تستقبل الأمة الإسلامية، اليوم، في أجواء إيمانية مفعمة بالرجاء والدعاء، عيد الأضحى المبارك، مجددة تمنياتها بأن يسود السلام والأمن والاستقرار ربوع أقطارنا الإسلامية، وأن تنعم مجتمعاتنا بالخير والرخاء.. ونحن في الوطن، في ظل هذه الأجواء الإيمانية المباركة، نجدد أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وإلى الشعب القطري الكريم، بأن يعيد المولى عز وجل، هذه المناسبة العزيزة وقطر تنعم بالأمن والعز والسؤدد والرخاء، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى.
إن التطلع يتزايد بأن تسفر كافة الجهود الحميدة التي تبذلها قيادتنا الرشيدة، عن المزيد من الإنجازات المشهودة داخل وطننا العزيز، استكمالا للكثير من صروح النهضة الاقتصادية المشهودة، ومسارات التنمية الشاملة، التي تستقطب دوما الاهتمام في الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد ظلت دولة قطر في كل الأوقات حمامة سلام في المنطقة، ومنارة سامقة يرمقها الجميع بالإعجاب، وتنعم بما حباها به الله سبحانه وتعالى من نعم وفيرة، تستوجب دوما تجديد الشكر والحمد للخالق الكريم.
إن قطر صارت انموذجا متميزا للسياسات الرشيدة التي تعود بالفائدة على شعبنا الكريم وعلى كل من يقيم على أرضنا الطيبة.
في هذه المناسبة المباركة، فإن الدعاء يتجدد بأن يحفظ الله وطننا الغالي من كل مكروه، وأن تظل رايات الحق والخير التي ترفعها قيادتنا الحكيمة عالية خفاقة.
إن قطر في كل الأوقات عودت العالم على الوفاء بكافة التزاماتها الدولية في العمل المتواصل والدؤوب، من أجل أن تنعم الإنسانية جمعاء بالخير والرفعة والعزة والرخاء.
في هذا المقام، فإننا نجدد التطلع بأن تتواصل في بلادنا الفتية أعظم المشروعات الإنمائية الرائدة، لتستمر قطر، كالعهد بها دائما، أفضل قيادة وأكرم شعب.
إن التطلع يتزايد بأن تسفر كافة الجهود الحميدة التي تبذلها قيادتنا الرشيدة، عن المزيد من الإنجازات المشهودة داخل وطننا العزيز، استكمالا للكثير من صروح النهضة الاقتصادية المشهودة، ومسارات التنمية الشاملة، التي تستقطب دوما الاهتمام في الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد ظلت دولة قطر في كل الأوقات حمامة سلام في المنطقة، ومنارة سامقة يرمقها الجميع بالإعجاب، وتنعم بما حباها به الله سبحانه وتعالى من نعم وفيرة، تستوجب دوما تجديد الشكر والحمد للخالق الكريم.
إن قطر صارت انموذجا متميزا للسياسات الرشيدة التي تعود بالفائدة على شعبنا الكريم وعلى كل من يقيم على أرضنا الطيبة.
في هذه المناسبة المباركة، فإن الدعاء يتجدد بأن يحفظ الله وطننا الغالي من كل مكروه، وأن تظل رايات الحق والخير التي ترفعها قيادتنا الحكيمة عالية خفاقة.
إن قطر في كل الأوقات عودت العالم على الوفاء بكافة التزاماتها الدولية في العمل المتواصل والدؤوب، من أجل أن تنعم الإنسانية جمعاء بالخير والرفعة والعزة والرخاء.
في هذا المقام، فإننا نجدد التطلع بأن تتواصل في بلادنا الفتية أعظم المشروعات الإنمائية الرائدة، لتستمر قطر، كالعهد بها دائما، أفضل قيادة وأكرم شعب.