تستقطب الإنجازات المشهودة، التي تحققها دولة قطر، في شتى المجالات، اهتماما عالميا كبيرا، وفي الوقت ذاته، تتلاحق الإشادات بالنجاحات المرموقة، التي تحققها العديد من القطاعات الحيوية، في الاقتصاد القطري. من هذا المنطلق، فقد اجتذبت الإنجازات، التي حققتها قطر في قطاع السياحة، الاهتمام في الأوساط الإعلامية والاقتصادية، حيث تمكنت قطر من أن تصبح الوجهة الأكثر انفتاحا، في منطقة الشرق الأوسط، والثامنة على مستوى العالم، فيما يتعلق بتسهيلات التأشيرة، وذلك بحسب أحدث مؤشرات منظمة السياحة العالمية، التابعة للأمم المتحدة، والخاصة بمدى انفتاح الدول على الزوار.
إننا نثمن مجددا أهمية المجهودات العظيمة، التي تتفاعل حاليا في ساحة اقتصادنا الوطني، وهي مجهودات تستجيب للتوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، لتفعيل الخطط الاستراتيجية الطموحة، بشكل متكامل، في واقعنا الاقتصادي، بتناسق تام بين جهود القطاعين الحكومي والخاص.
لقد توالت المنجزات المهمة في الكثير من المجالات الاقتصادية في قطر، انطلاقا من تخطيط استراتيجي محكم، يستحضر أهمية تحقيق منجزات، تضارع ما يشهده عالم اليوم من تقدم وتطور، في المجالات الاقتصادية والتقنية.
في ذات السياق، فإننا نشير هنا إلى أن الهيئة العامة للسياحة، ذكرت بأن تطبيق دولة قطر لسلسلة من التسهيلات الخاصة بسياسة التأشيرات الخاصة بها، أفضت إلى تقدمها من المرتبة 177 عالميا في عام 2014، إلى المرتبة الثامنة على مستوى العالم في 2018، بفارق 71.3 نقطة بين المرتبتين، حيث كان من أبرز تلك التسهيلات إعفاء مواطني 88 دولة عبر العالم من تأشيرة الدخول إلى قطر.
إن مجمل الجهود المتكاملة والناجحة، في قطاعات الاقتصاد الوطني، تبشر بالخير، وتشف عن توقعات بتحقيق المزيد من الانجازات المرموقة لاقتصادنا الوطني، بما يكرس مجددا المكانة المتميزة لقطر على الساحتين الإقليمية والدولية، بما تمتلكه من ثقل اقتصادي كبير، تعززه منجزات سياسية ودبلوماسية، تستقطب ثقة العالم وإعجابه في آن واحد.
إننا نثمن مجددا أهمية المجهودات العظيمة، التي تتفاعل حاليا في ساحة اقتصادنا الوطني، وهي مجهودات تستجيب للتوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، لتفعيل الخطط الاستراتيجية الطموحة، بشكل متكامل، في واقعنا الاقتصادي، بتناسق تام بين جهود القطاعين الحكومي والخاص.
لقد توالت المنجزات المهمة في الكثير من المجالات الاقتصادية في قطر، انطلاقا من تخطيط استراتيجي محكم، يستحضر أهمية تحقيق منجزات، تضارع ما يشهده عالم اليوم من تقدم وتطور، في المجالات الاقتصادية والتقنية.
في ذات السياق، فإننا نشير هنا إلى أن الهيئة العامة للسياحة، ذكرت بأن تطبيق دولة قطر لسلسلة من التسهيلات الخاصة بسياسة التأشيرات الخاصة بها، أفضت إلى تقدمها من المرتبة 177 عالميا في عام 2014، إلى المرتبة الثامنة على مستوى العالم في 2018، بفارق 71.3 نقطة بين المرتبتين، حيث كان من أبرز تلك التسهيلات إعفاء مواطني 88 دولة عبر العالم من تأشيرة الدخول إلى قطر.
إن مجمل الجهود المتكاملة والناجحة، في قطاعات الاقتصاد الوطني، تبشر بالخير، وتشف عن توقعات بتحقيق المزيد من الانجازات المرموقة لاقتصادنا الوطني، بما يكرس مجددا المكانة المتميزة لقطر على الساحتين الإقليمية والدولية، بما تمتلكه من ثقل اقتصادي كبير، تعززه منجزات سياسية ودبلوماسية، تستقطب ثقة العالم وإعجابه في آن واحد.