ظلت مواقف دولة قطر في رفض الإرهاب راسخة تترجم التزامها القاطع بحماية وصون السلم والأمن الدوليين، وحفظ الاستقرار بكافة المجتمعات. من هذا المنطلق فقد جددت قطر أمس رفضها لعملين إرهابيين في أفغانستان وبريطانيا، مذكرة بما اختطته لنفسها من نهج في سياستها الخارجية بالتضامن مع كل دولة تواجه نشاطات إرهابية مرفوضة.
في هذا السياق، فقد أعربت قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، للتفجير الذي استهدف دورية عسكرية بإقليم «هلمند» في جنوب أفغانستان، وأدى إلى مقتل جندي أميركي.
وجددت وزارة الخارجية، في بيان، موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب.
من ناحية أخرى أعربت قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لحادثة الدهس التي استهدفت المشاة ومجموعة من راكبي الدراجات خارج البرلمان البريطاني، وأسفرت عن وقوع إصابات. وجددت وزارة الخارجية، موقف دولة قطر الثابت من نبذ العنف والإرهاب، مهما كانت الدوافع والأسباب.
لقد توالت المواقف القطرية الواضحة في رفض الإرهاب، وقد واصلت قطر عبر كافة المحافل الإقليمية والدولية التذكير بأهمية تضافر الجهود العالمية لمجابهة خطورة ظاهرة الإرهاب، والعمل على اجتثاث هذه الظاهرة من جذورها، من خلال دراسة وافية تستكشف أسباب نشوء الظاهرة، خصوصا وقوع بعض الأفراد في مجتمعات عديدة ضحية لنشاطات قادة الإرهاب، ممن يزينون لبعض من يعملون على تجنيدهم في صفوف تلك المنظمات الإرهابية المرفوضة، طريق الشر والخسران المبين، ذلك أنه لا مبرر مطلقا للجنوح صوب الأعمال الإرهابية التي تروع الآمنين وتزعزع الاستقرار في المجتمعات التي تقع بها تلك الأعمال الإرهابية.
إننا نثمن مجددا أهمية مواقف قطر الراسخة في رفض الإرهاب وتقديمها المستمر في المحافل الدبلوماسية والسياسية الدولية الأطروحات المتكاملة التي تحمي المجتمعات من خطورة هذه الظاهرة.
في هذا السياق، فقد أعربت قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، للتفجير الذي استهدف دورية عسكرية بإقليم «هلمند» في جنوب أفغانستان، وأدى إلى مقتل جندي أميركي.
وجددت وزارة الخارجية، في بيان، موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب.
من ناحية أخرى أعربت قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لحادثة الدهس التي استهدفت المشاة ومجموعة من راكبي الدراجات خارج البرلمان البريطاني، وأسفرت عن وقوع إصابات. وجددت وزارة الخارجية، موقف دولة قطر الثابت من نبذ العنف والإرهاب، مهما كانت الدوافع والأسباب.
لقد توالت المواقف القطرية الواضحة في رفض الإرهاب، وقد واصلت قطر عبر كافة المحافل الإقليمية والدولية التذكير بأهمية تضافر الجهود العالمية لمجابهة خطورة ظاهرة الإرهاب، والعمل على اجتثاث هذه الظاهرة من جذورها، من خلال دراسة وافية تستكشف أسباب نشوء الظاهرة، خصوصا وقوع بعض الأفراد في مجتمعات عديدة ضحية لنشاطات قادة الإرهاب، ممن يزينون لبعض من يعملون على تجنيدهم في صفوف تلك المنظمات الإرهابية المرفوضة، طريق الشر والخسران المبين، ذلك أنه لا مبرر مطلقا للجنوح صوب الأعمال الإرهابية التي تروع الآمنين وتزعزع الاستقرار في المجتمعات التي تقع بها تلك الأعمال الإرهابية.
إننا نثمن مجددا أهمية مواقف قطر الراسخة في رفض الإرهاب وتقديمها المستمر في المحافل الدبلوماسية والسياسية الدولية الأطروحات المتكاملة التي تحمي المجتمعات من خطورة هذه الظاهرة.