+ A
A -
ظلت الأدوار القطرية بالغة الأهمية على الساحتين الإقليمية والدولية تستقطب الاهتمام، لكون دولة قطر ما فتئت تثبت للعالم أنها وفية للقيم الإنسانية الرفيعة عبر إسهامها المتواصل في تفاعلات الأحداث من منطلقات تستند إلى الاحترام الكامل للمواثيق والمبادرات الدولية بمختلف المجالات.
لقد استمرت الإشادات في الأوساط الاقتصادية الدولية بما بادر به حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، عبر الوقفة القوية إلى جانب جمهورية تركيا الشقيقة، وهي تجابه تحديا اقتصاديا غير مسبوق.
إن قطر تؤكد بشكل متواصل جدارتها بما يصفها به المراقبون من أوصاف، مثمنين أدوارها المتجددة عبر مختلف قارات العالم وهي تبادر سريعا إلى التفاعل مع الأحداث، مقدمة للآخرين الأنموذج المتميز في كيفية ابتدار الحلول الناجعة لشتى الأزمات ومختلف المشكلات.
إن قطر، بوقفتها الراسخة إلى جانب تركيا، تبعث برسائل دبلوماسية وسياسية واقتصادية وإنسانية عديدة، تترجم من خلالها أهمية الأدوار التي ظلت تضطلع بها في مصداقية وشفافية.
إننا نثمن مجددا أهمية المبادرة المشهودة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بمساندة تركيا وهي تواجه تحديات اقتصادية كبيرة، ومن المعلوم أن هذه المبادرة الأميرية السامية تتلاحق أصداؤها الإيجابية الآن، في أوساط العمل الاقتصادي الدولي.. سياق يتابعه المراقبون باهتمام بالغ.
إن كما هائلا من التقدير والثناء الدوليين تحظى بهما القيادة الرشيدة وهي تقدم للعالم أهم النماذج في الوفاء للأشقاء والأصدقاء حين يحتاجون إلى العون والمساعدة بمختلف الوسائل والأساليب.
مجددا.. فإن الأوساط الاقتصادية الدولية تلهج بالإشادات الكبيرة المتتالية التي يعبر من خلالها المراقبون عن إعجابهم اللامحدود بوقفة قطر الصادقة إلى جانب تركيا الشقيقة.
لقد استمرت الإشادات في الأوساط الاقتصادية الدولية بما بادر به حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، عبر الوقفة القوية إلى جانب جمهورية تركيا الشقيقة، وهي تجابه تحديا اقتصاديا غير مسبوق.
إن قطر تؤكد بشكل متواصل جدارتها بما يصفها به المراقبون من أوصاف، مثمنين أدوارها المتجددة عبر مختلف قارات العالم وهي تبادر سريعا إلى التفاعل مع الأحداث، مقدمة للآخرين الأنموذج المتميز في كيفية ابتدار الحلول الناجعة لشتى الأزمات ومختلف المشكلات.
إن قطر، بوقفتها الراسخة إلى جانب تركيا، تبعث برسائل دبلوماسية وسياسية واقتصادية وإنسانية عديدة، تترجم من خلالها أهمية الأدوار التي ظلت تضطلع بها في مصداقية وشفافية.
إننا نثمن مجددا أهمية المبادرة المشهودة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بمساندة تركيا وهي تواجه تحديات اقتصادية كبيرة، ومن المعلوم أن هذه المبادرة الأميرية السامية تتلاحق أصداؤها الإيجابية الآن، في أوساط العمل الاقتصادي الدولي.. سياق يتابعه المراقبون باهتمام بالغ.
إن كما هائلا من التقدير والثناء الدوليين تحظى بهما القيادة الرشيدة وهي تقدم للعالم أهم النماذج في الوفاء للأشقاء والأصدقاء حين يحتاجون إلى العون والمساعدة بمختلف الوسائل والأساليب.
مجددا.. فإن الأوساط الاقتصادية الدولية تلهج بالإشادات الكبيرة المتتالية التي يعبر من خلالها المراقبون عن إعجابهم اللامحدود بوقفة قطر الصادقة إلى جانب تركيا الشقيقة.