+ A
A -
تتجدد التساؤلات بشأن المواقف الراهنة للولايات المتحدة الأميركية إزاء قضية فلسطين، التي صدرت عن مؤسسات الشرعية الدولية على مدار عقود متتالية عشرات القرارات والتوصيات الملزمة المرتبطة بها.
نقول هذا في ظل الأنباء عن قرب تنفيذ القرار الأميركي بإلغاء كل الدعم الموجه لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين «الأونروا».. حيث قال مصدر بالإدارة الأميركية، أمس، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب قررت إلغاء كل الدعم المادي الموجه لـ «الأونروا». وذكرت صحيفة «واشنطن بوست»، أن إدارة ترامب قررت إنهاء التمويل الأميركي لمنظمة
الـ «أونروا»، التي تعنى بشؤون دعم اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدة أن هذا القرار سينفذ خلال الأسابيع القريبة.
لقد ظلت تفاعلات عديدة تأخذ مكانها على الساحتين الإقليمية والدولية في سياق التجاذب الذي يحدث بين واشنطن في انحيازها إلى إسرائيل، وتجاوزها لمقررات الشرعية الدولية من جانب، والأطراف الإقليمية والدولية التي تؤازر بقوة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
إننا نشير في هذا السياق إلى ضرورة أن تسارع القوى الإقليمية والدولية، المؤيدة للحق الفلسطيني، إلى تكثيف الجهود عبر المحافل الدبلوماسية والسياسية، لوقف التراجع الراهن من قبل واشنطن عن الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
إننا نعتبر أنه من المهم للغاية، أن يتواصل الحراك القوي لمؤازرة القضية الفلسطينية، خصوصا من قبل الدول العربية والإسلامية، منعا لضياع حقوق الفلسطينيين المشروعة.
نقول هذا في ظل الأنباء عن قرب تنفيذ القرار الأميركي بإلغاء كل الدعم الموجه لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين «الأونروا».. حيث قال مصدر بالإدارة الأميركية، أمس، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب قررت إلغاء كل الدعم المادي الموجه لـ «الأونروا». وذكرت صحيفة «واشنطن بوست»، أن إدارة ترامب قررت إنهاء التمويل الأميركي لمنظمة
الـ «أونروا»، التي تعنى بشؤون دعم اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدة أن هذا القرار سينفذ خلال الأسابيع القريبة.
لقد ظلت تفاعلات عديدة تأخذ مكانها على الساحتين الإقليمية والدولية في سياق التجاذب الذي يحدث بين واشنطن في انحيازها إلى إسرائيل، وتجاوزها لمقررات الشرعية الدولية من جانب، والأطراف الإقليمية والدولية التي تؤازر بقوة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
إننا نشير في هذا السياق إلى ضرورة أن تسارع القوى الإقليمية والدولية، المؤيدة للحق الفلسطيني، إلى تكثيف الجهود عبر المحافل الدبلوماسية والسياسية، لوقف التراجع الراهن من قبل واشنطن عن الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
إننا نعتبر أنه من المهم للغاية، أن يتواصل الحراك القوي لمؤازرة القضية الفلسطينية، خصوصا من قبل الدول العربية والإسلامية، منعا لضياع حقوق الفلسطينيين المشروعة.