+ A
A -
أثبتت دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أنها تأتي في مقدمة دول العالم ذات التأثير السياسي والدبلوماسي الراجح. ومن هذا المنطلق، تتزايد الإشادات الدولية بحراك العمل السياسي والدبلوماسي القطري.
لقد توالت المنجزات المهمة التي حققتها السياسة الخارجية القطرية، فظلت قطر تحصد ثمارا مهمة عبر استمرار تواصلها المؤثر مع القوى الكبرى والمجموعات الدولية ذات الثقل الكبير، لتكرس بذلك مبادراتها في مجابهة مختلف التحديات إقليميا ودوليا.
إننا ننوه مجددا بأهمية حراك العمل السياسي والدبلوماسي القطري. ونشير في هذا المقام إلى اجتماع يكتسي أهمية كبيرة عقده سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أمس، مع سعادة السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأميركي، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث تم خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها، بالإضافة إلى آخر تطورات المنطقة.
ونقول في هذا الإطار، إن المراقبين يثمنون باهتمام عظيم، مدى التزام قطر بالمعطيات الرئيسية في واقع السياسة الدولية وتقديمها بشكل مستمر للمبادرات المشهودة تجاه معالجة مختلف الأزمات والتعامل مع مختلف القضايا الحيوية في الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد رأينا دوما الكثير من الإشادات التي يطلقها المحللون في متابعتهم لما تنجزه قطر من أهداف سياسية واقتصادية كبيرة على الساحة الدولية.. وهي منجزات تترجم تميز سياسة قطر وانتهاجها نهجا مرموقا في مجابهة مختلف تحديات الواقع السياسي الدولي.
لقد توالت المنجزات المهمة التي حققتها السياسة الخارجية القطرية، فظلت قطر تحصد ثمارا مهمة عبر استمرار تواصلها المؤثر مع القوى الكبرى والمجموعات الدولية ذات الثقل الكبير، لتكرس بذلك مبادراتها في مجابهة مختلف التحديات إقليميا ودوليا.
إننا ننوه مجددا بأهمية حراك العمل السياسي والدبلوماسي القطري. ونشير في هذا المقام إلى اجتماع يكتسي أهمية كبيرة عقده سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أمس، مع سعادة السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأميركي، وذلك خلال الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث تم خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها، بالإضافة إلى آخر تطورات المنطقة.
ونقول في هذا الإطار، إن المراقبين يثمنون باهتمام عظيم، مدى التزام قطر بالمعطيات الرئيسية في واقع السياسة الدولية وتقديمها بشكل مستمر للمبادرات المشهودة تجاه معالجة مختلف الأزمات والتعامل مع مختلف القضايا الحيوية في الساحتين الإقليمية والدولية.
لقد رأينا دوما الكثير من الإشادات التي يطلقها المحللون في متابعتهم لما تنجزه قطر من أهداف سياسية واقتصادية كبيرة على الساحة الدولية.. وهي منجزات تترجم تميز سياسة قطر وانتهاجها نهجا مرموقا في مجابهة مختلف تحديات الواقع السياسي الدولي.