أعربت العديد من الأوساط الاقتصادية والسياسية الدولية عن تثمينها للخطط الراهنة التي واجهت بها تركيا المخططات الاقتصادية التي تستهدفها، وهي مخططات وصفها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنها بمثابة محاولة من قوى تتآمر على تركيا لتنفيذ «حرب تجارية»، مشيرا إلى أن دوافع تلك الحرب هي أسباب سياسية تتعلق بمواقف أنقرة المستقلة ورفضها للمساس بسيادتها واستقلال قرارها.
إن المتابعة لما يتواتر من إجراءات اقتصادية عاجلة، شرعت أنقرة اعتبارا من يوم أمس في تنفيذها لمجابهة التآمر على قراراها الوطني، تكشف أن هنالك تخطيطا استراتيجيا محكما ظلت تركيا تواجه به أي تآمر يستهدفها.
لقد ربط العديد من المحللين المحايدين ما يحدث تجاه تركيا الآن من تآمر مفضوح بالتآمر السابق الذي انخرطت فيه قوى خارجية، حين خططوا ونفذوا انقلابا عسكريا في البلاد سرعان ما أحبطته القيادة التركية في ظل تلاحم جموع الشعب التركي بقوة معها، والتفافها حول القيادة التركية التي تثبت باستمرار حنكتها واقتدارها في تسيير وتدبير قضايا وشؤون السياسة والاقتصاد والاجتماع على الساحة الوطنية التركية.
إننا نقول إن كافة المؤشرات تكشف الآن أن أنقرة قادرة على مواجهة التآمر عليها الذي يلبس حاليا «ثوبا اقتصاديا».
لقد قدمت تركيا، في ظل قيادة الرئيس أردوغان، مرارا العديد من الدروس للعالم الحر في كيفية ابتدار واقعية محكمة وممتازة للخروج من أي مشكلة تواجه البلاد، سواء من المشكلات السياسية أو الاقتصادية. وحاليا فإن الإجراءات الاقتصادية التي أعلن عنها البنك المركزي التركي بتفاصيلها المحكمة، تثبت أن أنقرة قادرة على مجابهة كافة التحديات المرتسمة أمامها في الأفق.
إن المتابعة لما يتواتر من إجراءات اقتصادية عاجلة، شرعت أنقرة اعتبارا من يوم أمس في تنفيذها لمجابهة التآمر على قراراها الوطني، تكشف أن هنالك تخطيطا استراتيجيا محكما ظلت تركيا تواجه به أي تآمر يستهدفها.
لقد ربط العديد من المحللين المحايدين ما يحدث تجاه تركيا الآن من تآمر مفضوح بالتآمر السابق الذي انخرطت فيه قوى خارجية، حين خططوا ونفذوا انقلابا عسكريا في البلاد سرعان ما أحبطته القيادة التركية في ظل تلاحم جموع الشعب التركي بقوة معها، والتفافها حول القيادة التركية التي تثبت باستمرار حنكتها واقتدارها في تسيير وتدبير قضايا وشؤون السياسة والاقتصاد والاجتماع على الساحة الوطنية التركية.
إننا نقول إن كافة المؤشرات تكشف الآن أن أنقرة قادرة على مواجهة التآمر عليها الذي يلبس حاليا «ثوبا اقتصاديا».
لقد قدمت تركيا، في ظل قيادة الرئيس أردوغان، مرارا العديد من الدروس للعالم الحر في كيفية ابتدار واقعية محكمة وممتازة للخروج من أي مشكلة تواجه البلاد، سواء من المشكلات السياسية أو الاقتصادية. وحاليا فإن الإجراءات الاقتصادية التي أعلن عنها البنك المركزي التركي بتفاصيلها المحكمة، تثبت أن أنقرة قادرة على مجابهة كافة التحديات المرتسمة أمامها في الأفق.