+ A
A -
استقطبت زيارة العمل التي يقوم بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، اهتماما ملحوظا ومتزايدا على المستويات السياسية والاقتصادية في ألمانيا، حيث تميزت اللقاءات المكثفة بين حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى ومسؤولين ألمان، في مجالات سياسية واقتصادية، وقطاعات استراتيجية وتقنية مرموقة، أمس، بما دار فيها من مباحثات تبلور أهمية هذه الزيارة الاستثنائية لصاحب السمو إلى ألمانيا.
ويتزايد الترقب في الأوساط الإعلامية بألمانيا للفعالية المهمة التي تنعقد في برلين اليوم (الجمعة)، في سياق ترسيخ علاقات التعاون والشراكة الاقتصادية بين قطر وألمانيا، ويتمثل ذلك في انعقاد منتدى قطر وألمانيا للأعمال والاستثمار في نسخته التاسعة، والذي سوف يفتتحه حضرة صاحب السمو، ودولة المستشارة الألمانية الدكتورة إنجيلا ميركل.
ومما لا شك فيه أن هذا المنتدى يعتبر آلية اقتصادية فعالة، تتيح لقطر وألمانيا أن تقطعا شوطا جديدا ومهما نحو المزيد من الارتقاء بعلاقات التعاون والشراكة المشهودة، بكل ما حققته شراكة الدوحة وبرلين اقتصاديا من ثمرات مهمة، يجني فائدتها اقتصادا البلدين الصديقين.
إن كما هائلا من التغطيات الإعلامية فائقة الأهمية، محليا وإقليميا ودوليا، ترافق هذه الزيارة الأميرية السامية إلى برلين.
لقد تجددت إشادات المراقبين والمحللين السياسين والاقتصاديين بأهمية اختيارات دولة قطر، في سياق تمتين علاقاتها الاقتصادية والسياسية المؤثرة مع ألمانيا، مشيرين إلى أن قطر تمتلك ثقلا عظيما في الواقع السياسي والاقتصادي الدولي لما تتسم به سياساتها من مصداقية وشفافية تستقطبان لها ثقة العالم أجمع.
إننا في هذا الأطار ننوه مجددا بأهمية زيارة صاحب السمو إلى ألمانيا، التي تشير كل الدلائل والمؤشرات إلى أنها زيارة استثنائية، سوف تحقق لقطر وألمانيا الكثير من الأهداف الاقتصادية والسياسية الثمينة، فهنئيا للدوحة وبرلين بما تشهده علاقاتهما في كافة المجالات من تطور ملموس، يترجم الإرادة السياسية القوية لقيادتي الدولتين الصديقتين.
ويتزايد الترقب في الأوساط الإعلامية بألمانيا للفعالية المهمة التي تنعقد في برلين اليوم (الجمعة)، في سياق ترسيخ علاقات التعاون والشراكة الاقتصادية بين قطر وألمانيا، ويتمثل ذلك في انعقاد منتدى قطر وألمانيا للأعمال والاستثمار في نسخته التاسعة، والذي سوف يفتتحه حضرة صاحب السمو، ودولة المستشارة الألمانية الدكتورة إنجيلا ميركل.
ومما لا شك فيه أن هذا المنتدى يعتبر آلية اقتصادية فعالة، تتيح لقطر وألمانيا أن تقطعا شوطا جديدا ومهما نحو المزيد من الارتقاء بعلاقات التعاون والشراكة المشهودة، بكل ما حققته شراكة الدوحة وبرلين اقتصاديا من ثمرات مهمة، يجني فائدتها اقتصادا البلدين الصديقين.
إن كما هائلا من التغطيات الإعلامية فائقة الأهمية، محليا وإقليميا ودوليا، ترافق هذه الزيارة الأميرية السامية إلى برلين.
لقد تجددت إشادات المراقبين والمحللين السياسين والاقتصاديين بأهمية اختيارات دولة قطر، في سياق تمتين علاقاتها الاقتصادية والسياسية المؤثرة مع ألمانيا، مشيرين إلى أن قطر تمتلك ثقلا عظيما في الواقع السياسي والاقتصادي الدولي لما تتسم به سياساتها من مصداقية وشفافية تستقطبان لها ثقة العالم أجمع.
إننا في هذا الأطار ننوه مجددا بأهمية زيارة صاحب السمو إلى ألمانيا، التي تشير كل الدلائل والمؤشرات إلى أنها زيارة استثنائية، سوف تحقق لقطر وألمانيا الكثير من الأهداف الاقتصادية والسياسية الثمينة، فهنئيا للدوحة وبرلين بما تشهده علاقاتهما في كافة المجالات من تطور ملموس، يترجم الإرادة السياسية القوية لقيادتي الدولتين الصديقتين.