تسببت كثرة خضوع شاب تايلاندي لعمليات تجميل في عدم تعرف أمه عليه، بسبب التحول الجذري، الذي طرأ على شكله، بالرغم من أنه عاش معها لمدة 22 سنة.
وقال موقع «أوديتي سنترال» الأميركي، إن الأم كانت تتفرج على أحد برامج تليفزيون الواقع في كوريا الجنوبية وتنظر إلى الرجل بعد التجميل، دون أن تكتشف أنه نفسه ولدها إلا بعد عرض البرنامج لصوره الحقيقية قبل التجميل.
وأضاف الموقع، أن «نوباجيت مونلين»، وهو عامل مصنع يبلغ من العمر 22 عاما من تايلاند، كان يخجل دائما من فكه الملتوي وبشرته المشوهة، وغيرها من العيوب الخلقية في الوجه. وكان يتجنب زملاءه قدر الإمكان، ويتناول طعام الغداء وحده، بدلا من الانضمام إليهم، خوفا من الضحك عليه.
لذا اختار الانضمام لبرنامج تليفزيوني في كوريا الجنوبية، والذي يقوم بعمل الجراحات التجميلية للمشاركين فيه مجانا، وذلك لعمل تغيير جذري حياته للأفضل.
وقال موقع «أوديتي سنترال» الأميركي، إن الأم كانت تتفرج على أحد برامج تليفزيون الواقع في كوريا الجنوبية وتنظر إلى الرجل بعد التجميل، دون أن تكتشف أنه نفسه ولدها إلا بعد عرض البرنامج لصوره الحقيقية قبل التجميل.
وأضاف الموقع، أن «نوباجيت مونلين»، وهو عامل مصنع يبلغ من العمر 22 عاما من تايلاند، كان يخجل دائما من فكه الملتوي وبشرته المشوهة، وغيرها من العيوب الخلقية في الوجه. وكان يتجنب زملاءه قدر الإمكان، ويتناول طعام الغداء وحده، بدلا من الانضمام إليهم، خوفا من الضحك عليه.
لذا اختار الانضمام لبرنامج تليفزيوني في كوريا الجنوبية، والذي يقوم بعمل الجراحات التجميلية للمشاركين فيه مجانا، وذلك لعمل تغيير جذري حياته للأفضل.