+ A
A -
تفتح المدارس اليوم أبوابها مجددا، لبدء عام أكاديمي جديد، تستهله بعودة المعلمين، والطواقم الاكاديمية والادارية. فيما يتوجه أكثر من 307 آلاف طالب وطالبة في مختلف المدارس، ورياض الأطفال، بالدولة، إلى مقاعد الدراسة يوم الأربعاء المقبل.
العام الأكاديمي الجديد، تتواصل فيه عملية التطوير والتحديث، ليس فقط لتظل قطر تتبوأ مكانتها المتقدمة في جودة التعليم، بل لترتقي أكثر في هذا المجال، مع ربط التعليم بحاجة سوق العمل. وبالتوازي مع جهود وزارة التعليم في التطوير الدائم للمنظومة التعليمية، فقد دشن «التعليم ما قبل الجامعي»، بمؤسسة قطر، العامَ الأكاديمي، الذي تنضم فيه هذا العام أكاديمية قطر للعلوم والتكنولوجيا، إلى المدارس العشر التابعة للمؤسسة، والتي سيرتادها هذا العام أكثر من 5 آلاف طالب وطالبة. وكذلك يفعل التعليم الجامعي، الذي تحقق فيه جامعة قطر الإنجاز تلو الآخر.
عندما وضعت قطر رؤيتها للمستقبل، كان التعليم والنهوض به أحد أبرز ركائز ومحاور تلك الرؤية، حيث أكدت رؤية قطر «2030»، على بناء نظام تعليمي، يواكب أفضل المعايير العالمية العصرية، ويوازي أفضل النظم التعليمية في العالم.
ما حددته الرؤية المستقبلية، لم يكن مجرد أمنيات، بل كان خططا واقعية قيد التنفيذ، بدأت تؤتي ثمارها، وتقدم للمجتمع نتائجها المبهرة، فها هي جامعة حمد بن خليفة، تحتفل بتخريج دفعة جديدة من طلابها، يعبرون نحو المستقبل، متسلحين بأرقى المعايير العلمية العالمية، في مجالات تخصصاتهم المختلفة، ليضيفوا إلى الوطن قوة جديدة.
العام الأكاديمي الجديد، تتواصل فيه عملية التطوير والتحديث، ليس فقط لتظل قطر تتبوأ مكانتها المتقدمة في جودة التعليم، بل لترتقي أكثر في هذا المجال، مع ربط التعليم بحاجة سوق العمل. وبالتوازي مع جهود وزارة التعليم في التطوير الدائم للمنظومة التعليمية، فقد دشن «التعليم ما قبل الجامعي»، بمؤسسة قطر، العامَ الأكاديمي، الذي تنضم فيه هذا العام أكاديمية قطر للعلوم والتكنولوجيا، إلى المدارس العشر التابعة للمؤسسة، والتي سيرتادها هذا العام أكثر من 5 آلاف طالب وطالبة. وكذلك يفعل التعليم الجامعي، الذي تحقق فيه جامعة قطر الإنجاز تلو الآخر.
عندما وضعت قطر رؤيتها للمستقبل، كان التعليم والنهوض به أحد أبرز ركائز ومحاور تلك الرؤية، حيث أكدت رؤية قطر «2030»، على بناء نظام تعليمي، يواكب أفضل المعايير العالمية العصرية، ويوازي أفضل النظم التعليمية في العالم.
ما حددته الرؤية المستقبلية، لم يكن مجرد أمنيات، بل كان خططا واقعية قيد التنفيذ، بدأت تؤتي ثمارها، وتقدم للمجتمع نتائجها المبهرة، فها هي جامعة حمد بن خليفة، تحتفل بتخريج دفعة جديدة من طلابها، يعبرون نحو المستقبل، متسلحين بأرقى المعايير العلمية العالمية، في مجالات تخصصاتهم المختلفة، ليضيفوا إلى الوطن قوة جديدة.