يتزايد القلق في الأوساط القانونية والحقوقية الدولية في ظل استمرار إسرائيل في الاستهتار بقرارات الشرعية الدولية وتماديها في اتخاذ خطوات على الأرض تتنافى مع مقررات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
إن الوضع الراهن الذي عمدت إسرائيل إلى تكريسه، عبر محاولتها التوسع غير المشروع في إقامة مستوطنات للصهاينة في الضفة الغربية والقدس، تقابله الآن انتقادات قوية في أوساط المنظمات المعنية بحقوق الإنسان إقليميا ودوليا.
في هذا السياق فقد أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن تعميق الاستيطان الإسرائيلي وتغوله غير المسبوق في الأرض الفلسطينية، هو انعكاس لسياسة ما تسمى بـ «صفقة القرن» وتخاذل المجتمع الدولي.
وأوضحت أن مشاركة المجلس الاستيطاني في «بيت ايل» مع وزارة الإسكان بالكيان الإسرائيلي في وضع المخطط الاستعماري التوسعي الجديد، دليل على أن حكومة نتانياهو ووزاراتها ومؤسساتها وأذرعها المختلفة هي «حكومة مستوطنين واستيطان بامتياز».
إن المراقبين المنصفين ظلوا يواصلون التحذيرات من مغبة إهمال المعالجة القانونية والحقوقية السليمة للنزاع العربي – الفلسطيني، وفي قلبه قضية فلسطين. فقد استغلت تل أبيب ما يسود الساحة الإقليمية منذ فترة من وهن وضعف نتيجة التشرذم وانقسام المواقف إقليميا ودوليا.
إننا نجدد التأكيد على أهمية انتباه القوى العربية والإسلامية لما يحاك حاليا من مخططات مشبوهة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية. فالمطلوب المزيد من الجهود الصادقة والمخلصة للوقوف إلى جانب الفلسطينيين وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة التي أقرتها مؤسسات الشرعية الدولية.
إن الوضع الراهن الذي عمدت إسرائيل إلى تكريسه، عبر محاولتها التوسع غير المشروع في إقامة مستوطنات للصهاينة في الضفة الغربية والقدس، تقابله الآن انتقادات قوية في أوساط المنظمات المعنية بحقوق الإنسان إقليميا ودوليا.
في هذا السياق فقد أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن تعميق الاستيطان الإسرائيلي وتغوله غير المسبوق في الأرض الفلسطينية، هو انعكاس لسياسة ما تسمى بـ «صفقة القرن» وتخاذل المجتمع الدولي.
وأوضحت أن مشاركة المجلس الاستيطاني في «بيت ايل» مع وزارة الإسكان بالكيان الإسرائيلي في وضع المخطط الاستعماري التوسعي الجديد، دليل على أن حكومة نتانياهو ووزاراتها ومؤسساتها وأذرعها المختلفة هي «حكومة مستوطنين واستيطان بامتياز».
إن المراقبين المنصفين ظلوا يواصلون التحذيرات من مغبة إهمال المعالجة القانونية والحقوقية السليمة للنزاع العربي – الفلسطيني، وفي قلبه قضية فلسطين. فقد استغلت تل أبيب ما يسود الساحة الإقليمية منذ فترة من وهن وضعف نتيجة التشرذم وانقسام المواقف إقليميا ودوليا.
إننا نجدد التأكيد على أهمية انتباه القوى العربية والإسلامية لما يحاك حاليا من مخططات مشبوهة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية. فالمطلوب المزيد من الجهود الصادقة والمخلصة للوقوف إلى جانب الفلسطينيين وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة التي أقرتها مؤسسات الشرعية الدولية.