا إلى ترويع الآمنين، مفتقدين إلى الضمائر اليقظة التي تحمي أصحابها من التورط في مثل هذه الأعمال الإجرامية.